البحث في كتاب الفتوحات المكية
«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»
در حكمه حكم الواقع فاذن التقدير هنا للمنازع ليس بنافع[باب: في الرؤية]ثم قال إذا وجد الشيء في عينه جاز
[الكلام على الحروف حرفا حرفا]
معيد والرافع والمحيي والوالي والجامع والمغني والنافع وله من أسماء الذات الله والرب والظاهر والواحد وال
«و من ذلك حرف الهاء»
القوي والمحصي والحي ومن أسماء الأفعال النصير والنافع والواسع والوهاب والوالي«و من ذلك حرف الحاء المه
[الحروف المقدسة]
التي عنها ظهرت حقائق بسائط ذلك الحرف لا غير ولها منافع كثيرة عالية الشأن عند العارفين إذا أرادوا التحقق
«وصل» [القوى الخمس ومدركاتها الحقيقية]
من وجوه عن إدراكه والعلم به فافهم هذا وتحققه فإنه نافع جدا في باب التوحيد والعجز عن تعلق العلم المحدث بال
[الجسوم الانسانية وأنواعها]
هذا الجسم آلات للنفس الناطقة لتصل بذلك إلى جميع منافعها المحسوسة والمعنوية ثم أنشأه خلقا آخر وهو الإنسا
[مدائن أرض الحقيقة]
ها مسيرة ثلاثة أعوام فلما أقاموها جعلوها خزانة لمنافعهم ومصالحهم وعددهم وأقاموا على بعد من جوانبها أبرا
[العالم كله حي عالم ناطق]
عن إدراكها المهندس النحر يرو علمهم على الإطلاق بمنافعهم فيما يتناولونه من الحشائش والمأكل وتجنب ما يضره
[التشكيك في الحواس وغلط السوفسطائية]
ك ما جذبته الجاذبة على العضو حتى يأخذ منه ما فيه منافعه فإن قلت فإذا كان المقصود المنفعة فمن أين دخل المر
[من أجاز إطلاق «ما» و«كيف» و«لم» على الله شرعا]
[التشبيه والتنزيه من طريق المعنى]وأما العلم النافع في ذلك أن نقول كما أنه سبحانه لا يشبه شيئا كذلك لا
[الوارث المحمدي]
عبد الرحمن بن إبراهيم الراسبي ثنا مالك بن أنس عن نافع عن ابن عمر قال كتب عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقا
[أوصياء الأنباء السابقين في زمان الشريعة المحمدية]
ابن أنس والمعروف في هذا الحديث مالك بن الأزهر عن نافع وابن الأزهر مجهول قال أبو عبد الله الحاكم لم يسمع
[أبو عبد الله الغزال وشيخه ابن العريف]
من أسرارهم أيضا علم الطبائع وتأليفها وتحليلها ومنافع العقاقير يعلم ذلك منها كشفا خرج شيخنا أبو عبد الله
[فجآت الحق لمن خلا به في سره]
راته الحيوانية تصرف الحيوان المفطور على العلم بمنافعه المحسوسة ومضاره من غير تدبير ولا روية ولا فكر ينط
[العالم أبدا، ممكن: والحق، أبدا، واجب]
والسفلي وهو الأرض فحقق هذه المسألة في ذهنك فإنها نافعة في نفي الشريك ونفي التحديد عن الله تعالى فلا حد ل
[الغيبة عن رؤية وجه الحق في الأشياء، عين المرض]
ْفِهِ إشارات وإن كان ذلك حقيقة وتفسيرا لمعانيه النافعة ورد ذلك كله إلى نفوسهم مع تقريرهم إياه في العموم
[النفس محل قابل لما تلهمه من الفجور والتقوى]
م رسمي فإن من خاصية النفس دفع المضار واستجلاب المنافع وهذا لا يوجد في أقسام أحكام الشرع إلا في قسم المبا
[الفرق بين الإلهام وعلم الإلهام والعلم اللدني]
قة والجبلة كعلم الحيوانات والأطفال الصغار ببعض منافعهم ومضارهم فهو علم ضروري لا إلهام وأما قوله وأَوْح
[القصد والنية في الطهارة]
د بخلاف التراب فإنه إن لم يقصد الصعيد الطيب فليس بنافع لأنه جسد كثيف لا يسرى فروحه القصد فإن القصد معنى ر
[تطهير الجوارح وتطهير الباطن]
الْإِيمانُ في قُلُوبِكُمْ وهو الطهارة الباطنة النافعة المنجية من التخليد في النار(باب الاغتسال لصلاة ا
[المعنى اللغوي والشرعي للتيمم]
ارة فكفارته أن ينظر من فيه أهلية لعلم من العلوم النافعة عند الله الدينية وهو متعطش لذلك فيبادر من نفسه إل
[أقوال الفقهاء فيمن أولى بالإمامة]
والعالم كالعارف بأنواع فواكه البستان وتطعيمه ومنافع فواكهه والعامل كالآكل من البستان فمن حفظ القرآن و
[الأولى الجمع بين الاقتداء والتناسب]
ليه من التشويش فلنشكر الله على ما منحه فهذه مقدمة نافعة في الطريق[يوم العروبة فضله ذاتي]ولما اختص الل
(وصل في فصل صلاة المريض)
إله عقلا وشرعا صلى وأقام عبادته مع هذا المرض فإنه نافعه إذ عقله فيه من المرض بحيث أن لا يستطيع إلا هذا الق
[طبقات الناس الثلاثة في قبول القرآن]
د وإنما نظر علماؤنا فيما لهذا النير الأعظم من المنافع في العالم ثم عدد ما ربط الله به من المنافع فعرفنا أ
[الورق هو العمل والذهب هو العلم]
ز وهو حب الرئاسة والتقدم على أبناء الجنس وجلب المنافع ودفع المضار والخمس فيه[زكاة الرئاسة والتقدم على
[المفاضلة بين الغنى الشاكر والفقير الصابر]
بهم وقد عقل لسانه فنقل عند تلميذ مسألة في العلم النافع من توحيد وغيره أفادها السامعين الحاضرين فإن ذلك ا
[اعتبار من كره القبلة للشاب وأجازها للشيخ]
سم الإلهي الضار والمميت استعانا بالاسم الإلهي النافع فصاروا ثلاثة أسماء إلهية يطلبون دوام هذه العين ال
[حديث من ذرعه القيء وهو صائم]
ية الشبه وأسماء المقابلة في غاية البعد كالضار والنافع والمعز والمذل والمحيي والمميت والهادي والمضل فلا
[إتيان الليل هو ظهور سلطان الغيب لا ظهور ما في الغيب]
من علوم الأسرار وعلوم الأنوار هو كل علم يتعلق به منافع الأكوان كلها كما إن الليل إذا جاء ظهرت بمجيئه أنوا
[التنزيه الأقوى في الجناب الإلهى]
يها بكونه تعالى جعلك مأمورا في هذه المنعة دواء لك نافعا يمنع من علة تطرأ عليك لعظيم مكانتك فلا بد أن يؤثر
[العين واحدة وإن اختلفت النسب]
كم اسم إلهي مقابل لاسم إلهي لا يجتمعان كالضار والنافع والمعطي والمانع[العبد موطنه العبودية]وأما الوطن
[الاستعداد عين المظهر وأثر في الظاهر]
هور للظاهر اسم يطلق عليه يقال به خالق وصانع وضار ونافع وقادر وما يعطيه ذلك التجلي من الأسماء وأعيان المم
[القصد إلى الله بالحج قصد خاص لاسم خاص]
نه إنما سمي بيتا للمبيت فيه فإنه الركن الأعظم في منافع البيت كقولهم الحج عرفة يريد معظمه فراعى حكم المبي
[سياق حديثى النسائي وأبى ذر]
أقرب نسبة إلى الله لما جعل الله فيها من النور والمنافع فنحن نعظمها لما عظمها الله بما جعل لها ثم نرجع ونق
[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى]
وقد حكي عن مالك أنه قال كما قال أبو حنيفة حكاه ابن نافع عن مالك والحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب ال
[قصد البيت للحج وقصد النفس إلى معرفة الله]
ل خلقها على دفع المضار المحسوسة والنفسية وجلب المنافع كذلك وهي لا تعرف أن النظر في معرفة الله مما يقربها
[من أعجب ما في القرآن أن تكون على بمعنى اللام]
اقعة *** لكل علم جامعةفما رأيت مثلها *** من العلوم النافعةوخوطبت في سرى فيها بأمور لا يمكنني إذاعتها ولا تل
(الحديث العاشر في تحريم وادي وج من الطائف)
ا أبي عن أبيه إبراهيم بن فراس عن أبي محمد إسحاق بن نافع الخزاعي عن إبراهيم بن عبد الرحمن المكي عن محمد بن
[الأولياء الصابرون]
إنسان فليعود الإنسان نفسه مثل هذا الاستحضار فإنه نافع في استدامة المراقبة والحضور مع الحق وهذا التنبيه
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[تسبيح الملك] [حقائق الأعيان] [الجرس] [الكشف والظهور] [حقائق البركات] [مقام أدب الحقيقة] [عالم الملك] [الظل المعنوي] [حضرة التوحيد] [منزل جمع النساء والرجال في بعض المواطن الإلهية] [السفر] [منزل المودة] [ثناء الحق على نفسه بخلقه] [حقيقة الإعجاز في النطق بالصدق] [نيابة الحق عن العبد] [خزانة العلم بالوجود] [مسـتوى الرحمن] [منزل الاسـتخبار] [خزائن مزيد العلوم] [الحضرة البارئية] [المجاهدة] [البرزخ المعقول] [منزل ذهاب العالم الأعلى ووجود العالم الأسفل] [عين ثابتة] [أهل الكشف الإلهـي] [نور الأسماء] [حقيقة مقام ميقات موسى] [علم الغيبة والحضور] [حجاب الظل] [الشهوة] [حجاب المثل] [حضرة التسعير] [القوت] [نائب عن الحق] [الذكر] [توحيد الهوية] [رجال الأعراف] [تزاور الموتى] [الجوهر المظلم الكل] [سر الخلافة] [منزلة الحق] [خزانة الإمداد] [حقيقة قاب قوسين] [التجلي الإرادي] [توحيد الإبدال] [ليل] [حقائق أسماء التنزيه] [الغين] [نور الشكر] [الإمام الأيمن] [الفراسة الإلهية] [جنة الوسـيلة] [الدين المشروع] [الحق الخالق] [الصلاة الإلهية] [مشاهدة الذات] [السهر] [منزل الفهوانيات الرحمانية] [الحرف] [خزائن كل شيء]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!