سعد الدين بن علي بن محمد بن أحمد الأنصاري الأنطاكي الحلبي الدمشقي سعد الدين
نبذة مختصرة:
سعد الدين الأنصاري: سعد الدين بن علي، بن محمد بن أحمد بن عبد الله أقضى القضاة سعد الدين ابن القاضي علاء الدين الأنصاري الأنطاكي الحلبي، ثم الدمشقي كان فاضلاً ناثراً يعرف باللسان التركي، والفارسي، وكان مدرساً بالماردانية بصالحية دمشق.تاريخ الولادة: غير معروف |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 965 هـ |
مكان الوفاة: حلب - سوريا |
- حلب - سوريا
- دمشق - سوريا
اسم الشهرة:
-
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
سعد الدين بن علي بن محمد بن أحمد الأنصاري الأنطاكي الحلبي الدمشقي سعد الدين
سعد الدين الأنصاري: سعد الدين بن علي، بن محمد بن أحمد بن عبد الله أقضى القضاة سعد الدين ابن القاضي علاء الدين الأنصاري الأنطاكي الحلبي، ثم الدمشقي كان فاضلاً ناثراً يعرف باللسان التركي، والفارسي، وكان مدرساً بالماردانية بصالحية دمشق قال ابن الحنبلي: لازم شيخنا العلاء الموصلي، في قراءة قطر الندى والوافية وعروض الأندلسي وغير ذلك، واشتغل على الجلال النصيبي وغيره، وعني بالأدب وتولع بمطالعة مقامات الحريري، فحفظ غالبها وخط الخط الحسن، واشتغل في صنعة الشهادة وناب في القضاة بأنطاكية، فلم يشك منه أحد، وتزوج، ثم ترك التزوج مع الديانة والصيانة ومن شعره:
نظري إلى الأعيان قد أعياني ... وتطلبي الأدوان قد أدواني
من كل إنسان إذا عاينته ... لم يلق إلا صورة الإنسان
انتهى.
ذكره ابن الحنبلي قلت: عارضته بهذين البيتين بقولي:
نظري إلى الأعيان ما أعياني.
وكان ساكناً في خلوة من خلوات الشميصاتية، لصيق الجامع الأموي، وأصبح مخنوقاً ملقى على باب الخانقاه المذكورة يوم السبت ختام صفر سنة خمس وستين وتسعمائة، ودفن بباب الفراديس.
- الكواكب السائرة بأعيان المئة العاشرة -