موسى بن محمد بن معطي العبدوسي
نبذة مختصرة:
أبو عمران موسى بن محمد بن معطي العبدوسي: وبه عرف الفاسي عالمها ومفتيها الإِمام الحافظ العلامة كان آية في معرفة المدونة أقرأها نحواً من أربعين سنة وله مجلس لم يكن لغيره يحضره الفقهاء والمدرسون والصلحاء.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 776 هـ |
مكان الوفاة: مكناس - المغرب |
- فاس - المغرب
- مكناس - المغرب
اسم الشهرة:
أبي عمران موسى
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
موسى بن محمد بن معطي العبدوسي
أبو عمران موسى بن محمد بن معطي العبدوسي: وبه عرف الفاسي عالمها ومفتيها الإِمام الحافظ العلامة كان آية في معرفة المدونة أقرأها نحواً من أربعين سنة وله مجلس لم يكن لغيره يحضره الفقهاء والمدرسون والصلحاء. أخذ عن أئمة منهم عبد العزيز القوري وعبد الرحمن الجزولي وعنه جماعة منهم ابناه عبد العزيز ومحمد وحفيده عبد الله وابن عباد وأبو حفص الرجراجي وأبو عبد الله الهواري وناهيك بهم صلاحاً وعلماً وولاية وابن الخطيب القسنطيني وعمران الجاناني وعيسى المصمودي والتازغدري ومن لا يعد كثرة. له تآليف منها تقييدان على المدونة وتقييد على الرسالة. توفي سنة 776 هـ[1374م].
شجرة النور الزكية في طبقات المالكية _ لمحمد مخلوف
موسى بن محمد بن معطى العبدوسى.
الفقيه المفتى المفسر
المحصل المالكى أبو عمران .
أخذ عن عبد العزيز القروى، وعن أبى زيد: عبد الرحمن بن عفان الجزولى. وكان مجلسه يحضره الفقهاء والصلحاء والمدرسون وحفّاظ المدونة ويحضر من. . . بيده من الطلبة يقرب من أربعين وفى العام الذى توفى فيه وقف قارئ الرسالة على باب الجنائز [فكره الطلبة ذلك وأرادوا الزيادة؛ ففهم عنهم، وقال لهم: كرهتم الوقوف على باب الجنائز] والله لا أقف إلا عليه فوقف القارئ عليه .
وتوفى فى تلك السنة.
وكان يعظم الشيخ أبا يعزى، وكان يحكى عنه فى باب زكاة الحرث أنه إذا حرث يخرج للضعفاء تسعة أعشار صابته، ويتمسك بالعشر، عكس الزكاة، ويقول: «من سوء أدبى أن أخرج العشر وأتمسك بتسعة أعشار».
توفى بمكناسة سنة 776.
ذيل وفيات الأعيان المسمى «درّة الحجال في أسماء الرّجال» المؤلف: أبو العبّاس أحمد بن محمّد المكناسى الشّهير بابن القاضى (960 - 1025 هـ)