البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
ولا قوة إلا بالله ظهرت حقيقة الجود وإلا فإذا جعلت الجنة جزاء لما عملت فأين الجود الإلهي الذي عقلت فأنت عن
الفتوحات المكية
عند البعث من القبور في الإنشاء وذلك موقوف على سوق الجنة سوق اللطائف والمنة فانظروا رحمكم الله وأشرت إلى
الفتوحات المكية
مه *** نور البصائر خاتم الخلفاءسهل الخلائق طيب عذب الجنى *** غوث الخلائق أرحم الرحماءجلت صفات جلاله وجماله
الفتوحات المكية
ب مشرقي *** والبعد قربى والدنو تنائيوالنار غيبي والجنان شهادتي *** وحقائق الخلق الجديد إمائيفإذا أردت ت
الفتوحات المكية
لا إذا عرف شرف الغاية ولا سيما إن ذاق من ذلك عذوبة الجنى ووقع منه بموقع المني فإذا حصر الباب البصر تردد عل
«الفصل الثاني في المعاملات»
زلها وكيفية البعث (الباب الخامس والستون) في معرفة الجنة ومنازلها ودرجاتها وما يتعلق بهذا الباب (الباب ال
الفتوحات المكية
بين الشهوة التي لنا في الدنيا والشهوة التي لنا في الجنة والفرق بين اللذة والشهوة ومعرفة مقام من يشتهي وم
«الفصل الخامس في المنازلات»
مائة) في منازلةمن غالبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولي(الباب الثالث وأربعمائة) في مناز
«مقدمة الكتاب»
خبار الأنبياء صلوات الله عليهم عن الله كإخبارهم بالجنة وما فيهافقوله إن ثم جنة من علمالخبر وقوله في ال
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
لعبد إلى حين موته إلى القيامة إلى أول قدم يضعه في الجنة ويزول عنه كالخوف والقبض والحزن والرجاء ومنها ما
الفتوحات المكية
خلق له بقوله الله خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وثبت خلق الجن بقوله تعالى وما خَلَقْتُ الْجِنَّ والْإِنْسَ إِل
«وصل الناشىء والشادى في العقائد»
الحوض حق والميزان حق وتطاير الصحف حق والصراط حق والجنة حق والنار حق وفريقا في الجنة وفريقا في النار حق و
[باب: السمع والبصر]
اء وهي أجسام قدر على إمساك جميع الأجرام[باب: خلق الجنة والنار]ثم قال قد كملت النشأة واجتمعت أطراف الدائ
«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول]
بالشيء يؤذن بالإحاطة به والفراغ منه وهذا في ذلك الجناب محال فالعلم به محال ولا يصح أن يعلم منه لأنه لا ي
«مسألة» [اطلاق الجواز على الله]
حقيقته ومجازه وعلمت إن الطواف بالبيت كالصلاة على الجنازة وأنشدت الفتى المذكور ما تسمعه من الأبيات عند م
[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف]
ه إن شاء الله[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف](فلنرجع ونقول) إن ال
[افلاك العناصر وافلاك الحروف]
وف الإنس عن الثمانية وحروف الملك عن التسعة وحروف الجن الناري عن العشرة وليس ثم قسم زائد عندهم لقصورهم عن
«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]
بار وإن لم تعتبرهما فتكون الباء والتاء والثاء من الجنس الثلاثي ويسقط الجنس الرباعي فبهذا قد قصصنا عليك
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
ا فِيها هُمْ والْغاوُونَ وبقي الموحدون يمدون أهل الجنان بالولدان والحور الحسان من حضرة العيان فالوزير م
الفتوحات المكية
ِي جاعِلٌ في الْأَرْضِ خَلِيفَةً وهذا نقيض إشارة الجنيد في قوله للعاطس إن المحدث إذا قورن بالقديم لم يبق
«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
يرجع لأنها معرفة علة لا معرفة جذب وهذه رؤية أصحاب الجنة في الآخرة وهو تجل في وقت دون وقت وسيأتي الكلام عل
«و من ذلك حرف الهاء»
راتب الرابعة والسادسة والسابعة وظهور سلطانها في الجن والنبات والجماد ولها من الحروف الهاء والميم والزا
«و من ذلك حرف الكاف»
لخاصة وخاصة الخاصة مرتبته الرابعة ظهور سلطانه في الجن طبعه الأمهات الأول آخره حار يابس وسائره بارد رطب ع
«و من ذلك حرف الواو»
الخلاصة له غاية الطريق مرتبته الرابعة سلطانه في الجن طبعه الحرارة والرطوبة عنصره الهواء يوجد عنه ما يش
الفتوحات المكية
بد الأبدفهي روحانية باقية في دار الخلد يجدها أهل الجنان في كل سنة مقدرة فيقولون ما هذا فيجابون العمرة في
«معرفة ألف اللام آل»
راز أسرارها وفنائها عن اسمها ورسمها تظهر في حضرة الجنس والعهد والتعريف والتعظيم وذلك لما كان الألف حظ ا
[سلسة الغيب في عالم الحروف]
ه الحقيقة التائهة التي تتضمن الحقائق التائهات هي الجنس الأعم التي تستحق الألف واللام الحمل عليه بذاتها
[عود على بدء: معاني عالم الحروف]
المقابل وفي هذا التجلي يعلم المكاشف أسرار أبواب الجنة الثمانية وفتحها لمن شاء الله هنا وكل حضرة مثمنة ف
[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]
نسان والجيم والواو والكاف والقاف بسائطه أربعة في الجن والذال والزاي والصاد والعين والضاد والسين والذال
[الحروف المقدسة]
ي لهم هنا خصوص وفي الآخرة عموم بها يقول المؤمن في الجنة للشيء يريده كن فيكون فهذه نبذ من معاني عالم الح
[انحصار الكلام في ذات وحدث ورابطة]
يشبه الإنسان وهو أكثرها ومنها ما يشبه الملائكة والجن وكلاهما جن وهو أقلها كالباء الخافضة واللام والخاف
[وجود الحق ووجود العالم]
ة ما تعطيه حقيقة الاختراع فإن ذلك يؤدي إلى نقص في الجناب الإلهي فالاختراع لا يصح إلا في حق العبد وذلك أن
«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون]
خلقه من جهة المناسبة التي بين الأشياء وهي مناسبة الجنس أو النوع أو الشخص فليس لنا علم متقدم بشيء فندرك
(نفث روح في روع) [حظ القلب من الإصبعين]
هذين الإصبعين المتحد معناهما المثنى لفظهما خلقت الجنة والنار وظهر اسم المنور والمظلم والمنعم والمنتقم
نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع]
عشع الراح ويظهر الود الصراح ويزول الإلحاح ويرفرف الجناح ويكون الابتناء بالضراح من أول الليل إلى الإصباح
[الأسماء الإلهية والحقائق الوجودية]
لك الموضع إما في الحال من الملائكة المكرمين أو من الجن الصادقين وإما من همة من كان يعمره وفقد كبيت أبي يز
[الأسماء الإلهية متحدة من حيث الذات مختلفة من حيث التعلقات]
بضتينوهكذا في الحمد فاستثنها *** إن شئت أن تنعم بالجنتينإحداهما من عسجد مشرق *** جملتها وأختها من لجين
[التثليث في البسملة]
تُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ يريد حضرة الباء فإن الجنة حضرة الرسول عليه السلام وكثيب الرؤية حضرة الحق ف
[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]
رسوله فمن آمن بلفظه لم يخرج من رق الشرك وهو من أهل الجنة ومن آمن بمعناه انتظم في سلك التوحيد فصحت له الجنة
[الملك في وجودنا]
ان وعدم مالك وبقي رضوان وصارت جهنم تتنعم في حظائر الجنان واتضح سر إبليس فيهم فإذا هو ومن سجد له سيان فإنه
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[سالك بربه] [حضرة العظمة] [حضرة الاقتدار] [المقام المجهول] [الكمال الإلهـي] [علم الأسرار] [تسبيح الملك] [ختم الولاية] [الخزائن الإلهية] [ثبوت الأحوال] [منازل الأولياء] [الشكر اللفظي] [نور القلوب] [رجال التحت الأسفل] [الأرض الطيبة] [منزل الرفعة] [الوجود القديم] [كلمة الوصل والفصل] [الإذن الإلهـي] [مجموع العالم] [منزل التضاهي الخيالي] [منازعة الحق] [منزل الظلمات المحمودة والأنوار المشهودة] [الإمام الأدنى] [حضرة الاتصال] [نور الدليل] [الدرة البيضاء] [بيت الحق] [النبوة] [حجاب الكسب] [حضرات السواء] [ولاية الأولياء المحمديين] [حضرة الجلال] [نهر سـيحان] [حجاب الأنس] [العالم الصغير] [حدود الربوبية] [أحدية الأحد] [رجال الفتح] [ظهور الحق] [الحقائق الشرعية] [الكتاب الجامع؛ آدم] [العماء] [الحقيقة الربانية] [علم أحكام الحق في الخلق] [الوارث المكمل] [حدود الأرض] [الحكمة] [النور الشعشعاني] [نور المؤمن] [عندية الشهود] [كنف الحق] [النوالة] [تعظيم الحق] [الجوهر الهيولائي] [حجاب الدليل] [حضرة التقديم] [علم فتوح المكاشفة بالحق] [أحكام الحق] [العلم الغريب]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!