موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


طاهر بن محمد قضيماتي

نبذة مختصرة:

الشيخ طاهر بن محمد: من مواليد حلب، الإسماعيلية، 1906م. تزوج ورزق بعدد من الأبناء، وهم: رشيدة، سعاد، محمد، وحید، رابعة. لا يوجد عند الشيخ - رحمه الله - مورد مادي غير الوظائف الدينية التي شغلها ؛ فهو: إمام الجامع الكبير، ومن قبل كان قد شغل وظيفتي الإمامة والأذان في جامع أبو الشامات - في الجبيلة - ومجاور، وله جزء في جامع العثمانية.
تاريخ الولادة:
1324 هـ
مكان الولادة:
حلب - سوريا
تاريخ الوفاة:
1427 هـ
مكان الوفاة:
حلب - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • حلب - سوريا
  • بيت المقدس - فلسطين

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • تقي
  • حافظ للقرآن الكريم
  • زاهد
  • شيخ
  • كثير التلاوة
  • مؤذن
  • ورع
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الله بن محمد علي الحماد
    • محمد بن عبد القادر بن محمد الحكيم الحلبي أبي السعود
    • محمد جمیل بن محمد ياسين عقاد أبي الفضل
    • أحمد الشماع الحلبي
    • محمد نجيب بن محمد بن يوسف سراج الدين الحسيني
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        طاهر بن محمد قضيماتي

        الشيخ طاهر قضيماتي
        1324ه – 1427ه.
        1906م – 2006م.
        الشيخ طاهر بن محمد: من مواليد حلب، الإسماعيلية، 1906م.
        تزوج ورزق بعدد من الأبناء، وهم: رشيدة، سعاد، محمد، وحید، رابعة.
        لا يوجد عند الشيخ - رحمه الله - مورد مادي غير الوظائف الدينية التي شغلها ؛ فهو: إمام الجامع الكبير، ومن قبل كان قد شغل وظيفتي الإمامة والأذان في جامع أبو الشامات - في الجبيلة - ومجاور، وله جزء في جامع العثمانية.
        أسماء الشيوخ الذين درس عليهم: الشيخ محمد الحكيم - مفتي حلب السابق، والشيخ عبد الله حماد، والشيخ محمد نجيب سراج، والشيخ أسعد العبه جي، والشيخ محمد جمیل عقاد، والشيخ أحمد شماع.
        حفظ الشيخ طاهر القرآن الكريم غيبا ، فكان يكثر من تلاوته آناء الليل وأطراف النهار.
        زار الشيخ المسجد الأقصى، والمسجد الحرام، والمسجد النبوي، وشد إليهم الرحال.
        عرفت الشيخ طاهر - رحمه الله تعالى - من المواظبين على تلاوة جزء من القرآن الكريم يوميا في جامع العثمانية، ومن ثم كان يذهب إلى الجامع الكبير ليقوم بوظيفة الإمامة، ولقد كان يحب المشي،
        وكثيرا ما كنت أراه ماشيا من بيته الواقع في نزلة الفيض إلى الجامع الكبير، وقد مرض الشيخ في السنوات الأخيرة، وتوفي في أوائل الشر الحادي عشر من عام 2006، وآلمني كثيرا أن علماء حلب ومشار حلب لم يعلموا بوفاته، وقد أخبرني الشيخ محمد صهيب الشامی بوفاته، فذهبنا سوية مع عدد من العلماء، وهالني ألا أرى في التعزية سوى أهله وبضعة أشخاص من جيرانه!
        رحم الله الشيخ طاهر فلقد كان زاهدا، تقيا ، ورعا.  
        مقتطفات من كتاب: موسوعة الدعاة والأئمة والخطباء في حلب العصر الحديث.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!