موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


مصطفى بن مصطفى الدمشقي

نبذة مختصرة:

مصطفى بن سوار ابن مصطفى المعروف بابن سوار الشافعي الدمشقي شيخ المحيا النبوي بدمشق الشيخ الامام العالم الفقيه القدوة المعتقد الصالح الناجح تقدم ذكر ولده سليمان وقريبه أحمد وكان المترجم أحد العلماء الأخيار ولد في سنة اثنتين وسبعين وألف وقرأ العلم على جماعة من الشيوخ.
تاريخ الولادة:
1072 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1144 هـ
مكان الوفاة:
دمشق - سوريا
الأماكن التي سكن فيها :
  • دمشق - سوريا

اسم الشهرة:

ابن سوار شيخ المحيا

ما تميّز به:

  • إمام
  • حسن الأخلاق
  • زاهد
  • شافعي
  • شيخ
  • صالح
  • عالم
  • فقيه
  • قدوة
  • متدين
  • محبوب
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عبد الباقي بن عبد الباقي بن عبد القادر الحنبلي البعلي
    • عبد الكريم بن سعودي بن محمد الغزي العامري نجم الدين
    • محمد بن يحيى بن تقي الدين بن عبادة الحلبي الدمشقي نجم الدين
    • حسن بن محمد بن علي الحسيني الحموي الدمشقي
    • إبراهيم بن منصور الدمشقي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عبد الوهاب بن مصطفى بن مصطفى السواري الدمشقي
      • سليمان بن مصطفى بن مصطفى الدمشقي
      • أحمد بن عبد الله بن أحمد الحلبي البعلي
      • أحمد بن محمد الباقاني النابلسي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        مصطفى بن مصطفى الدمشقي

        مصطفى بن سوار ابن مصطفى المعروف بابن سوار الشافعي الدمشقي شيخ المحيا النبوي بدمشق الشيخ الامام العالم الفقيه القدوة المعتقد الصالح الناجح تقدم ذكر ولده سليمان وقريبه أحمد وكان المترجم أحد العلماء الأخيار ولد في سنة اثنتين وسبعين وألف وقرأ العلم على جماعة من الشيوخ منهم السيد حسن المنير والشيخ أبو المواهب الحنبلي والشيخ نجم الدين الفرضي والشيخ إبراهيم الفتال والشيخ عبد الكريم الغزي الدمشقي أخذ عنه الفقه ولازم دروسه بالمدرسة الشامية البرانية وبرع في الفقه والعلوم وكان ملازماً على خدمة المحيا كعادة أسلافه ليلة الأثنين وليلة الجمعة بمشهد الجامع الأموي وليلة الجمعة بجامع البزوري وولي تدريس مدرسة الوزير إسمعيل باشا العظم التي أنشأها بسوق الخياطين بالقرب من المحكمة وكان ديناً صيناً خيراً وللناس فيه محبة عظيمة واعتقاد وافر لما كان منطوياً عليه من خصال الخير وكف اللسان عن اللغو والغيبة ومحبة الفقراء وسعة الصدر والايثار والزهد وكرم الأخلاق ولطف الشمائل وسلامة الطاعات من الرياء ولم يزل على حالته الحسنة وطريقته المثلى إلى أن توفي وكانت وفاته في شوال سنة أربع وأربعين ومائة وألف ودفن بتربة سلفه قبر عاتكة رحمه الله تعالى.
        سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر - محمد خليل بن علي الحسيني، أبو الفضل



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!