موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن الخطيب قاسم

نبذة مختصرة:

الْعَالم الْعَامِل والفاضل الْكَامِل الْمولى محيي الدّين مُحَمَّد بن الْخَطِيب قَاسم ولد رَحمَه الله باماسيه وقرا اولا على وَالِده ثمَّ على الْمولى اخوين ثمَّ على الْمولى سِنَان باشا ثمَّ صَار مدرسا ببلدة اماسيه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة جنديك بك بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة احْمَد باشا ابْن ولي الدّين بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير مصطفى باشا بِمَدِينَة قسطنطينية ثمَّ نَصبه السُّلْطَان بايزيدخان معلما لِابْنِهِ السُّلْطَان احْمَد
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
أماسية - تركيا
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • أدرنة - تركيا
  • أماسية - تركيا
  • بروسة - تركيا

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حسن السيرة
  • صالح
  • عالم
  • فاضل
  • مؤلف
  • محب
  • مدرس
  • مولى
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • يوسف بن خضر بيك بن جلال الدين الرومي
    • محيي الدين محمد
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن الخطيب قاسم

        وَمِنْهُم الْعَالم الْعَامِل والفاضل الْكَامِل الْمولى محيي الدّين مُحَمَّد بن الْخَطِيب قَاسم

        ولد رَحمَه الله باماسيه وقرا اولا على وَالِده ثمَّ على الْمولى اخوين ثمَّ على الْمولى سِنَان باشا ثمَّ صَار مدرسا ببلدة اماسيه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة جنديك بك بِمَدِينَة بروسه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة احْمَد باشا ابْن ولي الدّين بِالْمَدِينَةِ المزبورة ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير مصطفى باشا بِمَدِينَة قسطنطينية ثمَّ نَصبه السُّلْطَان بايزيدخان معلما لِابْنِهِ السُّلْطَان احْمَد وَبعد وَفَاته صَار مدرسا بمدرسة الْوَزير مَحْمُود باشا بِمَدِينَة قسطنطينية ثمَّ صَار مدرسا باحدى المدرستين المتجاورتين بادرنه ثمَّ صَار مدرسا باحدى الْمِدْرَاس الثمان ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان باماسيه ثمَّ صَار مدرسا بِالْمَدْرَسَةِ الجديدة الَّتِي بناها سلطاننا الاعظم السُّلْطَان سُلَيْمَان خَان سلمه الله تَعَالَى وابقاه بجوار ايا صوفيه وَهُوَ أول مدرس بهَا ثمَّ صَار مدرسا ثَانِيًا باحدى الْمدَارِس الثمان ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة السُّلْطَان بايزيدخان بادرنه ثمَّ صَار مدرسا ثَالِثا باحدى الْمدَارِس الثمان وَعين لَهُ كل يَوْم ثَمَانُون درهما وَمَات على تِلْكَ الْحَال فِي سنة اربعين وَتِسْعمِائَة وَكَانَ رَحمَه الله تَعَالَى عَالما عَاملا صَالحا محبا للصوفية مشتغلا بِنَفسِهِ غير ملتفت الى احوال الدُّنْيَا رَاضِيا من الْعَيْش بِالْقَلِيلِ مَحْمُود السِّيرَة مرضِي الطَّرِيقَة صارفا جَمِيع اوقاته فِي الْعلم وَالْعِبَادَة وَكَانَ لَهُ اطلَاع عَظِيم على الْعُلُوم الغريبة كالوفق وَالتَّعْبِير والجفر والموسيقى وَسَائِر الْعُلُوم الرياضية بأجمعها وَله مهارة تَامَّة فِي علم القراآت والْحَدِيث وَالتَّفْسِير والتواريخ وَله مُشَاركَة للنَّاس فِي سَائِر الْعُلُوم وَكَانَ يحفظ من المحاضرات والتواريخ والاشعار الْعَرَبيَّة جانبا عَظِيما وَكَانَ ينظم القصائد الْعَرَبيَّة والتركية وَكَانَت لَهُ يَد طولى فِي الْوَعْظ والتذكير وَكَانَ لايمل من المطالعة والتدريس وَله مصنفات مِنْهَا رَوْضَة الاخبار فِي علم المحاضرات وحواش على اوائل شرح الْوِقَايَة لصدر الشَّرِيعَة وحواش على شرح الْفَرَائِض للسيدالشريف وَله رسائل وتعليقات كَثِيرَة روح الله تَعَالَى روحه وَنور ضريحه



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!