موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

الرجاء وأسراره (الباب الرابع ومائة) في معرفة مقام الحزن وأسراره (الباب الخامس ومائة) في معرفة مقام ترك ال�

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

لى أول قدم يضعه في الجنة ويزول عنه كالخوف والقبض والحزن والرجاء ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موته كالزه

[تشكل العالم الروحاني‏]

� ذلك منه لجنسه فعتبوه لذلك لما رأوه عليه من الغم والحزن لها فلما كان من أمر آدم ما كان أظهر الحارث ما كان �

[الإدراكات والمعلومات‏]

�ل حركتهم ليلية ونظرهم في الغيب الغالب عليهم مقام الحزن فإن الحزن إذا فقد من القلب خرب فالعارف يأكل الحلو

[السوق إلى النور والظلمة]

ذه الخمسة عشر موقفا ألف سنة في الغم والهول والهم والحزن والجوع والعطش حتى يقضي الله عز وجل فيه بما يشاء[أ�

[الذين ليسوا بأنبياء وتغبطهم الأنبياء]

ن ذكرناهم وغبطهم إياهم فيما هم فيه من الراحة وعدم الحزن والخوف في ذلك الموطن والأنبياء والرسل وعلماء هذه

[السعي في الإفاضة من عرفات يكون بالسكينة والوقار]

ستقبل البيت بالدعاء والذكر ليذكره ذلك فيظهر عليه الحزن فإذا وصل إلى المروة وهو موضع نائلة يأخذه من النيل

[هدى الأنبياء في الأولين من هدى محمد ص في الآخرين‏]

يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ أن يرتفع الحزن والخوف فيه عنكم في حق أنفسكم وحق الأمم إذ لم تكن ل

[موقف بعض العلماء بالله من ترك الزلة في الحال‏]

�اته يسمى ندما والندب الأثر فقلبت ميما وجعلت لأثر الحزن خاصة وأما تعلقه بالفوات فمن أصحابنا من رأى أنه تض

[الناس يطلبون أن يصدق الخبر الخبر]

علمه سبحانه لم يعينه لنا فندم مثل هذا الذي هو أثر الحزن مثل ما يجده المحب على محبوبه من الوجد والحزن والك

[رجاء القوم في رحمة الله ورجاء العاصين‏]

�ف لفوت سببه الذي مضى‏(الباب الرابع ومائة في مقام الحزن)الحزن مركبه صعب وغايته *** ذهابه فولى الله من حزنا�

[مقام الحزن مستصحب للعبد ما دام مكلف وفي الآخرة ما لم يدخل الجنة]

السحر هذا هو -

[مراقبة الحياء]

ن وآلام النار ففيها العافية والمرض وفيها السرور والحزن وفيها السر والعلن وما في الآخرة أمر إلا وفيها منه

[الزيادة التي تزيد بها الدنيا على الآخرة]

ات الأشقياء في الآخرة في هذه الدار على السعداء من الحزن والبلاء والبكاء والذلة والخشوع وظهرت صفات السعد�

[الود]

ء الله مثل الشوق والغرام والهيام والكلف والبكاء والحزن والكبد والذبول والانكسار وأمثال ذلك مما يتصف به �

[أن لله محبتين‏]

وهو حزن يجده في نفسه لا على فائت ولا تقصير وهذا هو الحزن المجهول الذي هو من نعوت المحبين ليس له سبب إلا ال�

الفتوحات المكية

ما علمت إن الشوق يورث السقام وتجديد التذكار يورث الحزن ثم قالت‏لم أذق طيب طعم وصلك حتى *** زال عني محبتي ل

[أن الوجد عبارة عما يصادف القلب من الأحوال المفنية له عن شهوده‏]

�شهود الحاضرين وقد يكون الوجد عندهم عبارة عن ثمرة الحزن في القلب قال الأستاذ وبالجملة فهو حسن الوجد حال و

الفتوحات المكية

ا الاطلاع إبقاء عليه فيقابل ما هو عليه من البكاء والحزن المؤدي إلى القنوط بما يراه ويطلعه الله عليه من سر

«الباب الثامن والثمانون ومائتان في معرفة منزل التلاوة الأولى من الحضرة الموسوية»

ا على حد ما رسم لهم قد سعدوا وآمنوا كثر عليه الغم والحزن فمنهم من عفي عنه وخلى سبيله لشفاعة شافع ومنهم من �

[أول وجود الكون بالسماع وآخر انتهائه من الحق السماع‏]

ل في قوله ولا هُمْ يَحْزَنُونَ فإن هذا الفعل يرفع الحزن في الحال والاستقبال بخلاف الفعل الماضي والمخلص ل

الفتوحات المكية

ودع لديه كل أسود حالك وقرن به ضيق المسالك والوعر والحزن والكرب والحزن وحسرات الفوت وسكرات الموت وأسرار ا

«الباب التاسع والستون وأربعمائة في حال قطب كان منزله وأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى الله»

يعلم الفرقان بينهما وأن السرور يصحب الالتذاذ وأن الحزن يصحب الألم طبعا فلذلك عدل في الضراء إلى حمد الله �

[أخبار الأرواح استرواح‏]

�ك من صورة رضوان وأين النار من الجنان أين السهل من الحزن وأين إمساك الغيب من إرسال المزن وأين الفرح من الح

[مقت الوقت‏]

در فرحه فإن كان عظيما عظم حزنه وإن كان دون ذلك كان الحزن والترح بحسبه ثم إن الله أمر عباده أن يفرحوا بِفَض

الفتوحات المكية

�روح والفرج في اليقين والرضي بقسم الله وجعل الهم والحزن في السخط بقسم الله يا علي لا فقر أشد من الجهل ولا �

الفتوحات المكية

�يم الدنيا مشوبا بالبؤس ولذاتها بالآلام وسرورها بالحزن وفرحها بالغم وراحتها بالتعب وعزها بالذل وصفوها ب

[وصية]

قول قال حكيم لحكيم أوصني فقال اجعل الله همك واجعل الحزن على قدر ذنبك فكم من حزين وقف به حزنه على سرور الأب

الفتوحات المكية

�سمه جعل الروح والفرح في الرضي واليقين وجعل الهم والحزن في الشك والسخط إنك لم تدع شيئا تقربا إلى الله إلا

الفتوحات المكية

ة الأعداء ودرك الشقاء اللهم إني أعوذ بك من اللهم والحزن وضلع الدين وغلبة الرجال‏ -

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!