موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد السمناني

نبذة مختصرة:

أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد السمناني البيابانكي يلقب عَلَاء الدّين وركن الدّين ولد فِي ذِي الْحجَّة سنة 59 باحث من علماء الصوفية، شافعيّ مولده بسمنان وتفقه وَطلب الحَدِيث وَسمع كَانَ إِمَامًا جَامعا كثير التِّلَاوَة وَله وَقع فِي النُّفُوس وَكَانَ مليح الشكل حسن الْخلق غزير الفتوة كثير الْبر أَن مصنفاته تزيد على ثَلَاثمِائَة وَكَانَ مليح الشكل كثير التِّلَاوَة كثير الْبر والإيثار وَكَانَ أَولا قد دَاخل التتار ثمَّ رَجَعَ وَسكن تبريز وبغداد وَمَات بها سنة 736
تاريخ الولادة:
659 هـ
مكان الولادة:
سمنان - إيران
تاريخ الوفاة:
736 هـ
مكان الوفاة:
بغداد - العراق
الأماكن التي سكن فيها :
  • تبريز - إيران
  • سمنان - إيران
  • بغداد - العراق

اسم الشهرة:

علاء الدولة أحمد

ما تميّز به:

  • باحث
  • جواد
  • حسن الأخلاق
  • صوفي
  • عالم
  • فقيه شافعي
  • كثير التلاوة
  • كثير الحج
  • كريم
  • له سماع للحديث
  • مؤلف
  • مستمع
  • مصنف
  • مفتي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عبد الله بن عمر بن أبي القاسم البغدادي أبي عبد الله رشيد الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد السمناني

        أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد السمناني، علاء الدولة ركن الدين:
        باحث من علماء الصوفية، شافعيّ مولده بسمنان (بين الريّ والدامغان) ووفاته ببغداد. كان يحط على ابن العربيّ ويكفره. له مصنفات قيل: تزيد على 300 وكان كثير البر، ينفق كل ما يحصل له من ريع أملاكه وهو نحو تسعين ألفا في العام. وداخل التتار في أول أمرهم، ثم رجع وسكن تبريز وبغداد. من كتبه الباقية (الفلاح لأهل الصلاح - خ) في شستربتي و (العروة لأهل الخلوة - خ) في دار الكتب، و (صفوة العروة - خ) في مكتبة لاله لي (1432) ودار الكتب.
        تناول فيه الآداب الشرعية وصيانة خلوات المتصوفة عن الشطحات والترهات المنسوبة إليهم، و (تحفة السالكين - خ) في مكتبة الفاتح (2567) .

        -الاعلام للزركلي-
         

        أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد السمناني البيابانكي يلقب عَلَاء الدّين وركن الدّين ولد فِي ذِي الْحجَّة سنة 59 وتفقه وَطلب الحَدِيث وَسمع من الرشيد بن أبي الْقَاسِم وَغَيره وشارك فِي الْفَضَائِل وبرع فِي الْعلم واتصل بأرغون بن أبغا ثمَّ تَابَ وأناب وَدخل الْخلْوَة وَصَحب بِبَغْدَاد الشَّيْخ عبد الرَّحْمَن وَخرج عَن بعض مَاله وَحج مرَارًا وَله مدارج المعارج قَالَ الذَّهَبِيّ كَانَ إِمَامًا جَامعا كثير التِّلَاوَة وَله وَقع فِي النُّفُوس وَكَانَ يحط على ابْن الْعَرَبِيّ ويكفره وَكَانَ مليح الشكل حسن الْخلق غزير الفتوة كثير الْبر يحصل لَهُ من أملاكه فِي الْعَام نَحْو تسعين ألفا فينفقها فِي الْقرب أَخذ عَنهُ صدر الدّين بن حمويه وسراج الدّين الْقزْوِينِي وَإِمَام الدّين عَليّ بن مبارك الْبكْرِيّ وَذكر أَن مصنفاته تزيد على ثَلَاثمِائَة وَكَانَ مليح الشكل كثير التِّلَاوَة كثير الْبر والإيثار وَكَانَ أَولا قد دَاخل التتار ثمَّ رَجَعَ وَسكن تبريز وبغداد وَمَات فِي رَجَب لَيْلَة الْجُمُعَة سنة 736

        -الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة لابن حجر العسقلاني-



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!