موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[باب: السمع والبصر]

هو الكسب فكسب العبد وقدر الرب وتبيين ذلك بالحركة الاختيارية والرعدة الاضطرارية[باب: الكسب مراد الله‏]ث

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

ي رفرف الدر والياقوت وغير ذلك‏«مسألة» [الإرادة والاختيار]أقول بالحكم الإرادي لكني لا أقول بالاختيار فإ

«الباب الثاني عشر» في معرفة دورة فلك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم‏

ال والأثر وكان مؤثرا فيه بخلاف الفاعل فإنه يفعل بالاختيار إن شاء فعل فيسمى فاعلا وإن شاء ترك وليس ذلك لل

[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]

هي المعرفة المكتسبة وأما العلم بكونه مختارا فإن الاختيار يعارضه‏ -

الفتوحات المكية

لفعل للعبد والإنسان يجد ذلك من نفسه بما له فيه من الاختيار وقوله التناول شاسع أي ونسبته إلى غير ما يعطيه

[القصد والنية في الطهارة]

لصنعة مكنته الآلة من نفسها تمكينا ذاتيا لا تتصف بالاختيار فيه فجعل يعمل بها صنعته بصرف كل آلة لما هيئت ل

[القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور]

عض الأعمال نجد ذلك من نفوسنا ولا ننكره وهي الحركة الاختيارية كما جعل سبحانه فينا المانع من بعض الأفعال ا

[الآثار النبوية في الاستنجاء ودخول الخلاء]

لك فجاز له أن يستقبل القبلة وأن يكون بحكم الوطن‏[الاختيار من العبد تقييد لرؤية الحقيقة الإلهية]وأما في

[الاعتبار في إعادة الصلاة]

بد اختيار وعبودية الاضطرار أشرف في حقه من عبودية الاختيار لأن له في عبودية الاختيار الامتنان بالاسترقا

[أقوال الفقهاء فيمن أولى بالإمامة]

أي عبودية استقبلته بعبودية الاضطرار ولا بعبودية الاختيار ولهذاتنفل بعد العصر رسول الله صلى الله عليه و

[أصحاب الأمر على الحقيقة]

ز صلاة الصبي إماما في النفل دون الفرض للمناسبة في الاختيار(فصل بل وصل في إمامة الفاسق)[حكم إمامة الفاسق م

[الفرض عبودية اضطرار والنفل عبودية الاختيار]

الفرائض تطوعا[الفرض عبودية اضطرار والنفل عبودية الاختيار]فالفرض عبودية اضطرار لأن المعصية تتحقق بفعله

[صلاة الأولياء الأوابين‏]

المعبود من الآداب والجلال والتنزيه فتقوم عبودية الاختيار لها كالرياضة للنفس وكالعزلة بين يدي الخلوة فإ

[الاضطجاع مشروع بفعل النبي وأمره‏]

اعتبار في هذا الفصل)لما كان الشروع فيها مبنيا على الاختيار كان الاختيار أيضا في القدر من ذلك من غير توقيت

[المضطر تجاب دعوته بلا شك‏]

اية الطائع فلهذا شرعت الصلاة في الاستسقاء[عبودية الاختيار وعبودية الاضطرار]فعبودية الاختيار قبل عبودية

[الورق هو العمل والذهب هو العلم‏]

كملة الفرائض أو تعظيم جناب الحق بدخوله في عبودية الاختيار لا يحمله على ذلك طمع في جنة ولا خوف من نار(وصل

[إعطاء العبودية وإعطاء الربوبية]

أشد على النفس من صدقة التطوع للجبر الذي في الفرض والاختيار الذي في التطوع فإنه في الفرض عبد بحكم سيد وفي

[الذي ينبغي أن يقدم إنما هو رفع الحرج‏]

ن العمل نافلة لمراعاة عبودية الاضطرار على عبودية الاختيار لأن ظهور سلطان الربوبية فيها أجلي ودلالتها عل

[الأجر في الكفارات المخير فيها مضاعف‏]

الْخِيَرَةُ من ذواتهم بل أنا أبحت لهم التصرف على الاختيار اخترت لهم ذلك وعينت لهم محالها ومن محالها ما ج

[إتيان الليل هو ظهور سلطان الغيب لا ظهور ما في الغيب‏]

يفوته ذوقها وحلاوتها وهي لذة الخروج من الجبر إلى الاختيار ومن الحجر إلى السراج ومن الضيق إلى السعة وهو ا

[الصيام يوم عاشوراء كفارة عن السنة التي قبله‏]

ل ليس عليه القضاء(الاعتبار)إذا دخل في فعل بعبودية الاختيار فقد ألزم نفسه العبودية إذا رجع إلى أصله في ذلك

[الحلال لا تحجير عليه في تصرفه‏]

الكون من جهة الحقيقة اضطرارية مجبور فيها وإن كان الاختيار في الكون موجودا نعرفه‏[المختار مجبور في اختي

[عبودية الاضطرار والوفاء بمقامها]

تقديم السعي لمكان خلقنا على الصورة ليكون لها حكم الاختيار والاختبار ووفاء بمقامها ومراعاة له فإنه يقول

[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى‏]

لا الذكر وقد يكون أعلاما بذكر لذكر أيضا فكله ذكر -

[منى موضع التمني وبلوغ الأمنية]

لإحلال والتصرف في المباحات المقربة إلى الله بحكم الاختيار ثم أكلنا منها ليكون جزء منها عندنا لنشاهد ما ه

[العالم خرج على صورة الحق‏]

بة للترك فالفعل من المخلوق للعبد ظهور الفعل منه بالاختيار والقصد والمباشرة حقيقة مشهودة للبصر والفعل م

[الأولياء الخاشعون‏]

تنظر إلى الحق من حيث ما تقتضيه ذاته فيرتفع عندها الاختيار وترى أن المظاهر الإلهية هي المسبحة فلا يسبح ا

[حلم الحق وحلم العبد]

فيه بمنزلة من هو مجبور في اختياره فلا يثني عليه بالاختيار إلا مع رفع العلم عنه بالجبر في ذلك الاختيار سو

[أسنى ما تمدح به الإنسان العلم بالقدر]

علها نوافل فاقتضت البعد من الله فلما ألزم عبودية الاختيار نفسه لزوم عبودية الاضطرار أحبه فهو معنى قوله

[الأسماء الإلهية بن ولن ومدارها علينا]

ل لأحد سوى الله ولا فعل عن اختيار واقع في الوجود فالاختيارات المعلومة في العالم من عين الجبر فهم المجبور

[الغرض والغاية من الإيجاد العالم‏]

سؤال الحادي والخمسون) أين خزائن المنن‏الجواب في الاختيار المتوهم المنسوب إليه وإليك فأنت مجبور في اختي

[الاختيارات الإلهية في الموجودات واختيارات الأكياس في المشروعات‏]

رع وأصوله تحفظه وكالمصالح المرسلة في مذهب مالك‏[الاختيارات الإلهية في الموجودات واختيارات الأكياس في

[اختيار الصوم من بين العبادات‏]

فعصمه من الاشتراك كما دل أن لا يكون ثم إله غيره‏[الاختيارات الإلهية دعوة للعقول إلى الاختيار الذي هو اع

[جوع الأكابر]

هاء السفر الثالث عشر والحمد لله‏ -

[العالم المكمل بالله هو الذي يحمى نفسه بأن يجعل عليها حجة لله‏]

فيقول هذا النقد ثمن المأكول جاء به الله للتخيير والاختيار فينظر في ذلك الوقت ما هو الأحب إلى الله من الم

[أصل الرسالة في الأسماء الإلهية ومقامها عند الكرسي‏]

وان ونبات ومعدن وملك وقد نبهنا على ذلك قبل هذا في الاختيارات‏[الكلمة الإلهية كحكم وأقسامها]فمقام الرسا

الفتوحات المكية

ند حده وإن كان لم يأته في ذلك أمر وأبيح له وجعل له الاختيار في ذلك فليرجح مع صاحبه مكارم الخلق بترك غرضه و

[إن الحب تعلق خاص من تعلقات الإرادة]

في حبه بين الضدين ليصح كونه على الصورة لما فيه من الاختيار وهذا هو الفرق بين الحب الطبيعي والروحاني والإ

(منصة ومجلى) نعت المحب بأنه ملتذ في دهش الدهش سببه فجأة المحبوب‏

طلوبهم فهذا التذاذهم في دهش المحب الله وصف نفسه بالاختيار وأَنَّهُ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ وإنه ل

الفتوحات المكية

ولَهُ الْحُكْمُ وإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ هذا توحيد الاختيار وهو من توحيد الهوية لما كان العالم كلمات الله

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[مرآة العالم] [مخاض] [حدود الأرض] [ثبوت الأعيان] [علم التفرقة] [العبد المصطفى] [أهل العرش] [أهل الكشف والتعريف] [مقام رحماني] [حق خلق] [توحيد الكثرة] [توحيد الأحدية الذاتية] [صراط الهدى] [يمين الحق] [حقائق الموجودات] [الحضرة الخيالية] [منزل الرقوم] [معربد الح ضرة] [رجال عين التحكيم والزوائد] [أهل الفراسة] [ظل الحجاب النسـبي] [حضرة الاكتفاء] [الاختيار] [عندية ﷲ] [علم ما الحضرة التي تقلب الحقائق] [الحكمة] [مقعد الصدق] [الجنس الأعم] [الإرادة الإلهية] [علم ما يعطيه الاعتراف بالحق] [حضرة السدفة] [منزل المفاتيح الأول] [هوية العبد] [علم التوكل] [لسان الحقيقة] [الوجود المطلوب] [آلات الحق] [رجال الحنان والعطف الإلهـي] [حقائق النسب] [الظل الحقيقي] [مقام ترك العبودية] [نائب الحق] [الانفعالات الإلهية] [صفة القيومية] [الحق المخلوق به] [الضراح] [سؤال الحق] [تسبيح الرعد] [علم كون الحق ل] [نور الحقيقة] [عين الحق] [ثبوت التوحيد في الجمع والتفرقة] [وجود العبد] [حق اليقين] [حجاب الغيرة] [الحرية] [نداء الحق] [احترام الشـيوخ] [خصوص الخصوص] [خزائن المحدَّثين]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[ديوان ابن عربي] [البيهقي] [إبراهيم بن عبد الرحمن المكي] [بلال أباذ] [عيسى بن عبد العزيز السعلبوس] [معبد الجهني] [العلاء بن زياد] [قوت القلوب] [خضر] [عين الجبل بفاس] [المقامات] [نمرة] [هارون ] [عليم الأسود] [لبلة] [هارون الرشـيد] [شريك] [وادي الحنادس] [العباس بن الأحنف] [محمود سلطان طاهر المنصوب] [المبرد] [السقيفة] [المسـتفاد في ذكر الصالحين من العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد] [أبو عبد ﷲ بن خزر الطنجي] [عين الحياة] [أنس بن مالك] [عمر بن عبد المجيد الميانشي] [جابر بن أبي أيوب الحضرمي] [محمد بن علي بن يحيى الوراق] [الزيدية] [عتيق] [العباس بن يوسف الشكلي] [علماء الرسوم] [الهند] [عبد ﷲ الشكاز] [الروم] [محمد الحصار أبو العباس] [مرسى عيدون] [بدر الجزري] [ملك مصر] [عمرو بن شعيب] [صالح بن عبد القدوس] [الحشيشـية] [بشير بن الخصاصية] [عربشاه بن محمد بن أبي المعالي العلوي] [ابن باعور] [السفياني] [بهرام ] [هاشم ] [الحيرة]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!