The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi
The Greatest Master Muhyiddin Ibn al-Arabi

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


منصور بن إسماعيل بن صاعد بن محمد أبي القاسم

نبذة مختصرة:

مَنْصُور بن إِسْمَعِيل بن صاعد بن مُحَمَّد القَاضِي الإِمَام أَبُو الْقَاسِم ابْن قَاضِي الْقُضَاة أبي الْحسن ابْن الإِمَام أبي الْعَلَاء أهل بَيت عُلَمَاء فضلاء ذكرت كل وَاحِد فى بَابه وَمَنْصُور هَذَا من الدوحة الصاعدية سبق أهل بَيته بِالْعلمِ والتذكير والتدريس وَالْفَتْوَى والخطابة سني الْمَذْهَب حسن الطَّرِيقَة متعصب للسّنة تولى الْقَضَاء مُدَّة نِيَابَة عَن أَبِيه ثمَّ صَار قَاضِي الْقُضَاة وَسمع الْكثير عَن أَصْحَاب الْأَصَم وَكَانَ إِلَيْهِ الْفَتْوَى فى عصره على مَذْهَب أبي حنيفَة وسافر إِلَى خُرَاسَان وَمَا وَرَاء النَّهر وَالْعراق سمع مِنْهُ عبد الغافر الْفَارِسِي الْآثَار للطحاوي وحاول أَن يعْقد لَهُ مجْلِس الْإِمْلَاء لاستجماعه الشرايط فِيهِ فَلم يتَّفق وَمرض أَيَّامًا وأدركه قَضَاء الله الذى لَا بُد لِلْخلقِ مِنْهُ فَمَاتَ يَوْم الْإِثْنَيْنِ سلخ ربيع الأول سنة سبعين وَأَرْبع مائَة رَحمَه الله تَعَالَى -الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
470 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • ماوراء النهر - أفغانستان
  • خراسان - إيران
  • العراق - العراق

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • خطيب
  • عالم
  • فاضل
  • فقيه حنفي
  • قاض
  • قاضي القضاة
  • مدرس
  • مفتي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • إسماعيل بن صاعد بن محمد بن أحمد بن عبيد الله أبي الحسن
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أسعد بن صاعد بن منصور بن إسماعيل بن صاعد بن محمد أبي المعالي
      • إسماعيل بن صاعد بن منصور بن إسماعيل بن صاعد أبي الحسن
      • صاعد بن منصور بن إسماعيل بن صاعد بن محمد أبي العلاء
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        منصور بن إسماعيل بن صاعد بن محمد أبي القاسم

        مَنْصُور بن إِسْمَعِيل بن صاعد بن مُحَمَّد القَاضِي الإِمَام أَبُو الْقَاسِم ابْن قَاضِي الْقُضَاة أبي الْحسن ابْن الإِمَام أبي الْعَلَاء أهل بَيت عُلَمَاء فضلاء ذكرت كل وَاحِد فى بَابه وَمَنْصُور هَذَا من الدوحة الصاعدية سبق أهل بَيته بِالْعلمِ والتذكير والتدريس وَالْفَتْوَى والخطابة سني الْمَذْهَب حسن الطَّرِيقَة متعصب للسّنة تولى الْقَضَاء مُدَّة نِيَابَة عَن أَبِيه ثمَّ صَار قَاضِي الْقُضَاة وَسمع الْكثير عَن أَصْحَاب الْأَصَم وَكَانَ إِلَيْهِ الْفَتْوَى فى عصره على مَذْهَب أبي حنيفَة وسافر إِلَى خُرَاسَان وَمَا وَرَاء النَّهر وَالْعراق سمع مِنْهُ عبد الغافر الْفَارِسِي الْآثَار للطحاوي وحاول أَن يعْقد لَهُ مجْلِس الْإِمْلَاء لاستجماعه الشرايط فِيهِ فَلم يتَّفق وَمرض أَيَّامًا وأدركه قَضَاء الله الذى لَا بُد لِلْخلقِ مِنْهُ فَمَاتَ يَوْم الْإِثْنَيْنِ سلخ ربيع الأول سنة سبعين وَأَرْبع مائَة رَحمَه الله تَعَالَى
        -الجواهر المضية في طبقات الحنفية - عبد القادر بن محمد بن نصر الله القرشي محيي الدين الحنفي-



        Please note that some contents are translated Semi-Automatically!