عبيد الله بن علي بن عبيد الله الرقي أبي القاسم
نبذة مختصرة:
وأما أبو القاسم فإنه كان عالماً باللغة والأدب، عارفاً بالقراءات وقسمة المواريث، وكان صدوقاً. ويحكى أن الشيخ الإمام أبا إسحاق الشيرازي الفقيه، كان يسأله عن الكلمة من اللغة، ويقول له: قدر أنه سألك عنها صبي، ولا تقل إنه سألني عنها الشيخ أبو إسحاق.| تاريخ الولادة: 371 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 450 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- بغداد - العراق
- الرقة - سوريا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
عبيد الله بن علي بن عبيد الله الرقي أبي القاسم
وأما أبو القاسم فإنه كان عالماً باللغة والأدب، عارفاً بالقراءات وقسمة المواريث، وكان صدوقاً.
ويحكى أن الشيخ الإمام أبا إسحاق الشيرازي الفقيه، كان يسأله عن الكلمة من اللغة، ويقول له: قدر أنه سألك عنها صبي، ولا تقل إنه سألني عنها الشيخ أبو إسحاق.
قال أبو بكر الخطيب: سألته عن مولده، فقال: ولدت سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة.
وتوفي يوم الخميس الثاني من شهر ربيع الآخر، سنة خمسين وأربعمائة، في خلافة القائم بأمر الله تعالى.
نزهة الألباء في طبقات الأدباء - لكمال الدين الأنباري.
عبيد الله بن علي بن عبيد الله بن زنين، أبو القاسم الرقي:
عالم بالأدب والفرائض. من أهل الرقة. سكن بغداد. وكان من تلاميذ المعري.
له كتاب " القوافي - خ " صغير في دار الكتب، مصور عن الفاتح (5413) .
-الاعلام للزركلي-
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!



