موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد أعظم بن شاه أعظم بن محمد رضى الرامبوري

نبذة مختصرة:

الحكيم محمد أعظم الرامبوري الشيخ الفاضل الحكيم محمد أعظم بن شاه أعظم بن محمد رضى بن إسماعيل السيستاني ثم الرامبوري، أحد العلماء المبرزين في الصناعة الطبية. ولد سنة تسع وعشرين ومائتين وألف
تاريخ الولادة:
1229 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1320 هـ
مكان الوفاة:
اندور - الهند
الأماكن التي سكن فيها :
  • اندور - الهند
  • بوبال - الهند
  • رامبور - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حكيم
  • شيخ
  • عالم بالطب
  • فاضل
  • لغة فارسية
  • متدين
  • مصنف
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرحيم بن محمد سعيد الرامبوري
    • شرف الدين الرامبوري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • هداية الله بن عبد الله الفارسي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد أعظم بن شاه أعظم بن محمد رضى الرامبوري

        الحكيم محمد أعظم الرامبوري
        الشيخ الفاضل الحكيم محمد أعظم بن شاه أعظم بن محمد رضى بن إسماعيل السيستاني ثم الرامبوري، أحد العلماء المبرزين في الصناعة الطبية.
        ولد سنة تسع وعشرين ومائتين وألف، وقرأ العلم على المولوي عبد الرحيم بن محمد سعيد والمفتي شرف الدين الرامبوري وعلى غيرهما من الأساتذة، ثم تطبب على والده ولازمه مدة ثم سافر إلى بهوبال سنة إحدى وخمسين وله اثنتان وعشرون سنة، فتقرب إلى نواب جهانكير محمد خان، وأقام في بهوبال مدة طويلة، ثم دخل أجين وأقام به ثلاث سنين عند بيجابائي، ثم دخل اندور وتقرب إلى تكوجي راؤ هلكر أمير تلك الناحية، وولي خدمات جليلة بها، ولم يخرج من اندور مدة حياته.
        وكان فاضلاً كبيراً، واسع النظر، متين الديانة، رفيع المنزلة عند الأمراء، له مصنفات كثيرة في الطب، منها اكسير أعظم في أربعة مجلدات كبار في المعالجات، ورموز أعظم في مجلدين في المعالجات، ومحيط أعظم في مفردات الأدوية، وقرابادين أعظم في مركباتها، ونير أعظم في دلائل النبض، وركن أعظم في معرفة البحرانات، كلها بالفارسي.
        توفي يوم الإثنين لأربع خلون من محرم سنة عشرين وثلاثمائة وألف ببلدة اندور، أخبرني بها ابن أخته نجم الغنى.
        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!