البحث في كتاب الفتوحات المكية
[باب: السمع والبصر]
ز ولاستند الكذب إلى حضرة العز وهذا كله محال وغاية الضلال بما ثبت الواحد الأول يثبت الثاني في جميع الوجوه
[أول منفصل وآخر منفصل في دورة الملك]
ها الأثر في عالم الدنيا والعرش ظل الله في الآخرة فالضلالات أبدا تابعة للصورة المنبعثة عنها حسا ومعنى فال
[الإقليم الرابع وبدله]
ار أيام النحر وسريانه في سائر البقاع وعلم الهدى والضلال وتميز الشبهة من الدليل[الإقليم السادس وبدله]
«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»
لا ولا لاإلهي كيف تبصركم عيون *** ولست النيرات ولا الضلالاإلهي لا أرى نفسي سواكم *** وكيف أرى المحال أو الض
«مسألة» [معقول الاختراع]
نا ولكن استدراك للتوصيل فإن الممكن قابل للهداية والضلالة من حيث حقيقته فهو موضع الانقسام وعليه يرد التق
[النيات والأعمال]
لنيات سبب في الأعمال الصالحة وغير الصالحة[الهدى والضلال]ومعلوم أن القرآن مهداة كله ولكن بالتأويل في ال
[إضافة الصلاة إلى الله والملائكة والناس]
بأن يخرجكم من الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ يقول من الضلالة إلى الهدى ومن الشقاوة إلى السعادة وتضاف الصلاة
[فاطر السماوات والأرض]
جدك ضالا فهدى أي حائرا فبين لك طريق الهدى من طريق الضلالة فطريق الهدى هنا هو معرفة ما خلقك من أجله حتى تك
[و الخير كله بيديك]
يَشاءُ وقوله ومن يُضْلِلِ الله فَما لَهُ من هادٍ[الضلالة والهداية والشقاء والسعادة]فاعلم إن مطلق الضلا
(وصل) [صلاة العالم الأعلى والأسفل وما بينهما]
لم ومن ظلمات المخالفة إلى نور الموافقة ومن ظلمات الضلال إلى نور الهدى ومن ظلمات الشرك إلى نور التوحيد وم
[الله هو الممتن على عباده بجميع ما هم فيه]
يع ما في الأرض ملكه فما بقي له ما يشتريه وحجر عليه الضلالة وهي صفة عدمية فإنها عين الباطن وهو عدم ولم يأمر
[الذين لا يلهيهم شيء عن الله]
ه ومتاعه والإنسان لا يشتري ما يملكه ولما حجر الله الضلال على خلقه ورجح من رجح منهم الضلال على الهدى اشترو
[فطرة الإنسان من حيث كونه حقا مطلقا]
إلا الحيرة فعلمت إن الأمر حيرة فعين الهدى متعلقة الضلال فقال أنت وما أنت وما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ ولك
[الحق المخلوق به]
ا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ[الحق الوجود والضلال في النسبة]فالحق الوجود والضلال الحيرة في النسبة
[العالم المكمل بالله هو الذي يحمى نفسه بأن يجعل عليها حجة لله]
د الله فيغار الله لذلك حيث هو حق للغير وما يؤثر من الضلالة في الناس فيؤاخذ صاحب الشطحة بها ولا سيما إن ظهر
الفتوحات المكية
عقلية وسبب ذلك خروجها عن طورها فالعقول الموصوفة بالضلال إنما أضلتها أفكارها وإنما ضلت أفكارها لتصرفها ف
الفتوحات المكية
ما قالوا ذلك لأن العقل يقيد صاحبه والحب من أوصافه الضلال والحيرة والحيرة تنافي العقل فإن العقل يجمعك وال
الفتوحات المكية
وأضله الله على علم والعلم كان لا ينبغي أن يصاحبه الضلال ولا يستلزمه وهنا قد وجد فيه ذلك فلا يخلو إما أن ض
[أرفع المنازل عند الله]
حتى يقصداإن الغيور هو الذي لا ينثني *** عن نفسه حال الضلالة والهدىوأن المحل الذي تقوم به هذه الصفة لا بد
[علم أحوال الآخرة من جانب ما تحوي عليه من الشدائد خاصة]
لموصوف لا كالأعضاء هذا كله من علم هذا المنزل وعلم الضلال والهدى وهل يرجعان إلى نسب أو إلى أعيان موجودة وإ
الفتوحات المكية
لعلامة فمن وجد في نفسه تلك العلامة علم أنه من أهل الضلال وفيه علم البعد الإلهي والقرب الإلهي من السعداء
الفتوحات المكية
للمختلفين بأي حقيقة تجمعهم وفيه علم الهداية إلى الضلال وفيه علم المواقف والقول وهل للرضى مواقف كما للق
الفتوحات المكية
د وقال فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ في حق من ابتاع الضلالة بما كان في يديه من الهدى ثم قيل له عليك بالالتج
[أن العاقل إذا أراد أن يوصل إليك ما في نفسه لم يقتصر في ذلك التوصيل على العبارة بنظم حروف]
رَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فلما باعوا الهدى بالضلالة خسروا وقال هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُ
الفتوحات المكية
ن ذلك نعت إلهي ولذلك أبان الله طريق الهدى من طريق الضلالة فالعبد المستقيم هو الذي يكون على صراط ربه مع أن
الفتوحات المكية
َرَوْا به ثَمَناً قَلِيلًا وليس أولئك إلا الأئمة الضلال المضلون الذين ضلوا وأضلوا وجيء بالحوض يتدفق م
الفتوحات المكية
والحميات وإيقاع الفتن والحروب بين أهل الهدايات والضلالات وتقابل الشبه المضلات والأدلة الواضحات بين أه
«الباب السادس والسبعون وثلاثمائة» في معرفة منزل يجمع بين الأولياء والأعداء من الحضرة الحكمية
م النفوس الجزئية وفيه علم صفات المقربين وفيه علم الضلال والهدى وفيه علم إقامة الواحد مقام الجمع والله ي
الفتوحات المكية
يعرف الله إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ يعني في الضلال الذي هو الحيرة ثم قال بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلً
[البهائم مسخرة مذللة من الله للإنسان]
كذلك يكونون غدا فاعلم إن كنت تفهم تشبيه الله أهل الضلال بالأنعام إنه تعالى ما شبههم بالأنعام نقصا بالأن
الفتوحات المكية
و يقال فيه إنه لم يسمع وفيه علم الظلمة وهو العمي والضلال وهو الحيرة وفيه علم عموم الحشر لكل ما ضمنته الدا
«الباب الثمانون وثلاثمائة في معرفة منزل العلماء ورثة الأنبياء من المقام المحمدي»
الله بغير اسمه ما حكمه في التوحيد وفيه علم مراتب الضلال والإضلال والتفاوت في ذلك وفيه علم الأمر بالمعرو
الفتوحات المكية
غير مغضوب عليهم إذ قد مننت عليهم بالهداية فأزالت الضلالة التي هي الحيرة عنهم فمن بالذي يزيل ما استحققنا
[أنه لا مخلص من المقامات إلا وارث محمد ص الذي آتاه الله جوامع الكلم]
ليه جل خالقنا *** عنه بذا جاء عن إرساله الخبرمن عرف الضلالة والهدى لم يطل عليه المدى وعلم إن الله لا يترك خ
«الباب الخامس والأربعون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان هجيره واسْجُدْ واقْتَرِبْ»
جعل الحكم للخياللأنه عقد كل هاد *** بل مهتد لا عن الضلالوإن كان كذلك فاجهد أن لا تصدر منك صورة إلا مخلق
«الحق حضرة الاسم الحق»
َعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ وليس إلا الخلق والضلال الحيرة وبالخلق ظهر حكم الضلالفعين وجود الحق ن
[سر ما لا ينال إلا بالكشف الصرف]
زِدْنِي عِلْماً لتحدث حكما[سر العزل والولاية في الضلالة والهداية]ومن ذلك سر العزل والولاية في الضلالة
[سر الرخاوة غشاوة]
إِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً فمن نظر واهتدى وباع الضلالة بالهدى عجل بالفدى من أجل تحكم الأعداء[سر من است
[خبر الإنسان كلام الرحمن]
نارٍ فالإنسان ما يفخر إلا بالجان وبما في الجان من الضلال كان الصلصال وهو الثناء الذميم على من خلق في أحسن
[الستر في الوتر]
ال ولهذا كفر من قال إِنَّ الله ثالِثُ ثَلاثَةٍ من الضلال فإنه ما ثم على الأحدية زائد وكذلك الإبدار واحد و
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الاسم] [الآيات الإلهية] [الكلمة الذاتية] [نور الرسول] [علم توحيد الألوهة] [حضرة الالتجاء والاستناد] [هدية العبد للحق] [مقام الشرك] [الشهادة الإلهية] [علم اشتراك الحق والخلق في الوجود] [الانفعالات الإلهية] [حضرة الرسول] [السر] [منزل محمد (ص) مع بعض العالم] [ح ضرة الخلق] [صورة الحقيقة] [حضرة الباء] [الحجاب المعتاد] [حضور رسول ﷲ] [مقام الفكر] [مؤاخذات الحق] [حضرة النصر] [الاسم المضاف] [فجآت الحق] [عين الجوهر] [الطبع] [السفر بالحق] [القلم] [علم مراعاة الأكوان من الأكابر دون الحق] [ولاية الحق] [حجاب الجحد] [الواردات] [الشره والحرص] [غروب] [بطش الحق] [العبد الجامع] [المعرفة الذوقية] [نهر الخمر] [الجوهر الصوري] [النور الممتزج] [حقيقة الروح] [أثر الحق] [مقام ترك اليقين] [المعرفة الإلهية] [حقائق الكون] [العناية] [علم الحدود الإلهية] [منزل التلطّف] [حقيقة الجود] [التحلي] [أسرار الحق] [منزل الملك والقهر] [عبودية التصريف] [النبوة العامة] [حضرة كونية] [خلقتُ الأشـياء من أجلك وخلقتُك من أجلي] [علم من أيّ حقيقة إلهية خلق ﷲ الالتباس في العالم] [حقيقة الحجَرية] [الرحمة الامتنانية] [رجوع الحق]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!