موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


علي بن عياد بن أبي بكر البكري البستريني الفاسي المغربي أبي الحسن نور الدين

نبذة مختصرة:

عَليّ بن عياد بن أبي بكر بن عَليّ نور الدّين أَبُو الْحسن الْبكْرِيّ البستريني الأَصْل الفاسي المغربي الْمَالِكِي. ولد تَقْرِيبًا سنة ثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة بملوية من أَعمال فاس وَحفظ الرسَالَة وَغَيرهَا كالألفية وَبَعض التسهيل واللامية فِي الصّرْف وتلا لنافع على جمَاعَة مِنْهُم مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم المزاني.
تاريخ الولادة:
830 هـ
مكان الولادة:
فاس - المغرب
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • فاس - المغرب
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ
  • حسن السيرة
  • صاحب اجازة بالحديث
  • فقيه
  • له سماع للحديث
  • مالكي
  • من أهل الصلاح
  • نحوي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عبد الرحمن بن محمد بن مخلوف الثعالبي الجزائري
    • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
    • علي بن عياد بن أبي بكر البكري البستريني الفاسي المغربي أبي الحسن نور الدين
    • محمد بن ميمون الواصلي التونسي المغربي
    • محمد بن القسم بن أحمد أبو عبد الله اللخمي المكناسي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • علي بن عياد بن أبي بكر البكري البستريني الفاسي المغربي أبي الحسن نور الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        علي بن عياد بن أبي بكر البكري البستريني الفاسي المغربي أبي الحسن نور الدين

        عَليّ بن عياد بن أبي بكر بن عَليّ نور الدّين أَبُو الْحسن الْبكْرِيّ البستريني الأَصْل الفاسي المغربي الْمَالِكِي. ولد تَقْرِيبًا سنة ثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة بملوية من أَعمال فاس وَحفظ الرسَالَة وَغَيرهَا كالألفية وَبَعض التسهيل واللامية فِي الصّرْف وتلا لنافع على جمَاعَة مِنْهُم مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم المزاني وَعنهُ أَخذ فِي الْعَرَبيَّة واللغة وَأخذ فِي الْفِقْه عَن أبي بكر الدخيسي وأسئلة كَثِيرَة عَن مُحَمَّد القوري وَسمع الحَدِيث على عبد الرَّحْمَن الثعالبي وَمُحَمّد الواصلي فِي آخَرين وَقدم الْقَاهِرَة سنة سِتّ وَسِتِّينَ ثمَّ فِي سنة ثَلَاث وَتِسْعين. وَحج فِي كل مِنْهُمَا ولقيني بِمَكَّة فِي ثانيتهما فَسمع مني فِي موسمها بِحَضْرَة الشَّيْخ عبد الْمُعْطِي وعظمه فِي الصّلاح وكتبت لَهُ إجَازَة وأوقفني على لطائف الإشارات فِي مَرَاتِب الْأَنْبِيَاء فِي السَّمَوَات فِي الْمِعْرَاج، وَالْغَالِب عَلَيْهِ الْخَيْر وسلامة الصَّدْر وَقَالَ إِنَّه لَقِي الْفَخر الديمي وَرجع.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!