عبد الله بن أحمد بن عمر بن عثمان القاهري
نبذة مختصرة:
عبد الله بن أَحْمد بن عمر بن عُثْمَان بن عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الْحق بن عبد الْملك بن عبد الله الْجمال الدَّمِيرِيّ الأَصْل القاهري الشَّافِعِي حفيد ابْن عَم عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد بن عبد الله الْمَاضِي وَيعرف بِابْن البحشور وَكَانَ فِيمَا بَلغنِي يغْضب مِنْهَا. ولد فِي ثامن رَمَضَان سنة خمس وَتِسْعين وَسَبْعمائة بأسيوط وانتقل مَعَ أَبِيه إِلَى الْقرَان فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الْجمال الصفي وَحفظ الْعُمْدَة والتنبيه وعرضهما على جمَاعَة واشتغل فِي الْفِقْه يَسِيرا على الْجمال الْقَرَافِيّ والمحب الْمَنَاوِيّتاريخ الولادة: 795 هـ |
مكان الولادة: أسيوط - مصر |
تاريخ الوفاة: 876 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- أسيوط - مصر
- الإسكندرية - مصر
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن البحشور عبد الله
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبد الله بن أحمد بن عمر بن عثمان القاهري
عبد الله بن أَحْمد بن عمر بن عُثْمَان بن عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الْحق بن عبد الْملك بن عبد الله الْجمال الدَّمِيرِيّ الأَصْل القاهري الشَّافِعِي حفيد ابْن عَم عبد اللَّطِيف بن مُحَمَّد بن عبد الله الْمَاضِي وَيعرف بِابْن البحشور وَكَانَ فِيمَا بَلغنِي يغْضب مِنْهَا. ولد فِي ثامن رَمَضَان سنة خمس وَتِسْعين وَسَبْعمائة بأسيوط وانتقل مَعَ أَبِيه إِلَى الْقرَان فَقَرَأَ الْقُرْآن عِنْد الْجمال الصفي وَحفظ الْعُمْدَة والتنبيه وعرضهما على جمَاعَة واشتغل فِي الْفِقْه يَسِيرا على الْجمال الْقَرَافِيّ والمحب الْمَنَاوِيّ وتكسب بِالشَّهَادَةِ وَسمع على رَفِيقه فِي حَانُوت السروجين الشَّمْس مُحَمَّد بن قَاسم السُّيُوطِيّ جُزْءا فِيهِ تساعيات الْعِزّ بن جمَاعَة وَحدث بِهِ قَرَأَهُ عَلَيْهِ الطّلبَة أَخَذته عَنهُ وَرَأَيْت بِخَطِّهِ مُصحفا، وَدخل اسكندرية وَغَيرهَا وتنزل فِي صوفية البيبرسية ولقربه من سكن النَّجْم بن النبيه عين الموقعين صَار يرتفق بِهِ فاشتهر بذلك مَعَ أَنه لم يكن فِي صناعته بالماهر لكنه كَانَ خيرا حَرِيصًا على الْجَمَاعَة مديما للتلاوة عفيفا مرضى الشَّهَادَة، وَلما مَاتَ النَّجْم جلس موقعا بِبَاب قَاضِي الْمَالِكِيَّة ابْن حريز حَتَّى مَاتَ فِي ربيع الأول عَام سِتّ وَسبعين بعد أَن مرض بالفالج مُدَّة، وَدفن بالصوفية رَحمَه الله وإيانا.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.