موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي

نبذة مختصرة:

إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن أحمد بن إبراهيم المعروف كأسلافه بالنابلسي الحنفي الدمشقي كان من المشائخ الموسومين بالصلاح والتقوى والعلم ولد بدمشق في سنة خمس وثمانين بعد الألف ونشأ في كنف والده الاستاذ الأعظم وقرأ على جماعة منهم والده المشار إليه.
تاريخ الولادة:
1085 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
1163 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • تقي
  • حنفي
  • شيخ
  • صالح
  • عالم
  • فقيه
  • قارئ
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي
    • إلياس بن إبراهيم بن داود بن خضر الكوراني الكردي
    • محمد بن عبد الباقي بن عبد الباقي بن عبد القادر الحنبلي البعلي
    • عثمان بن محمد بن رجب الشمعة
    • عبد الجليل بن أبي المواهب محمد بن عبد الباقي البعلي
    • إسماعيل بن علي بن رجب الحائك العيني
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • مصطفى بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي
      • حسين بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي

        إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل بن أحمد بن إبراهيم المعروف كأسلافه بالنابلسي الحنفي الدمشقي كان من المشائخ الموسومين بالصلاح والتقوى والعلم ولد بدمشق في سنة خمس وثمانين بعد الألف ونشأ في كنف والده الاستاذ الأعظم وقرأ على جماعة منهم والده المشار إليه والشيخ الملا الياس الكردي نزيل دمشق والشيخ إسماعيل الحايك المفتي والشيخ أبو المواهب الحنبلي وولده الشيخ عبد الجليل والشيخ عثمان الشمعة وقرأ الفقه والنحو وغيرهما في محراب المالكية بالجامع الأموي ودرس بالسليمية في صالحية دمشق في يوم الثلاثاء البيضأوي وحج مع والده الاستاذ في رحلته الكبرى في سنة خمس ومائة وألف ولما توفي والده الاستاذ أخذ تدريس السليمية عنه الفاضل عبد الرحمن السفرجلاني ثم بعد مده عاد إلى المترجم ولم يزل على حالته إلى أن مات وبالجملة فقد كان مباركاً صالحاً وكأنت وفاته في ليلة الاربعاء الثامن عشر من ذي القعدة سنة ثلاث وستين ومائة وألف ودفن بصالحية دمشق في دارهم عند الباب على يمين الداخل وخلف أولاداً ذكوراً واناثاً فالذكور الباقين بعد وفاته وهم الشيخ مصطفى والشيخ عبد القادر والشيخ إبراهيم والشيخ عبد الغني والشيخ حسين والشيخ درويش والشيخ ذيب وكلهم أفاضل صلحاء وسيأتي ذكر والده الاستاذ وولده مصطفى في محلهما رحمه الله تعالى.
        سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر - محمد خليل بن علي الحسيني، أبو الفضل.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!