موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد شكري بن راغب بن صالح الأسطواني

نبذة مختصرة:

محمد شكري الاسطواني ولد سنة 1290 ه تولى الإفتاء سنة 1360 ه توفي سنة 1375 ه و هو محمد شكري بن راغب بن صالح الاسطواني : ولد بدمشق سنة 1290ه وتلقى علومه على علماء دمشق منهم الشيخ محمد المنيني والشيخ بكري العطار والشيخ محمد البيطار .
تاريخ الولادة:
1290 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
1375 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أمين فتوى
  • صالح
  • عالم فقيه
  • مدرس
  • مفتي
  • نقشبندي
  • ورع
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • بكري بن حامد بن أحمد بن عبيد العطار الدمشقي أبي بكر
    • محمد بن أحمد بن إسماعيل المنيني
    • راغب بن صالح بن سعيد الأسطواني الدمشقي
    • محمد بن حسن بن إبراهيم البيطار
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أحمد الحارون بن أحمد بن غنيم الدمشقي الصالحاني
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد شكري بن راغب بن صالح الأسطواني

        محمد شكري الاسطواني ولد سنة 1290 هـ تولى الإفتاء سنة 1360 هـ توفي سنة 1375 هـ و هو محمد شكري بن راغب بن صالح الاسطواني : ولد بدمشق سنة 1290هـ وتلقى علومه على علماء دمشق منهم الشيخ محمد المنيني والشيخ بكري العطار والشيخ محمد البيطار . عين أستاذا في المدرسة الجديدة بدمشق ، ثم لازم دائرة افتاء الشام حتى أصبح أمينا للفتوى في عهد كثير من مفاتي دمشق ثم اختير مفتیا فاتخب سنة 1360هـ وبقي يشغل هذا المنصب حتى سنة 1375 هـ . توفي رحمه الله بدمشق في 23 صفر سنة 1375 هـ ودفن في مقبرة الدحداح ( الذهبية ) .
        مقتطفات من كتاب : عرف البشام فيمن ولي فتوى دمشق الشام، للعلامة محمد خليل بن علي بن محمد بن محمد المرادي الدمشقي. (الذيل الثاني : صنعة محمد مطيع الحافظ).


        محمد شكري الأسطواني 
        مفتي الشام ، الفقيه الصالح ، النقشبندي . محمد شکري بن راغب بن صالح بن سعيد ، الأسطواني .
        ولد بدمشق سنة 1290هـ ، ومات والده وهو لا يجاوز ثلاث سنوات ، تلقى العلم عن علماء عصره ، ومنهم الشيخ محمد بن حسن البيطار ؛ تلميذ ابن عابدين ، والشيخ محمد المنيني ؛ مفتي دمشق ، والشيخ بكري العطار ، ونال منهم إجازات علمية . وكان نقشبندي الطريقة .
        كتب الكثير من المخطوطات التي تشير إلى رغبته الشديدة في تحصيل العم .
        ورث العلم والفضل عن والده الذي كان خطيب الجامع الأموي ، ونائبة في المحاكم الشرعية .
        من صفاته الصلاح والورع . يعتقد بالأولياء ، وأهل الله ؛ فيخالطهم ويتقرب إليهم .
        عين أول أمره أستاذا في ( المدرسة الجديدة ) بدمشق ، ثم لازم دائرة الفتوى في عهد المفتي الشيخ محمد المنيني ، ثم عين سنة 1918م أمين فتوى زمن عدد من المفتين في دمشق ، وفي سنة 1357هـ جعل وكيلا للمفتي بعد وفاة المفتي محمد عطا الكسم ، ثم انتخب مفتيا عاما للجمهورية السورية بالإجماع بمقتضى المرسوم المؤرخ في 13صفر 1360هـ .
        أصدر آلاف الفتاوى التي تدل على علم غزير، ورأي حصيف، ونظر ثاقب . 
        وكان قد نال في العهد التركي رتبة إزمير .  
        توفي بدمشق في 23 صفر 1375هـ ، ودفن في قبر والدته في تربة الذهبية من مقبرة الدحداح . 

        من كتاب تاريخ علماء دمشق في القرن الرابع عشر الهجري لمحمد مطيع الحافظ ونزار أباظة.
        يوجد له ترجمة أوسع في الكتاب.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!