موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن الحسن بن عبد الله بن عبد الغني المقدسي شهاب الدين

نبذة مختصرة:

أَحْمد بن الْحسن بن عبد الله بن الْحَافِظ عبد الْغَنِيّ الْمَقْدِسِي شهَاب الدّين ابْن شرف الدّين ولد سنة 656 بِمصْر واشتغل وتمهر ودرس بالصالحية وَسمع من ابْن عبد الدَّائِم وَغَيره وَولي قَضَاء الشَّام فِي مستهل جُمَادَى الْآخِرَة سنة 709 ثَلَاثَة أشهر ثمَّ أُعِيد التقي سُلَيْمَان فِي شعْبَان.
تاريخ الولادة:
656 هـ
مكان الولادة:
مصر - مصر
تاريخ الوفاة:
710 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا
  • مصر - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • إمام
  • تقي
  • عابد
  • فقيه حنبلي
  • قاض
  • مدرس
  • مستمع
  • معلم
  • مفتي
  • من المشتغلين بالحديث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • إبراهيم بن أحمد بن حسن المقدسي أبي محمد جمال الدين
      • عبد الله بن أحمد بن الحسن بن عبد الله المقدسي تقي الدين
      • محمد بن أحمد بن الحسن بن عبد الله المقدسي شمس الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن الحسن بن عبد الله بن عبد الغني المقدسي شهاب الدين

        أَحْمد بن الْحسن بن عبد الله بن الْحَافِظ عبد الْغَنِيّ الْمَقْدِسِي شهَاب الدّين ابْن شرف الدّين ولد سنة 656 بِمصْر واشتغل وتمهر ودرس بالصالحية وَسمع من ابْن عبد الدَّائِم وَغَيره وَولي قَضَاء الشَّام فِي مستهل جُمَادَى الْآخِرَة سنة 709 ثَلَاثَة أشهر ثمَّ أُعِيد التقي سُلَيْمَان فِي شعْبَان وَكَانَ حسن الْعِبَادَة وَمَات فِي ربيع الأول سنة 710
        -الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-

        أحمد بن الحسن
        ابن عبد الله بن عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي.
        قاضي القضاة، شهاب الدين أبو العباس ابن الشيخ شرف الدين ابن الحافظ جمال الدين.
        كان من أعيان الحنابلة وفرسانها المُقاتلة، جيداً في ذاته، خيراً في صفاته، درّس بالصالحية وبحلقة الحنابلة، وولي الإمامة بمحرابها، وولي القضاء بالشام نحواً من ثلاثة أشهر عوضاً عن قاضي القضاة تقي الدين سليمان في سنة تسع وسبع مئة في مستهل جمادى الآخرة، ولما جاء الملك الناصر من الكرك إلى دمشق عزله، وأعاد قاضي القضاة تقي الدين سليمان.
        وكان فاضلاً، فقيهاً، مناضلاً نبيهاً، حسن العبارة، إذا جرى في ميدان علمه لا يشق أحدّ غباره.
        وقرا الحديث، وروى عن ابن عبد الدائم.
        ولم يزل على حاله إلى أن قضى إلى سبيل ربه، وعجز المداوي عن رقاه وطبه.
        وتوفي - رحمه الله تعالى - في تاسع عشري شهر ربيع الأولى سنة عشر وسبع مئة.
        ومولده ثاني عشر صفر سنة ست وخمسين مئة بسفح قاسيون.
        أعيان العصر وأعوان النصر- صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى: 764هـ).

        أَحْمد بن حسن بن عبد الله بن عبد الْوَاحِد المقدسى الأَصْل ثمَّ الصالحى الْفَقِيه قاضى الْقُضَاة شهَاب الدّين بن الشَّيْخ شرف الدّين
        سمع من ابْن عبد الدايم وتفقه وبرع فِي الْمَذْهَب وَأفْتى ودرس بالصاحبة وبحلقة الْحَنَابِلَة بالجامع وَتَوَلَّى الْقَضَاء نَحْو ثَلَاثَة أشهر من سنة تسع وَسَبْعمائة فى دولة السبكى ثمَّ عزل لما عَاد الْملكالنَّاصِر إِلَى الْملك وأعيد القاضى تقى الدّين بن سُلَيْمَان قَالَ البرزالى كَانَ رجلا جيدا من أَعْيَان الْحَنَابِلَة وفضلائهم
        مَاتَ فى تَاسِع عشر ربيع الأول سنة عشر وَسَبْعمائة وَدفن بمقبرة الشَّيْخ أَبى عمر
        رَحمَه الله تَعَالَى
        المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد - إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن محمد ابن مفلح، أبي إسحاق، برهان الدين.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!