موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


علي بن يوسف بن محمد بن يوسف البزري علاء الدين

نبذة مختصرة:

عَليّ بن يُوسُف بن مُحَمَّد بن يُوسُف بن أبي بكر بن هبة الله الْعَلَاء أَو النُّور وَهُوَ الْأَكْثَر البزري الأَصْل القاهري الشَّافِعِي الكتبي الْآتِي أَبوهُ وَالْمَذْكُور جده فِي الثَّامِنَة وَيعرف بِابْن المحجوب. ولد كَمَا قرأته بِخَطِّهِ فِي سَابِع الْمحرم سنة تسع وَسبعين وَسَبْعمائة ويتأيد بتحديد أَنه فِي صفر سنة ثَلَاث وَثَمَانِينَ ابْن أَربع بِالْقَاهِرَةِ.
تاريخ الولادة:
779 هـ
مكان الولادة:
القاهرة - مصر
تاريخ الوفاة:
851 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا
  • الخليل - فلسطين
  • القدس - فلسطين
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

ابن المحجوب نور الدين

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • صحب الصالحين
  • عالم بالقراءات
  • فقيه
  • كثير الحج
  • له رواية
  • له سماع للحديث
  • نحوي
  • ودود
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن أحمد بن علي بن عبد الرحمن الحجازي شمس الدين
    • عمر بن علي بن أحمد الأنصاري التكروري سراج الدين أبي حفص
    • محمد بن علي بن محمد القاهري أبي عبد الله شمس الدين
    • نصر الله بن أحمد بن محمد التستري البغدادي جلال الدين أبي الفتح
    • أحمد بن محمود بن أحمد بن إسماعيل الدمشقي شهاب الدين
    • محمد بن محمد بن علي بن عبد الرزاق الغماري أبي عبد الله شمس الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عبد الرحمن بن أحمد بن محمد البكري الدهروطي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        علي بن يوسف بن محمد بن يوسف البزري علاء الدين

        عَليّ بن يُوسُف بن مُحَمَّد بن يُوسُف بن أبي بكر بن هبة الله الْعَلَاء أَو النُّور وَهُوَ الْأَكْثَر البزري الأَصْل القاهري الشَّافِعِي الكتبي الْآتِي أَبوهُ وَالْمَذْكُور جده فِي الثَّامِنَة وَيعرف بِابْن المحجوب. ولد كَمَا قرأته بِخَطِّهِ فِي سَابِع الْمحرم سنة تسع وَسبعين وَسَبْعمائة ويتأيد بتحديد أَنه فِي صفر سنة ثَلَاث وَثَمَانِينَ ابْن أَربع بِالْقَاهِرَةِ وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن وتلاه لأبي عمر وعَلى الشَّمْس الزراتيتي والنشوي وَعرض الْعُمْدَة والشاطبيتين والمنهاجين وألفية ابْن ملك على البُلْقِينِيّ وَابْن الملقن فِي آخَرين، واشتغل فِي الْفِقْه عِنْد الْكَمَال الدَّمِيرِيّ وَغَيره وَسمع دروس النَّحْو عِنْد الشَّمْس الغماري وَلكنه لم يتَمَيَّز وأحضر على الْجمال الْبَاجِيّ والسويداوي وَسمع على التنوخي والغزي والحلاوي وَالشَّمْس الرفا وَالْجمال العرياني وَنصر الله بن أَحْمد الْحَنْبَلِيّ وَالْمجد إِسْمَاعِيل الْحَنَفِيّ وَطَائِفَة بل كَانَ يذكر أَنه سمع البُخَارِيّ على ابْن الكشك وَمُسلمًا على الصّلاح البلبيسي ورفيقيه وَلكنه لم يكن بالضابط، وَقد حج مرَارًا أَولهَا سنة خمس وَثَمَانمِائَة وزار الْقُدس والخليل وسافر إِلَى حلب فَمَا دونهَا، وتنزل فِي صوفية البيبرسية ولازم مشْهد اللَّيْث سِنِين وَكَانَ أحد رُؤَسَاء قراء الجوق فِيهِ وتكسب بالكتب قَدِيما كأبيه ثمَّ أعرض عَن ذَلِك وَعمل شَاهد الزردخاناه، وَحدث سمع مِنْهُ الْفُضَلَاء قَرَأت عَلَيْهِ أَشْيَاء، وَكَانَ ظريفا متوددا ربعَة ذَا صُحْبَة قديمَة مَعَ شَيخنَا بِحَيْثُ كَانَ يماجنه ويلاطفه. مَاتَ فِي ربيع الثَّانِي سنة إِحْدَى وَخمسين رَحمَه الله وَعَفا عَنهُ.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!