حسن بن عمر بن عبد العزيز بن عبد الواحد بن عياد الأنصاري المغربي المدني بدر الدين
نبذة مختصرة:
حسن بن عمر بن الزين عبد الْعَزِيز بن عبد الْوَاحِد بن عمر بن عياد بتحتانية الْبَدْر الْأنْصَارِيّ المغربي الأَصْل الْمدنِي الْمَالِكِي وَيعرف بِابْن زين الدّين. ولد فِي سنة سبع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِالْمَدِينَةِ، وَحفظ الْقُرْآن والرسالة وألفية النَّحْو وَقطعَة من ابْن الْحَاجِب الفرعي وَمن الكافية.| تاريخ الولادة: 847 هـ |
مكان الولادة: المدينة المنورة - الحجاز |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- هجر - البحرين
- المدينة المنورة - الحجاز
- اليمامة - الحجاز
اسم الشهرة:
ابن زين الدين
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
حسن بن عمر بن عبد العزيز بن عبد الواحد بن عياد الأنصاري المغربي المدني بدر الدين
حسن بن عمر بن الزين عبد الْعَزِيز بن عبد الْوَاحِد بن عمر بن عياد بتحتانية الْبَدْر الْأنْصَارِيّ المغربي الأَصْل الْمدنِي الْمَالِكِي وَيعرف بِابْن زين الدّين. ولد فِي سنة سبع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِالْمَدِينَةِ، وَحفظ الْقُرْآن والرسالة وألفية النَّحْو وَقطعَة من ابْن الْحَاجِب الفرعي وَمن الكافية وَعرض الرسَالَة على مُحَمَّد بن مبارك، وَعنهُ وَعَن يحيى الهواري وَيحيى العلمي وَأحمد بن يُونُس أَخذ الْفِقْه ولازمهم فِيهِ، وَعَن الْأَخير والشهاب الأبشيطي فِي الْعَرَبيَّة والمنطق وَعَن أَولهمَا فِي الْأُصُول وَعَن ثَانِيهمَا فِي الْمعَانِي وَالْبَيَان، وَسمع عَليّ ابْن الكازروني والمحب المطري وَأبي الْفرج المراغي وَغَيرهم كل ذَلِك بِالْمَدِينَةِ، وَقَرَأَ بِمَكَّة على عبد الْمُعْطِي جلّ الشِّفَاء وعَلى النُّور الزمزمي فِي الْحساب والميقات بل حضر يَسِيرا فِي الْعَرَبيَّة وَغَيرهَا عِنْد القَاضِي عبد الْقَادِر، وَدخل الْقَاهِرَة فِي سنة أَربع وَسبعين فَأخذ عَن الْأمين الاقصرائي أَشْيَاء والفرائض عَن النُّور الطنبذي ثمَّ دَخلهَا فِي سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ فَأخذ عَن الديمي رِوَايَة وَكَذَا عني مَعَ دروس فِي الألفية وَشَرحهَا ثمَّ لازمني مُدَّة إقامتي فِي الْمَدِينَة حَتَّى حمل الألفية بكمالا فِي الْبَحْث مَعَ أَمَاكِن من الشَّرْح وَجل الْمُوَطَّأ وَأَشْيَاء أثبتها لَهُ فِي تَارِيخ الْمَدِينَة مَعَ إجَازَة حافلة وَكَذَا الازمني فِي سنة ثَمَان وَتِسْعين بِالْمَدِينَةِ أَيْضا وَسمع عَليّ وَدخل هجر والبحرين بِلَاد ابْن حبر لصحبة بَينهمَا وزرار من بِالْيَمَامَةِ وتميز وشارك فِي الْفَضَائِل مَعَ همة علية وتودد كَبِير وبشاشة وتواضع وَخير وَنعم هُوَ
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



