موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن علي بن أبي بكر الواحدي الريمي المكي أبي هريرة زين الدين

نبذة مختصرة:

عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن أبي بكر بن أَحْمد بن مَسْعُود بن مرير بميم ومهملتين مصغر الزين أَبُو هُرَيْرَة الواحدي الريمي ثمَّ الْمَكِّيّ وَالِد أَحْمد الْمَاضِي وَيعرف بعبيد. أحضر فِي سنة ثَمَان وَثَمَانِينَ وَسَبْعمائة على النشاوري بعض التِّرْمِذِيّ وَسمع على ابْن صديق مُسْند عبد وَأَجَازَ لَهُ أَبُو بكر بن ابراهيم بن الْعِزّ.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
842 هـ
مكان الوفاة:
مكة المكرمة - الحجاز
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • اليمن - اليمن
  • دمشق - سوريا
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

عبيد

ما تميّز به:

  • صالح
  • عالم بالحديث
  • له سماع للحديث
  • متدين
  • متصدق
  • ناظم
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • فاطمة بنت محمد بن أحمد بن محمد التنوخية أم الحسن
    • إبراهيم بن محمد بن صديق الدمشقي الحريري برهان الدين
    • عائشة بنت محمد بن عبد الهادي المقدسي أم محمد
    • فاطمة بنت محمد بن عبد الهادي بن عبد الحميد المقدسي أم يوسف
    • أحمد بن علي بن يحيى بن تميم الحسيني العلوي الدمشقي شهاب الدين
    • عبد الله بن خليل بن أبي الحسن بن ظاهر الحرستاني أبي عبد الرحمن تقي الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أحمد بن عبد الرحمن بن علي بن أبي بكر الريمي اليماني شهاب الدين
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن علي بن أبي بكر الواحدي الريمي المكي أبي هريرة زين الدين

        عبد الرَّحْمَن بن عَليّ بن أبي بكر بن أَحْمد بن مَسْعُود بن مرير بميم ومهملتين مصغر الزين أَبُو هُرَيْرَة الواحدي الريمي ثمَّ الْمَكِّيّ وَالِد أَحْمد الْمَاضِي وَيعرف بعبيد. أحضر فِي سنة ثَمَان وَثَمَانِينَ وَسَبْعمائة على النشاوري بعض التِّرْمِذِيّ وَسمع على ابْن صديق مُسْند عبد وَأَجَازَ لَهُ أَبُو بكر بن ابراهيم بن الْعِزّ وَأَبُو بكر ابْن عبد الله بن عبد الْهَادِي وَأحمد بن أقبرص وَأحمد بن عَليّ بن يحيى الْحُسَيْنِي وَعبد الله بن خَلِيل الحرستاني وَفَاطِمَة ابْنة ابْن المنجا وَفَاطِمَة ابْنة ابْن عبد الْهَادِي وَأُخْتهَا عَائِشَة وَآخَرُونَ. وَدخل الْيمن غير مرّة والقاهرة ودمشق طلبا للرزق وَسمع بِدِمَشْق مَعَ ابْن فَهد فِي سنة سبع وَثَلَاثِينَ على ابْن الطَّحَّان وَغَيره وَكَانَ خيرا دينا صَالحا مُبَارَكًا كثير الصَّدَقَة والاحسان للْفُقَرَاء ملازما لِلْعِبَادَةِ وَله نظم أثبت مِنْهُ فِي تَرْجَمَة شَيخنَا مَا امتدحه بِهِ وَكَذَا من نظمه قَوْله:
        (أَلا لَيْت شعري هَل أبيتن لَيْلَة ... بِأم الْقرى أضحى بهَا وأقيل)
        (وَهل أردن شعبي جِيَاد ففيهما ... شِفَاء لقلب بالفراق عليل)
        مَاتَ بِمَكَّة فِي عصر يَوْم الثُّلَاثَاء عشري شَوَّال سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وَصلى عَلَيْهِ من الْغَد وَدفن بالمعلاة رَحمَه الله.
        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!