موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد الملاح

نبذة مختصرة:

الشيخ محمد الملاح: ولد في حلب عام 1328 ه الموافق 1910م؛ دخل الكتاب فحفظ القرآن الكريم، ثم انتسب إلى المدرسة الشرعية فتعلم علومها، ولازم شيوخها وعلماءها كالشيخ أحمد الزرقا الذي لازمه أكثر من عقد ونصف من الزمن، وقرأ عليه حاشية ابن عابدين، وأجازه فيها.
تاريخ الولادة:
1328 هـ
مكان الولادة:
حلب - سوريا
تاريخ الوفاة:
1408 هـ
مكان الوفاة:
حلب - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • حافظ للقرآن الكريم
  • خطيب
  • شيخ
  • فقيه حنفي
  • مجاز
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن محمد علي الرشيد
    • أحمد بن محمد بن عثمان بن محمد بن عبد القادر الزرقا الحلبي الحنفي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عبد الله بن عبد القادر عیسی عزیزی
      • محمد عبد المحسن بن محمد بشير حداد
      • محمد عارف العمر الأعزازي الحلبي أبي الهيثم
      • محمود بن أحمد بن صالح ميرة (السيد عبدو) الحلبي
      • ناجي بن محمد شفيق عجم
      • محمد عاكف بن زكي علبي
      • محمد بن محمد رشید
      • محمد مجاهد شعبان
      • محمد بن بشير حاضري
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد الملاح

        الشيخ محمد الملاح
        1328ه – 1408ه.
        1910م – 1987م.
        الفقيه الحنفي، الملازم لحاشية ابن عابدين، والعالم الغيور على دينه، والمتألم الحزين على حال كثير من علماء المسلمين الذين ذلوا وهانوا بتزلفهم، وتملقهم للحكام والمسؤولين، والرافض لكل زيف وبدعة تسيء إلى سنة سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأصحابه أجمعين
        ولد في حلب عام 1328 ه الموافق 1910م؛ دخل الكتاب فحفظ القرآن الكريم، ثم انتسب إلى المدرسة الشرعية فتعلم علومها، ولازم شيوخها وعلماءها كالشيخ أحمد الزرقا الذي لازمه أكثر من عقد ونصف من الزمن، وقرأ عليه حاشية ابن عابدين، وأجازه فيها.
        عرف الشيخ - رحمه الله تعالی - بحدته وشدته، وبمواقفه الثابتة ؛ فهو لم يعرف المهادنة في حدود الله تعالى، وإذا ما رأى منكرا أحمر وجهه، وانتفخت أوداجه، وارتجفت أوصاله، وظهر الغضب على وجهه وفي عينيه.
        أحبه العلماء المخلصون، واتهمه بالوهابية الجاهلون والمرجفون والدجالون.
        شغل وظيفة التدريس في المدرسة الخسروية والشعبانية. وكان له درس دائم في باحة الجامع الأموي الكبير لا يحضره أكثر من عشر رجال يقرا عليهم حاشية ابن عابدين، ودرس مثله في جامع العثمانية.
        شغل الإمامة في عدد من جوامع حلب، وكذلك الخطابة، وبقي خطيبا في جامع العثمانية إلى أن مرض عام 1987، وانتقل إلى جوار ربه، ودفن في مقبرة الصالحين - رحمه الله تعالی.
        مقتطفات من كتاب: موسوعة الدعاة والأئمة والخطباء في حلب العصر الحديث.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!