موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[الشكر لله وللوالدين من المقام الكلي‏]

عالم الأركان وعالم الطبيعة والإنسان ثم ترتقي في النيابة عن كل مولد بين مؤثر ومؤثر فيه فتحمده بكل لسان و

[علوم التجلي: نقصه وزيادتها]

لوراثة النبوية كما قيل لأبي يزيد حين خلع عليه خلع النيابة وقال له اخرج إلى خلقي بصفتي فمن رآك رآني فلم يس

[2- القرب الإلهي الخاص والعام‏]

وبحمده ثم يرفع وهو رحلته من مقام التعظيم إلى مقام النيابة فيقول سمع الله لمن حمده‏قال النبي صلى الله علي

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

ب في ذلك عن شهود آثارها فيك ولتكن فيها ومعها بحكم النيابة عنها فتكون مثل اسم الرسول لا تشارك الحق في إطلا

[يقول الله على لسان فرعون: أنا ربكم الأعلى‏]

لحق كما يقول المصلي سمع الله لمن حمده فلما غاب عن النيابة في ذلك القول طلبت الصفة موصوفها فرجعت إلى الحق

[الإمام هو المقصود في النيابة عن الجماعة]

فإنهم يناجون من هذه الحيثية[الإمام هو المقصود في النيابة عن الجماعة]وينبغي أن تكون الصور الباطنة والهمم

[القيام في الخطبة نيابة عن الحق وعد ووعيدا]

في الخطبة وقيامه في حال خطبته أما في الأولى فبحكم النيابة عن الحق فيما نذر به وأوعد ووعد فهو قيام حق بدعو

[الفقير من لا تقوم به حاجة فتملكه‏]

ده فالعبد أولى أن يستسقي ربه ليسقى عبده وهو أولى بالنيابة عن مثله من الحق عنه إذ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏

[المفاضلة بين الغنى الشاكر والفقير الصابر]

إيجاب الإلهي الذي أوجبه على نفسه‏[عمل الغير بحكم النيابة]وأما ما عمل عنه غيره بحكم النيابة مما لم يؤذن ف

[ظهور الشمس في مرآة القمر ظهور حق في خلق‏]

يصوم الأيام البيض على هذا الاعتبار الآخر وهو صوم النيابة عن الحق فلك جزاء الحق لا الجزاء الذي يليق بك وك

[الإسلام والإيمان في حق الصبى والرضيع‏]

ن الشرع أثبت له الحج وليس العجب إلا أن الحج يثبت بالنيابة فهو بالمباشرة في حق الطفل أثبت على كل حال وسيأت

[الراحلة عين هذا الجسم لأنه مركب الروح‏]

للنفس فيه تعمل وليس بألم نفسي‏(وصل في الاستطاعة بالنيابة مع العجز عن المباشرة)فمن قائل بلزوم النيابة وم

[الإيثار في هذا الطريق‏]

صوصة من رب المال الذي هو الحق الموكل وعلى كل وجه فالنيابة حاصلة إما منه تعالى وإما منا وقد ثبتت في أي طرف

[من أعجب ما في القرآن أن تكون على بمعنى اللام‏]

ثمان الإنسانية وهي حقيقة النشأة والعبودية فجازت النيابة وأن يقوم كل واحد مقام الآخر والفرق الثاني أن ال

[نواب الأوتاد الأربعة في هذه الأمة]

طاب وهم الجامعون للأحوال والمقامات بالأصالة أو بالنيابة كما ذكرنا وقد يتوسعون في هذا الإطلاق فيسمون قط

[التخلق بأسماء الله عند العارفين‏]

هم سلطان لكونهم من أهل الحجة البالغة لما تكلموا بالنيابة عنه في كلامه فهو لسانهم وسمعهم وبصرهم ويدهم في

[الخلافة التي هي بمعنى النيابة عن الله في خلقه‏]

من كان فيها لما فقد فما نحن بصدد ذلك وكان المقصود النيابة عن الحق بقوله خَلِيفَةً لقولهم من يُفْسِدُ فِي

[اللواء علامة على مرتبة الملك ووجود الملك‏]

لبشر وهو آدم فكان هو صاحب اللواء في الملائكة بحكم النيابة عن محمد صلى الله عليه وسلم لأنه تقدم عليه بوجود

[الجهر والإخفاء بآمين‏]

لها من حيث روحانيته إلا من حيث حسه أو يقولها بحكم النيابة فالملك قد يقولها كذلك أو يقولها وهو هو فالملك ق

[مواطن مخالفة النفس‏]

ب على النفس المخالفة لكريم أصلها وعلو منصبها فإن النيابة الإلهية في العالم لها فتقول في نفسها بيدي أزمة

[درجات التوكل عند العارفين‏]

ن فيه خليفة فإنه ما ثم من قد هياه لمرتبة الخلافة والنيابة عنه فلا بد أن يتأخر وجود عينه عن وجود الأعيان ح

[العماء هو أول الأينيات‏]

د علم الولاية ومن هنالك هو ابتداء مرتبة الخلافة والنيابة ومن هناك دونت الدواوين وظهر سلطان الاسم المدبر

«الفصل التاسع والثلاثون» في النقل في الأنفاس‏

من خلق الله إلا الإنسان الذي ظهر بأحكام الأسماء والنيابة فكان ملكا مطاعا كفرعون وغيره وقد يظهر حكم النق

«الباب الخامس والخمسون ومائتان في معرفة المحق وهو فناؤك في عينه وفي معرفة محق المحق وهو ...

فيك آثار[أن المحق ظهور في الكون بطريق الاستخلاف والنيابة]اعلم أن المحق ظهورك في الكون به بطريق الاستخلا

[إن قرب الله على نوعين‏]

لرسول خليفة ونائب في التبليغ خاصة وتتمة الخلافة والنيابة إنما هي في الحكم بما تقتضيه حقائق الأسماء الإل

[حكم البعد عند ابن العربي‏]

لهية إذا ظهر بها العبد عن الأمر الإلهي فهو في قرب النيابة عن الله لا في قرب الحقيقة وإذا ظهر ببعضها عن غي

الفتوحات المكية

إنسان وقد ندب إلى التخلق بها ولهذا أعطى الخلافة والنيابة وعلم الأسماء كلها وكان آخر نشأة في العالم جامع

[ان الهو من حقيقته أنه لا يتحصل ولا يشاهد أبدا]

ا كانوا نوابا فيستفيد هذا كله وإن لم يحصل له درجة النيابة في العامة ولكنه نائب الله في عالمه الخاص به الذ

الفتوحات المكية

بأحكام جميع الأسماء الإلهية وهذه مرتبة الخلافة والنيابة عن الحق في الملك وبه يكون التحكم له في الموجودا

[الولي هو من الأمناء الذين لله تعالى في خلقه‏]

هو معه في رتبته فيرى له السلطان ذلك فيوليه ويعطيه النيابة عنه في رعيته كذلك المسارع إلى ما أوجب الله عليه

«الباب الرابع وثلاثمائة في معرفة منزل إيثار الغناء على الفقر من المقام الموسوي وإيثار الفقر على ...

ل هي من باب الاختصاص أم لا وعلم التأييد والسلطان والنيابة عن الحق في العالم حتى الإنسان في نفسه وعلم الكش

«الباب الخامس والعشرون وثلاثمائة في معرفة منزل القرآن من الحضرة المحمدية»

كأنه مشتري الاستمتاع وعلم العدل في الحكم الإلهي والنيابة فيه وعلم الفرق بين العلم والحكمة وعلم اتخاذ ال

الفتوحات المكية

ها في المعنى والحس كنت أنت عين الحاكم بها وصحت لك النيابة عن الله في كون الميزان بيدك تخفض وترفع غير إن ا

الفتوحات المكية

ات الإعجاز فلا تكون إلا لأصحابها أو لمن قام فيها بالنيابة على صدق أصحابها فلا يكون لولي قط هذه العلامة من

[علم ثناء الحق على نفسه بخلقه‏]

علم العلم بما في العالم بتقاسيم أحوالهم وفيه علم النيابة في الأجوبة عن الله ولا يكون ذلك إلا لرسول أو نب

[النيابة الأولى للإنسان الكامل الظاهر بالصورة الإلهية]

من أسرار الحق التي غاية العبارة عنها ما ذكرناه‏[النيابة الأولى للإنسان الكامل الظاهر بالصورة الإلهية]

[أما النيابة الرابعة فهي نيابته فيما نصبه الحق له‏]

منعوت بالإرادة والقدرة على ظهور الأفعال منه بحكم النيابة عن الله في ظاهر الأمر لا في باطنه فهو سبحانه في

[النيابة الخامسة فهي نيابة الإنسان عن رفيع الدرجات في العالم‏]

حد العين غير مجهول فلا تحجبه التكيفات عنه فهذه هي النيابة الرابعة قد وفيناها حقها ولا يعرف ما ذكرناه إلا

[النيابة السادسة فإن الله وصف نفسه بأن له كلمات فكثر]

يعرفه *** بأنه على خطروقل لمن يجهله *** بأنه على غرر[النيابة السادسة فإن الله وصف نفسه بأن له كلمات فكثر]وأم

[النيابة السابعة فهي النيابة في الأفعال الظاهرة والباطنة في وجود الإنسان‏]

ق من نيابة الفصل بين الكلمات لمن يعرف ما ذكرناه‏[النيابة السابعة فهي النيابة في الأفعال الظاهرة والباط

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[خزانة الاعتدال] [إدراك الحق] [حضرة الوحدانية] [النور الأجلى] [حجاب الخلق] [أحوال العبد] [مرآة القمر] [الوحي] [اليقين] [فجآت الحق] [الغيرة المحمدية] [القناعة] [حضرة الشر] [دعاء الحق] [صفة الرحمة] [الحجاب الأعظم المعنوي] [حقيقة الجمعية] [الميثاق] [حقيقة العلم] [توحيد الشهادة] [حضرة الضرر] [بحر البداية] [الجود] [السراب] [الحقائق المشهودة] [أهل الفتوة] [الملامية] [الخلق في الحق] [مشيئة الاختيار] [حضرة المعية] [علم الغيب] [السعة الإلهية] [الحقيقة] [ليل البرزخ] [نكاح النور] [المنة الإلهية] [منصة] [المهيم] [حضرة العطف والديمومة] [النواميس الإلهية] [الخير العلمي] [حقيقة الافتقار] [الكشف والشهود] [الأحدية] [مقام التصوف] [عالم الجبروت] [حضرة الغنى والمغني] [الذوق] [الضلال] [البرق] [الوجود الخاص] [الطائفة] [منزل الاسـتعداد والزينة] [ثبوت الحيرة في العالم] [الإله المطلق] [القِدم] [مقام الرسالة] [رجال الإمداد الإلهـي والكوني] [الكمال] [جسد البرزخ]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[أبو مسعود بن البدري] [شهاب الدين ] [عطاء] [هامة بن الهام] [محمد بن عبد القادر بن الصائغ] [أبو الحسين بن الصائغ] [نخلة] [الأحابشة] [مرج عك] [المهذب ثابت بن عنتر الحلوي] [محمد بن صديق الاهري] [موسى ] [عنترة بن شداد] [سليمان الدنبلي] [الشافعية] [أيوب الأنصاري] [يحيى بن الأخفش] [جنة السلام] [الاسكندرية] [محمد بن يزيد] [محمد بن عين الدولة بن موسى التركي] [روح القدس] [أبو طالب] [محيي الدين بن الزكي] [يحيى الأنصاري] [عقلة المسـتوفز] [يعقوب بن معاذ الوربي] [الباطنيةّ] [الفرس] [الحزورة] [ربيعة بن أبي عبد الرحمن] [يعقوب الكوراني] [أبو عمرو عثمان بن السماك] [أحمد بن سليمان الحريري] [أبو توبة] [الروح] [أبو تمام] [الحجاز] [بسطام] [الطائف] [جبل حبشي] [أحمد بن عبد ﷲ] [ثقيف] [مرسى عيدون] [بلاد الشرق] [عبد الرزاق] [إبراهيم بن أدهم] [عفان بن مسلم] [فاس] [يونس بن يحيى الهاشمي القصار]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!