يوسف بن موسى بن راشد بن بلال الرازي القطان
نبذة مختصرة:
يوسف بن موسى بن راشد الإِمَامُ المُحَدِّثُ الثِّقَةُ أبي يَعْقُوْبَ الكُوْفِيُّ القَطَّانُ نَزِيْلُ بَغْدَادَ. وُلِدَ سَنَةَ نَيِّفٍ وَسِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ. وَحَدَّثَ عَنْ: جَرِيْرِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ، وَأَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ، وَسُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ إِدْرِيْسَ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ عَيَّاشٍ، وَوَكِيْعٍ، وعبد الله بنِ نُمَيْرٍ، وَحَكَّامِ بنِ سَلْمٍ، وَأَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ مُوْسَى، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَعِدَّةٍ.| تاريخ الولادة: 161 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 253 هـ |
مكان الوفاة: بغداد - العراق |
- الأهواز - إيران
- الري - إيران
- الكوفة - العراق
- بغداد - العراق
اسم الشهرة:
أبي يعقوب
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
يوسف بن موسى بن راشد بن بلال الرازي القطان
يوسف بن موسى بن راشد الإِمَامُ المُحَدِّثُ الثِّقَةُ أبي يَعْقُوْبَ الكُوْفِيُّ القَطَّانُ نَزِيْلُ بَغْدَادَ.
وُلِدَ سَنَةَ نَيِّفٍ وَسِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَحَدَّثَ عَنْ: جَرِيْرِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ، وَأَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ، وَسُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ إِدْرِيْسَ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ عَيَّاشٍ، وَوَكِيْعٍ، وعبد الله بنِ نُمَيْرٍ، وَحَكَّامِ بنِ سَلْمٍ، وَأَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ مُوْسَى، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَعِدَّةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَأبي دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَإِبْرَاهِيْمٌ الحَرْبِيُّ، وَقَاسِمٌ المُطَرِّزُ، وَأبي القَاسِمِ البَغَوِيُّ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَالنَّسَائِيُّ خَارِجَ "سُنَنِهِ"، وَالقَاضِي المَحَامِلِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ، قَدْ كَتَبَ عَنْهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَالكِبَارُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: لاَ بَأْسَ بِهِ.
وَرَوَى أبي سَعِيْدٍ السُّكَّرِيُّ، عَنْ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ: صَدُوْقٌ.
وَقِيْلَ: يَتَّجِرُ إِلَى الرَّيِّ، فَسَمِعَ مِنْ جَرِيْرٍ.
قَالَ ابْنُ زُوْلاَقَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بنَ أَحْمَدَ الحَدَّادَ يَقُوْلُ: قَرَأْتُ عَلَى أَبِي عُبَيْدٍ بنِ حَرْبَوَيْه جُزْءاً، عَنْ يُوْسُفَ بنِ مُوْسَى القَطَّانِ، فَلَمَّا فَرَغْتُ, قُلْتُ: كَمَا قَرَأْتُ علَى القَاضِي. قَالَ: نَعَمْ, إِلاَّ الإِعْرَابَ، فَإِنَّكَ تُعْرِبُ، وَكَانَ يُوْسُفُ لاَ يُعرِبُ.
قُلْتُ: توفي يوسف بن راشد -وَكَذَا نَسَبَهُ البُخَارِيُّ إِلَى جَدِّهِ- فِي صَفَرٍ سنة ثلاث وخمسين ومائتين.
ويَقَعُ مِنْ عَوَالِيْهِ فِي "المَحَامِلِيَّاتِ"، وَغَيْرِ ذَلِكَ.
سير أعلام النبلاء: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايمازالذهبي
يُوسُف بن مُوسَى بن رَاشد الْقطَّان الكوفى أبي يَعْقُوب
أَصله من الأهواز ومتجره بالرى ثمَّ سكن بَغْدَاد وَحدث بهَا عَن سُفْيَان بن عُيَيْنَة وَغَيره
روى عَنهُ البخارى وَإِبْرَاهِيم الحربى وَسُئِلَ يحيى بن معِين عَنهُ فَقَالَ صَدُوق وَنقل عَن إمامنا أَشْيَاء مِنْهَا قَالَ سَمِعت أَحْمد يَقُول صَلَاة الْجُمُعَة وَالْعِيدَيْنِ جَائِزَة خلف الْأَئِمَّة الْبر والفاجر مَا داموا يقيمونها
وَقَالَ أَيْضا قيل لأبى عبد الله وَالله فَوق السَّمَاء السَّابِعَة على عَرْشه بَائِن من خلقه وَقدرته وَعلمه بِكُل مَكَان قَالَ نعم على عَرْشه لَا يَخْلُو شىء من علمه
مَاتَ فى صفر سنة ثَلَاث وَخمسين وَمِائَتَيْنِ


