محمد بن مروان بن رزيق أبي عبد الله
نبذة مختصرة:
مُحَمَّد بن مَرْوان بن رُزَيْق: من أهل بَطَليَوْس؛ يُكَنَّى: أبا عَبْد الله، ويعرف: بآبن الغَشَا، وكان أصله من مَارِدَة وسمع ببلده. ورحل إلى المَشْرق ودخل العراق فسمع ببغداد ومصر. وكان: شيخاً عاقِلاً، حليماً وسيماً، وكان تاجراً واستقدمه المستنصر بالله رحمه الله وكَتَبَ عنه. وتُوفِّي سنة تسع وثلاثين وثلاث مائة. وهو آبن خمس وتسعين سنة، ودفن بمقبرة الغلقة.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: ماردة - الأندلس |
تاريخ الوفاة: 339 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- بطليوس - الأندلس
- بغداد - العراق
- مصر - مصر
اسم الشهرة:
ابن الغشا
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن مروان بن رزيق أبي عبد الله
مُحَمَّد بن مَرْوان بن رُزَيْق: من أهل بَطَليَوْس؛ يُكَنَّى: أبا عَبْد الله، ويعرف: بآبن الغَشَا، وكان أصله من مَارِدَة وسمع ببلده: من منذر بن حَزْم، ومحمد بن سُويد القيسي.
ورحل إلى المَشْرق سنة تسع وثلاث مائة مع أخيه عبد الملك، ودخلا العراق فسمعا ببغداد: من أبي بكر بن أبي داود السجستاني، ومن أبي القاسم آبن بنت منيع كثيراً. وسمع من يحيى بن محمد بن سَمَاعة، وأبي طلحة الفَزَاريّ وغيرهم من البغداديّين وسمع بمصر: من آبن زياد وغيره.
وكان: شيخاً عاقِلاً، حليماً وسيماً، وكان تاجراً واستقدمه المستنصر بالله رحمه الله وكَتَبَ عنه.
وتُوفِّي فيما ذكره آبنه محمد: سنة تسع وثلاثين وثلاث مائة. وهو آبن خمس وتسعين سنة، ودفن بمقبرة الغلقة، وصلى عليه آبنه يحيى.
-تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي-
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!