أحمد بن عبد القوي بن عبد الرحمن الأسنائي جمال الدين
نبذة مختصرة:
أحمد بن عبد القوي بن عبد الرحمن ضياء الدين بن الخطيب الأسنائي. اشتغل بأينا، ثم بالقاهرة، وأتى إلى دمشق وقرأ بها على النووي، وسمع الحديث، وصحب الشيخ إبراهيم بن مِعضَاد الجعبري، ثم اعتزل وأقام ببلده سنين، انقطع عن الناس، وأنف من ملاقاة الأدناس، يتعبد في مكانه.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 712 هـ |
مكان الوفاة: أسنا - مصر |
- مكة المكرمة - الحجاز
- دمشق - سوريا
- أسنا - مصر
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ضياء الدين ابن الخطيب
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أحمد بن عبد القوي بن عبد الرحمن الأسنائي جمال الدين
أحمد بن عبد القوي بن عبد الرحمن ضياء الدين بن الخطيب الأسنائي.
اشتغل بأينا، ثم بالقاهرة، وأتى إلى دمشق وقرأ بها على النووي، وسمع الحديث، وصحب الشيخ إبراهيم بن مِعضَاد الجعبري، ثم اعتزل وأقام ببلده سنين، انقطع عن الناس، وأنف من ملاقاة الأدناس، يتعبد في مكانه، ويعتمد على الله في تحريكه وإسكانه، إلى أن انطفأ ضياؤه وخمد من الأسنائي سناؤه.
وتوفي رحمه الله سنة اثنتي عشرة وسبع مئة.
أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).
أَحْمد بن عبد الْقوي بن عبد الرَّحْمَن جمال الدّين الْخَطِيب الأسنائي كَانَ من بَيت علم ورئاسة بأسنا وَقدم الْقَاهِرَة واشتغل بهَا وَصَحب الشَّيْخ برهَان الدّين الجعبري وَاعْتَزل النَّاس ثمَّ سَافر طَالبا لِلْحَجِّ فَمَاتَ فِي شَوَّال سنة 712 بأدفو فَحمل إِلَى أسنا فَدفن بهَا
-الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-