محمد بن إسماعيل بن أحمد بن أبي الفتح المقدسي النابلسي أبي عبد الله
نبذة مختصرة:
الشَّيْخُ الإِمَامُ الفَقِيْهُ المُسْنِدُ الخَطِيْبُ أَبُو عَبْدِ الله محمد بن إسماعيل ابن أَحْمَدَ بنِ أَبِي الفَتْحِ المَقْدِسِيُّ النَّابُلُسِيُّ الحَنْبَلِيُّ خطيب مراد. مَوْلِدُهُ بِهَا، فِي سَنَةِ سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ تَقْرِيْباً. وَقَدِمَ دِمَشْقَ فَاشْتَغَلَ، وَحَفظَ القُرْآنَ وَتَفَقَّهَ، وَسَمِعَ مِنْ: يَحْيَى الثَّقَفِيِّ، وَابْنِ صَدَقَةَ الحَرَّانِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ حَمْزَةَ المَوَازِيْنِيِّ.تاريخ الولادة: 566 هـ |
مكان الولادة: القدس - فلسطين |
تاريخ الوفاة: 656 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- دمشق - سوريا
- القدس - فلسطين
اسم الشهرة:
خطيب مردا
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن إسماعيل بن أحمد بن أبي الفتح المقدسي النابلسي أبي عبد الله
الشَّيْخُ الإِمَامُ الفَقِيْهُ المُسْنِدُ الخَطِيْبُ أَبُو عَبْدِ الله محمد بن إسماعيل ابن أَحْمَدَ بنِ أَبِي الفَتْحِ المَقْدِسِيُّ النَّابُلُسِيُّ الحَنْبَلِيُّ خطيب مراد.
مَوْلِدُهُ بِهَا، فِي سَنَةِ سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ تَقْرِيْباً.
وَقَدِمَ دِمَشْقَ فَاشْتَغَلَ، وَحَفظَ القُرْآنَ وَتَفَقَّهَ، وَسَمِعَ مِنْ: يَحْيَى الثَّقَفِيِّ، وَابْنِ صَدَقَةَ الحَرَّانِيِّ، وَأَحْمَدَ بنِ حَمْزَةَ المَوَازِيْنِيِّ، وَجَمَاعَةٍ. وَارْتَحَلَ، فَسَمِعَ مِنْ: أَبِي القَاسِمِ البُوْصِيْرِيِّ، وَإِسْمَاعِيْلَ بنِ يَاسِيْنَ، وَعَلِيِّ بنِ حَمْزَةَ، وَفَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الخَيْرِ، وَعِدَّةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الدِّمْيَاطِيُّ وَالفَخْرُ ابْنُ عَسَاكِرَ، وَالقَاضِي تَقِيُّ الدِّيْنِ سُلَيْمَانُ، وَالقَاضِي شَرَفُ الدِّيْنِ حَسَنٌ، وَشَمْسُ الدِّيْنِ مُحَمَّدُ ابْنُ التَّاجِ، وَأَحْمَدُ بنُ عَلِيٍّ عَمِّي، وَأَبُو عَبْدِ اللهِ ابْنُ الزَّرَّادِ، وَالتَّقِيُّ أَحْمَدُ بنُ العِزِّ، وَأَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ الزَّبَدَانِيُّ، وَالزَّيْنُ أَبُو بَكْرٍ الحَرِيْرِيُّ، وَالشَّيْخُ أَحْمَدُ ابْنُ الفَخْرِ، وَزَيْنَبُ بِنْتُ الكَمَالِ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ القَصَّاصُ، وَأَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّرْخَدِيُّ، وَالأَسَدُ عَبْدُ القَادِرِ العَادِلِيُّ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ، وَانتَشرَتْ مَرْوِيَّاتُه بِدِمَشْقَ، وَنِعْمَ الشَّيْخُ كَانَ -رَحِمَهُ اللهُ، ثُمَّ إِنَّهُ رَجَعَ إِلَى قَرْيتِه، وحدث بها أيضًا.
تُوُفِّيَ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَخَمْسِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ، سَمِعْتُ عَلَى نَحْوٍ مِنْ سِتِّيْنَ نَفْساً مِنْ أصحابه.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي.