باشا جلبي اليكاني
نبذة مختصرة:
عَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى باشا جلبي اليكاني قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ وصل الى خدمَة الْمولى المرحوم مؤيد زَاده ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قبلوجه بِمَدِينَة بروسه ثمَّ عزل عَن ذَلِك ثمَّ صَار مدرسا بهَا ثَانِيًا ثمَّ صَار مدرسا بِالْمَدْرَسَةِ الحلبية بِمَدِينَة ادرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة دَار الحَدِيث بِالْمَدِينَةِ المزبورة مَاتَ وَهُوَ مدرس بهَا فِي سنة تسع اَوْ ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَتِسْعمِائَة كَانَ حَلِيمًا كَرِيمًا سخيا وفيا مشتغلا بِالْعلمِ الشريف غَايَة الِاشْتِغَال وَكَانَت لَهُ مُشَاركَة فِي الْعُلُوم كلهَا| تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- أدرنة - تركيا
- بروسة - تركيا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
باشا جلبي اليكاني
وَمِنْهُم الْعَالم الْفَاضِل الْكَامِل الْمولى باشا جلبي اليكاني
قَرَأَ رَحمَه الله على عُلَمَاء عصره ثمَّ وصل الى خدمَة الْمولى المرحوم مؤيد زَاده ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة قبلوجه بِمَدِينَة بروسه ثمَّ عزل عَن ذَلِك ثمَّ صَار مدرسا بهَا ثَانِيًا ثمَّ صَار مدرسا بِالْمَدْرَسَةِ الحلبية بِمَدِينَة ادرنه ثمَّ صَار مدرسا بمدرسة دَار الحَدِيث بِالْمَدِينَةِ المزبورة مَاتَ وَهُوَ مدرس بهَا فِي سنة تسع اَوْ ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَتِسْعمِائَة كَانَ حَلِيمًا كَرِيمًا سخيا وفيا مشتغلا بِالْعلمِ الشريف غَايَة الِاشْتِغَال وَكَانَت لَهُ مُشَاركَة فِي الْعُلُوم كلهَا وَله حواش على نبذ من شرح المتفاح للسَّيِّد الشريف وَكَانَ مختل المزاج وَلِهَذَا قلت تصانيفه وَلَوْلَا ذَلِك لكَانَتْ لَهُ تصانيف كَثِيرَة وَكَانَت لَهُ معرفَة بالشعر وَكَانَ ينظم الاشعار بالتركية نور الله مرقده
الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية - المؤلف: عصام الدين طاشْكُبْري زَادَهْ.



