عبد اللطيف بن محمد بن عبد الرحمن الحسني الفاسي المكي سراج الدين
نبذة مختصرة:
عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي الْخَيْر مُحَمَّد بن أبي عبد الله مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن السراج بن أبي السرُور الحسني الفاسي الْمَكِّيّ الْمَالِكِي أَخُو عبد الرَّحْمَن وَأبي الْخَيْر الْمَذْكُورين وأبوهما وَقَرِيب عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد ابْن أَحْمد بن مُحَمَّد الْمَاضِي.| تاريخ الولادة: 803 هـ |
مكان الولادة: مكة المكرمة - الحجاز |
تاريخ الوفاة: 864 هـ |
مكان الوفاة: المدينة المنورة - الحجاز |
- المدينة المنورة - الحجاز
- مكة المكرمة - الحجاز
- المغرب - المغرب
- دمشق - سوريا
- الخليل - فلسطين
- بيت المقدس - فلسطين
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن أبي السرور
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد اللطيف بن محمد بن عبد الرحمن الحسني الفاسي المكي سراج الدين
عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن أبي الْخَيْر مُحَمَّد بن أبي عبد الله مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن السراج بن أبي السرُور الحسني الفاسي الْمَكِّيّ الْمَالِكِي أَخُو عبد الرَّحْمَن وَأبي الْخَيْر الْمَذْكُورين وأبوهما وَقَرِيب عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد ابْن أَحْمد بن مُحَمَّد الْمَاضِي، ولد فِي رَجَب سنة ثَلَاث وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وأحضر عَليّ ابْن صديق سَجدَات الْقُرْآن للحزي وَغَيرهَا واسمع عَليّ الزينين المراغي والطبري وَجَمَاعَة وَأَجَازَ لَهُ فِي سنة خمس فَمَا بعْدهَا الْعِرَاقِيّ والهيثمي والشهاب الْجَوْهَرِي والشرف بن الكويك والفرسيسي وَأَبُو الطّيب السحولي وَالْمجد اللّغَوِيّ وَعبد الْكَرِيم حفيد القطب الْحلَبِي وَعبد الْقَادِر بن إِبْرَاهِيم الأرموي وَعَائِشَة ابْنة ابْن عبد الْهَادِي وَآخَرُونَ، وَولي امامة الْمقَام الْمَالِكِي بِمَكَّة فِي أَوَاخِر سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين ثمَّ صرف وَكَانَ قد حضر فِي الْفِقْه دروس وَالِده وَعَمه أبي حَامِد وَقدم الْقَاهِرَة غير مرّة، مِنْهَا فِي سنة سبع وَعشْرين مَعَ أَبِيه وأخيه وسمعوا عَليّ الفوي من لفظ الكلوتاتي فِي الدَّارَقُطْنِيّ وَآخِرهَا فِي أول سنة سبع وَخمسين وَمِنْهَا توجه إِلَى دمشق وزار بَيت الْمُقَدّس والخليل ثمَّ توجه لبلاد الْمغرب فَأَقَامَ بهَا يَسِيرا وَرجع وَكَانَ يكثر الزِّيَارَة النَّبَوِيَّة بِحَيْثُ تَتَكَرَّر لَهُ فِي السّنة الْوَاحِدَة، وَرُبمَا كَانَ يتَوَجَّه فِي درب الْمَاشِي مَاشِيا إِلَى أَن كَانَ فِي سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ فَتوجه اليها مَعَ الْحَاج ثمَّ رَجَعَ فِي الْبَحْر إِلَى مَكَّة فَأَقَامَ بهَا دون شهر ثمَّ عَاد اليها فاستمر بهَا أشهرا وَمَات فِي لَيْلَة السبت تَاسِع عشر جُمَادَى الْآخِرَة سنة أَربع وَسِتِّينَ وَصلى عَلَيْهِ بالروضة الشَّرِيفَة وَدفن بِالبَقِيعِ رَحمَه الله وإيانا وَهُوَ مِمَّن أجَاز لنا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



