موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن عناية الله البمبوي الأمروهي

نبذة مختصرة:

الحافظ عبد الرحمن الأمروهي الشيخ الفاضل عبد الرحمن بن عناية الله الحنفي البمبوي الأمروهي أحد العلماء المبرزين في الفقه والحديث، وأصله من سنديله من أسرة ينتهي نسبها إلى سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1367 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مراد آباد - إيران
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • ديوبند - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أستاذ جامعة
  • حافظ للقرآن الكريم
  • رئيس علماء
  • شيخ
  • عالم بالحديث والتفسير
  • عفيف
  • فاضل
  • فقيه حنفي
  • مجاز
  • مدرس
  • مصنف
  • من أهل الصلاح
  • من المشتغلين بالحديث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أحمد بن حسن بن أكبر حسين الأمروهوي
    • إمداد الله حسين بن محمد أمين التهانوي المهاجر
    • محمد قاسم بن أسد علي بن غلام شاه النانوتوي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • يوسف بن أبي يوسف المدراسي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن عناية الله البمبوي الأمروهي

        الحافظ عبد الرحمن الأمروهي
        الشيخ الفاضل عبد الرحمن بن عناية الله الحنفي البمبوي الأمروهي أحد العلماء المبرزين في الفقه والحديث، وأصله من سنديله من أسرة ينتهي نسبها إلى سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه، ولد ونشأ بمعمورة بمبئ، وحفظ القرآن بمكة وتفقه على والده وعلى أساتذة مكة المباركة وديوبند، وأدرك بها الإمام محمد قاسم بن أسد علي النانوتوي وقرأ عليه السنن الترمذي، وكان من آخر تلاميذه، وقرأ الحديث على العلامة أحمد حسن المحدث الأمروهي في مراد آباد، ثم على الإمام رشيد أحمد الكنكوهي، وأسند الحديث عن شيخنا العلامة حسين بن محسن الأنصاري اليماني ثم ولي التدريس بمراد آباد في المسجد الشاهي، فدرس بها مدة من الزمان، ثم استقدمه أهل بمبئ بمدرسة كمو سيته - بفتح الكاف وتشديد الميم - فدرس بها زماناً، ثم ولي رئاسة التدريس وشياخة الحديث في المدرسة الإسلامية بجامع أمروهه، واشتغل بضع سنين بتدريس الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية بدابهيل.
        له حاشية على تفسير البيضاوي، وحواش على المطول ومختصر المعاني، وكان على قدم الصلاح والعفاف، مقتدياً بأساتذته وسلفه، بايع الشيخ الأجل إمداد الله المهاجر المكي وحصلت له الإجازة منه، كثير الدرس والإفادة.
        مات لسبع بقين من جمادى الآخرة سنة سبع وستين وثلاثمائة وألف بأمروهه، ودفن بجوار شيخه العلامة أحمد حسن الأمروهي في المسجد الجامع بأمروهه.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!