موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الحميد بن أحمد بن محمد طاهر الكيالي

نبذة مختصرة:

ولد عبد الحميد بن أحمد بن محمد طاهر الكيالي في حلب عام 1293 ه الموافق 1876م. عاش في كنف والده الشيخ أحمد، فتعلم على يديه القرآن الكريم وعلوم الدين، ونهل من معین جده أيضا، ثم انتسب إلى المدرسة فحصل على شهادة / السلفتيكا/ الإبتدائية / ثم انتسب إلى معهد التعليم الشرعي /الشعبانية / فحصل على شهادتها.
تاريخ الولادة:
1293 هـ
مكان الولادة:
حلب - سوريا
تاريخ الوفاة:
1375 هـ
مكان الوفاة:
حلب - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أديب
  • أزهري
  • إمام مسجد
  • حليم
  • خطيب
  • زاهد
  • شيخ
  • عالم فقيه
  • كريم
  • له هيبة
  • متواضع
  • مجاهد
  • مدرس
  • واعظ
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد کلزية
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الحميد بن أحمد بن محمد طاهر الكيالي

        الشيخ عبد الحميد الكيالي
        1293ه – 1375ه.
        1876م – 1956م.
        علم، وفقه، وفكر، وفهم، وأدب؛ مع هيبة، وتواضع، وكرم
        اجتمعت هذه الصفات في شخصية فذة حملت اسم عبد الحميد الكيالي
        ولد عبد الحميد بن أحمد بن محمد طاهر الكيالي في حلب عام 1293 ه الموافق 1876م. عاش في كنف والده الشيخ أحمد، فتعلم على يديه القرآن الكريم وعلوم الدين، ونهل من معین جده أيضا، ثم انتسب إلى المدرسة فحصل على شهادة / السلفتيكا/ الإبتدائية / ثم انتسب إلى معهد التعليم الشرعي /الشعبانية / فحصل على شهادتها، ثم سافر إلى مصر، والتحق بالأزهر الشريف، لازم العلماء، وأخذ عنهم، وحصل على شهاداتهم وإجازاتهم ثم عاد إلى حلب ليبدأ حياته العملية بالدعوة إلى الله تعالی.
        شغل وظيفتي الإمامة والخطابة في عدد من جوامع حلب: جامع المهمندار، ثم انتقل إلى جامع الخير في السويقة. كما عمل في الوعظ والإرشاد والتدريس في الجامع الأموي الكبير، والتدريس في المعهد الشرعي/ الشعبانية والمدرسة العثمانية. كما عين مفتيا على منطقة جبل سمعان عام 1919، وبعد فترة أصبح مفتي لمحافظة حلب.
        كان مثالا للعلم والفهم مع النزاهة والحكمة والحلم. شهد له شيخنا الشيخ عبد الرحمن زین العابدين بالعلم والعمل، مع الحكمة والفهم. وكان للشيخ عبد الحميد مواقف ذكر ضد المستعمر الفرنسي، ومساندة المجاهدين والثوار.
        مات - رحمه الله تعالی - عام 1956، وصلي عليه في الجامع الأموي الكبير بحلب، وشيعه أهل حلب كبيرهم وصغيرهم إلى مقبرة الصالحين - أسكنه الله فسيح جناته.
        مقتطفات من كتاب: موسوعة الدعاة والأئمة والخطباء في حلب العصر الحديث.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!