إبراهيم بن محمد بن أحمد أبي إسحاق الدينوري
نبذة مختصرة:
إبراهيم بن محمد بن أحمد أبي إسحاق الدّينوري: نزيل مكة، الفقيه. حدث عن أبي بكر بن الجهم، وإبراهيم بن حماد، والبغوي.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 372 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- الدينور - إيران
- مكة المكرمة - الحجاز
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
إبراهيم بن محمد بن أحمد أبي إسحاق الدينوري
إبراهيم بن محمد بن أحمد أبي إسحاق الدّينوري:
نزيل مكة، الفقيه.
حدث عن أبي بكر بن الجهم، وإبراهيم بن حماد، والبغوي.
حدّث عنه أبي ذر الهروي، وأبي عبد الله بن الحذاء، وعبدوس بن محمد، وغيرهم.
قال أبي عبد الله بن الحذاء: وكان فقيها، ورعا، منقبضا، خيرا، من جملة العلماء. وقال القاضي عياض: وذكره أبي ذر في معجمه وقال: ثقة.
كان حيا بمكة سنة اثنتين وسبعين وثلاث مئة، وقد نيف على الثمانين سنة.
جمهرة تراجم الفقهاء المالكية.
إبراهيم بن محمد بن أحمد بن عثمان الدينوري أبي إسحاق نزل مكة ولزمها حدث عن أبي بكر بن الجهم وإبراهيم بن حماد وأبي بكر بن داود وعبد الله بن وهب الدينوري وابن صاعد وأبي الحسن النهاوندي والبغوي وغيرهم.
فقيه مالكي حدث عنه أبي ذر الهروي وأبي عبد الله بن الحذاء وعبدوس بن محمد وأبي بكر الصقلي وأبي عمر بن سعدى ومحرز العابد وأبي بكر الخولاني وغيرهم.
وكان عنده حديث قال أبي عبد الله بن الحذاء لقيته بمكة سنة اثنينوسبعين وثلاثمائة وتركته حياً وقد نيف على الثمانين سنة. وكان فقيهاً ورعاً منقبضاً خيراً من جلة العلماء وذكره أبي ذر في معجمه وقال: ثقة. ومن أهل أفريقية
الديباج المذهب في معرفة أعيان علماء المذهب - ابن فرحون، برهان الدين اليعمري