موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عثمان بن محمد بن عثمان الأنصاري السعدي العبادي فخر الدين

نبذة مختصرة:

عُثْمَان بن مُحَمَّد بن عُثْمَان بن مُحَمَّد بن مُوسَى بن جَعْفَر بن خلف الْفَخر الْأنْصَارِيّ السَّعْدِيّ الْعَبَّادِيّ بِالضَّمِّ وَالْمُوَحَّدَة الْخَفِيفَة الكركي ثمَّ الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي الْكَاتِب. ولد فِي جُمَادَى الآخر سنة سبع وَعشْرين وَسَبْعمائة بالكرك وَنَشَأ بهَا وَقدم دمشق فِي سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين.
تاريخ الولادة:
727 هـ
مكان الولادة:
الكرك - الأردن
تاريخ الوفاة:
803 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • الكرك - الأردن
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • دمشق - سوريا
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ
  • شافعي
  • فقيه
  • كاتب
  • محدث
  • من المشتغلين بالحديث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • فاطمة بنت محمد بن أحمد بن محمد التنوخية أم الحسن
    • نفيسة بنت إبراهيم بن سالم بن ركاب ابن الخباز
    • زينب بنت إسماعيل بن إبراهيم الأنصاري
    • أحمد بن علي بن الحسن الجزري الصالحي الهكاري أبي العباس شهاب الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أحمد بن علي بن محمد بن أحمد العسقلاني أبي الفضل
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عثمان بن محمد بن عثمان الأنصاري السعدي العبادي فخر الدين

        عُثْمَان بن مُحَمَّد بن عُثْمَان بن مُحَمَّد بن مُوسَى بن جَعْفَر بن خلف الْفَخر الْأنْصَارِيّ السَّعْدِيّ الْعَبَّادِيّ بِالضَّمِّ وَالْمُوَحَّدَة الْخَفِيفَة الكركي ثمَّ الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي الْكَاتِب. ولد فِي جُمَادَى الآخر سنة سبع وَعشْرين وَسَبْعمائة بالكرك وَنَشَأ بهَا وَقدم دمشق فِي سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين فَأَسْمع بهَا على الشهَاب أَحْمد بن عَليّ الْجَزرِي والسلاوي وَأبي عبد الله مُحَمَّد وَزَيْنَب ابْني ابْن الخباز وعمتهما نفيسة ابْنة إِبْرَاهِيم بن الخباز وَفَاطِمَة ابْنة الْعِزّ فِي آخَرين ثمَّ عَاد إِلَى بَلَده وَحفظ التَّنْبِيه ثمَّ رَجَعَ إِلَى دمشق فِي سنة خمس وَأَرْبَعين فاستوطنها واشتغل بالفقه وجود الْكِتَابَة إِلَى أَن اشْتهر بذلك ثمَّ قدم الْقَاهِرَة فَتزَوج ابْنة الْجمال بن هِشَام ورزق مِنْهَا ولدا وجاور بِمَكَّة ثمَّ عَاد إِلَى دمشق فَأَقَامَ بهَا حَتَّى مَاتَ فِي الكائنة الْعُظْمَى فِي شعْبَان سنة ثَلَاث، وَحدث قَدِيما سمع مِنْهُ الياسوفي وَغَيره ثمَّ شَيخنَا وَأوردهُ فِي مُعْجَمه وإنبائه وَتَبعهُ المقريزي فِي عقوده.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!