موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أزهار الحق بن أحمد عبد الحق مولانا أزهار الحق اللكهنوي

نبذة مختصرة:

مولانا أزهار الحق اللكهنوي الشيخ الفاضل العلامة أزهار الحق بن أحمد عبد الحق الأنصاري اللكهنوي أحد العلماء المبرزين في العلوم الحكمية، ولد ونشأ ببلدة لكهنؤ، واشتغل بالعلم على العلامة عبد العلي
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
لكهنوتي - الهند
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • بريلي - الهند
  • بهار - الهند
  • رامبور - الهند
  • لكهنوتي - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أصولي
  • بليغ
  • شيخ
  • صوفي
  • عالم بالمنطق
  • فاضل
  • فقيه
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد عدل بن محمد بن علم الله البريلوي
    • محمد حسن بن غلام مصطفى بن محمد أسعد السهالوي اللكهنوي
    • أحمد حسين بن محمد رضا بن قطب الدين الأنصاري السهالوي اللكهنوي
    • عبد العلي بن محمد بن حسين البرجندي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • ظهور الحق بن أزهار الحق اللكهنوي
      • عبد الواحد بن عبد العلي اللكهنوي
      • نور الحق بن أنوار الحق اللكهنوي
      • علاء الدين بن أنوار الحق بن عبد الحق اللكهنوي
      • حبيب الله بن محب الله بن أحمد عبد الحق اللكهنوي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أزهار الحق بن أحمد عبد الحق مولانا أزهار الحق اللكهنوي

        مولانا أزهار الحق اللكهنوي
        الشيخ الفاضل العلامة أزهار الحق بن أحمد عبد الحق الأنصاري اللكهنوي أحد العلماء المبرزين في العلوم الحكمية، ولد ونشأ ببلدة لكهنؤ، واشتغل بالعلم على العلامة عبد العلي، ولما سافر العلامة إلى شاهجانبور اشتغل على أحمد حسين بن محمد رضا والشيخ محمد حسن بن غلام مصطفى، فقرأ البلاغة والأصول على أحمد حسين، وقرأ الفقه والمنطق والحكمة على محمد حسن، ثم سار إلى شاهجهانبور، ولازم العلامة عبد العلي المذكور حتى قرأ عليه فاتحة الفراغ، وأجرى له حافظ الملك أمير تلك الناحية معاشاً، فدرس وأفاد زماناً في مدرسة حافظ الملك، ولما توفي حافظ الملك ورحل العلامة إلى رامبور رجع إلى بلدة لكهنؤ ودرس بها مدة، ثم سار نحو رائي بريلي ولازم الشيخ محمد عدل بن محمد بن علم الله النقشبندي البريلوي، وأخذ عنه الطريقة، ولم يذهب إلى بلدة لكهنؤ إلا مرة أو مرتين، واستصحب معه في إحدى المرتين نور الحق وعلاء الدين ابني أخيه الشيخ أنوار الحق، وبذل جهده في تعليمهما، ثم لما عزم العلامة عبد العلي المذكور إلى بهار بضم الموحدة دخل رائي بريلي ونزل في زاوية السيد محمد عدل المذكور، ولما سار إلى بهار استصحبهم معه، وكان أزهار الحق ختن مولانا عبد العلي، فسار معه إلى بهار، وولي التدريس في مدرسة أسسها صدر الدين البهاري، فدرس بها زماناً طويلاً، ولما سافر مولانا عبد العلي إلى مدراس رجع إلى بلدة لكهنؤ، واعتزل في بيته، ومات بها وله سبعون سنة، كما في الأغصان الأربعة.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!