البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ته كلم به موسى عليه السلام سماه التنزيل والزبور والتوراة والإنجيل من غير حروف ولا أصوات ولا نغم ولا لغات
[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]
حظ لأن سور كتابكم بالباء فأجبته ولا أنتم فإن أول التوراة باء فأفحم ولا يتمكن إلا هذا فإن الألف لا يبتدئ
[المراتب الأربعة بين الروح والهباء]
وورد في الخبر أن الله عز وجل خلق جنة عدن بيده وكتب التوراة بيده وغرس شجرة طوبى بيده وخلق آدم الذي هو الإنس
[الملائكة المدبرة: الولاة الاثنا عشر لعالم الخلق]
ِ وما في الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ وأنزل الله في التوراة يا ابن آدم خلقت الأشياء من أجلك وخلقتك من أجلي
[أفضل الأيام والأوقات]
لله حَقَّ قَدْرِهِ وتزعم اليهود أن هذا مما نزل في التوراة فلا نصدقهم في ذلك ولا نكذبهم فقالت اليهود يوم ا
[التنزيه الأقوى في الجناب الإلهى]
تُ الْجِنَّ والْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ وفي التوراة المنزلة على موسى عليه السلام يا ابن آدم خلقت ال
[أهل الكتاب غير مخاطبين بالحج إلى البيت]
غير مخاطبين بالحج إلى البيت]اعلم أنه لو كان أهل التوراة والإنجيل مخاطبين بالحج إلى هذا البيت لم يقل له
[كل واحد من الرسل فاضل مفضول]
ح الله بها حتى استفادتها من آدم وخص موسى بالكلام والتوراة من حيث إن الله كتبها بيده قبل أن يخلق آدم بأربع
[الغرض والغاية من الإيجاد العالم]
بر إلهي عن موسى صلى الله عليه وسلم أن الله أنزل في التوراة يا ابن آدم خلقت الأشياء من أجلك وخلقتك من أجلي
[دخول ابن عربى مقام القربة مطلع عام 597]
أخره لصبر وهذه الآية مذكورة باللسان العبراني في التوراة فالله الله يا إخواننا من أهل هذه الملة المحمدي
[ما من جنس من مخلوقات إل وله طريقة واحدة في الخلق]
عظم هو القرآن وهذه الثلاثة الأنهار الكتب الثلاثة التوراة والزبور والإنجيل وهذه الجداول الصحف المنزلة ع
[أن الحب مقام إلهي]
ود وفي الخبر بالمحب ومما أوحى الله به إلى موسى في التوراة يا ابن آدم أنى وحقي لك محب فبحقي عليك كن لي محبا
الفتوحات المكية
عندهم وإن كان قد تكلم به مع غيره قبل هذا مثل ما في التوراة وغيرها مما هو في القرآن هذا إذا قلنا إنه يريد ك
الفتوحات المكية
يل آياته وسورة وهو أحدي الكلام مع هذا التعداد وهو التوراة والفرقان والإنجيل والزبور والصحف فما الذي عدد
الفتوحات المكية
م إلى غير ذلك من أصناف الكتب والكتاب فإن الله كتب التوراة بيده وكتب القلم بنفسه عن أمر ربه في اللوح المحف
«الباب التاسع والثلاثون وثلاثمائة في معرفة منزل جثو لشريعة بين يدي الحقيقة تطلب الاستمداد من ...
الأسماء أو تختلف حضراتها باختلاف سبب نزولها فإن التوراة وإن كتبها الله بيده فما نزلت للاعجاز عن المعار
«وصل» الممكن إذا وجد لا بد من حافظ يحفظ عليه وجوده
يهِ وسَلَّم قيدوا العلم بالكتابةومن هنا كتب الله التوراة بيده ومن هذه الحضرة اتخذ رسول الله صَلَّى الله
الفتوحات المكية
ر الآيات في السمع والبصر فأما شهود وإما خبر ورأيت التوراة وعلم اختصاصها بما كتبها الله بيده وتعجبت من ذل
الفتوحات المكية
نها وما ينفصل وفيه علم مناسبة القرآن للكتاب وكون التوراة وغيرها كتابا وليست بقرآن وفيه علم تقليل النظير
الفتوحات المكية
هل المأدبة وهو قوله تعالى في المؤمنين إذا أقاموا التوراة والإنجيل من بنى إسرائيل ولَوْ أَنَّهُمْ أَقام
الفتوحات المكية
المنزل من العلوم ما في الكتب الأربعة وهي القرآن والتوراة والإنجيل والزبور وفيه علم ما سبب إنزال الكتب و
الفتوحات المكية
زَلَ الله عَلى بَشَرٍ من شَيْءٍ مع إقرارهم أن التوراة نزلت على موسى عليه السلام من عند الله فكذبوا عل
«الباب التاسع عشر وأربعمائة في معرفة منازلة الصكوك وهي المناشير والتوقيعات الإلهية»
يعملوا بها سرا وجهرا فمنها ما كتبه بيده تعالى وهو التوراة ومنها ما نَزَلَ به الرُّوحُ الْأَمِينُ عليهم م
[سر تدبير الإكسير]
وسى لعيسى]ومن ذلك سر تمهيد موسى لعيسى من الباب 36 التوراة أول جيل أمن بالإنجيل وأول نور ظهر بالزبور موسى
الفتوحات المكية
الى يصلح بين المؤمنين يوم القيامة(وصايا إلهية من التوراة)روينا من حديث كعب الأحبار أنه قال وجدت في التور
الفتوحات المكية
ب بلسانك بنى إسرائيل فأسمعهم كلامي وأعلمهم شريعة التوراة وسنة الدين وطرائق الآخرة من اتبعك منهم ومن غير
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الوجود الطبيعي] [العلوم الإل هية] [الكشف التام] [اسـتدراج] [الحدود الذاتية الإلهية] [العرش المجيد] [حضور النفس] [النور المولّد] [الوجود المحدث] [شـيئية الإحاطة] [أصل الجوهر] [بيت النبوة] [بيت شـيئية الثبوت] [الوله] [الرزق] [نهر الكوثر] [حضرة البصر] [رحماني] [وحدة الوجود] [علم الجمع والتفرقة] [قدم الجبر] [حضرة العز] [منزل الرحموت] [حقيقة المنعوت] [نور الدليل] [علم التوحيد العام] [البيت العلي] [النبوة العامة] [حقيقة الحجارة] [حضرة الاكتفاء] [التجلي في الأشـياء] [الصورة الإلهية] [منزل الأمر] [نور العمل] [حضرة الرأفة] [الحق المشهود] [منزل الفهوانيات الرحمانية] [الشأن الإلهـي] [عرش الفصل والقضاء] [الكلمة] [نور الشرع] [النفس الإنساني] [الحقائق الأسمائية] [حضرة العلو] [تربة الخيال] [علم التعدّي في حدود الأشـياء] [حقيقة شكل المرآة] [النفس الكاملة] [أهل الكشف والذوق] [الإل] [المفيض] [الغيبة] [علم ما يختص به الحق - تعالى- لنفسه] [الفتح الإلهـي] [تسليم] [السفر الرباني] [القلب] [حضرة الضرر] [صراط الشرع] [مقام الكشف]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!


