سعادة حسين بن رحمة عل بن غلام علي البهاري
نبذة مختصرة:
مولانا سعادة حسين البهاري الشيخ الفاضل سعادة حسين بن رحمة عل بن غلام علي الحنفي البهاري أحد كبار العلماء ولد سنة ثمان وخمسين ومائتين وألف بكتها قرية من أعمال بهار - بكسر الموحدة - واشتغل بالعلم أياماً في بلاده، ثم سافر إلى جونبور وقرأ على المفتي يوسف بن أصغر الأنصاري اللكهنويتاريخ الولادة: 1258 هـ |
مكان الولادة: بهار - الهند |
تاريخ الوفاة: 1360 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- المدينة المنورة - الحجاز
- مكة المكرمة - الحجاز
- بهار - الهند
- جونفور - الهند
- دهلي - الهند
- كلكتة - الهند
اسم الشهرة:
شمس العلماء
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
سعادة حسين بن رحمة عل بن غلام علي البهاري
مولانا سعادة حسين البهاري
الشيخ الفاضل سعادة حسين بن رحمة عل بن غلام علي الحنفي البهاري أحد كبار العلماء ولد سنة ثمان وخمسين ومائتين وألف بكتها قرية من أعمال بهار - بكسر الموحدة - واشتغل بالعلم أياماً في بلاده، ثم سافر إلى جونبور وقرأ على المفتي يوسف بن أصغر الأنصاري اللكهنوي، ثم سافر إلى دهلي وأخذ الحديث عن الشيخ المحدث نذير حسين الدهلوي، ثم رجع إلى بلاده وولي التدريس بآره، فدرس بها عشر سنين، وفي خلال ذلك أسند الحديث عن الشيخ أحمد علي بن لطف الله الحنفي السهارنبوري عند قدومه بآره، وسافر إلى الحجاز سنة ست وتسعين ومائتين وألف، فحج وزار ورجع إلى الهند فولي التدريس بالمدرسة العالية بكلكته، ولقبته الحكومة الإنكليزية شمس العلماء، اجتمعت به في كلكته فوجدته شيخاً مشكلاً، منور الشبيه، حسن الأخلاق، كثير التواضع، قليل الخلاف على أصحابه له حاشية على مير زاهد رسالة ورسالة في إبطال التناسخ.
عمر طويلاً، ومات في الثامن عشر من جمادى الأولى سنة ستين وثلاثمائة وألف.
الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)