موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن يوسف الشمس المحيوي

نبذة مختصرة:

مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن يُوسُف الشَّمْس أَبُو عبد الله بن الشَّمْس أبي عبد الله بن المحيوي الْمَدْعُو بشفيع بن القطب أَو الشهَاب بن الْجمال الْبكْرِيّ الدلجي الشَّافِعِي وَالِد مُحَمَّد الْآتِي وصهر الشهَاب الدلجي على أُخْته وَاحِدَة بعد أُخْرَى وأخو أبي يزِيد لأمه. / ولد فِي سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين بدلجة وَنَشَأ فحفظ الْقُرْآن والرحبية فِي الْفَرَائِض وألفية النَّحْو ومختصر التبريزي أَو أبي شُجَاع واشتغل عِنْد صهره وَغَيره وَأقَام بِمَكَّة تسع سِنِين على طَريقَة حَسَنَة من الِاشْتِغَال وَالْكِتَابَة وَتَعْلِيم الْأَبْنَاء والإقبال على شَأْنه
تاريخ الولادة:
843 هـ
مكان الولادة:
دلجة - مصر
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • دلجة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • عالم بالفرائض
  • عالم فقيه
  • متواضع
  • نحوي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • علي بن محمد الأكبر بن علي المصري المكي نور الدين
    • عبد الحق بن محمد بن عبد الحق السنباطي شرف الدين
    • محمد بن شمس الدين الشمس المسيري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن يوسف الشمس المحيوي

        مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن يُوسُف الشَّمْس أَبُو عبد الله بن الشَّمْس أبي عبد الله بن المحيوي الْمَدْعُو بشفيع بن القطب أَو الشهَاب بن الْجمال الْبكْرِيّ الدلجي الشَّافِعِي وَالِد مُحَمَّد الْآتِي وصهر الشهَاب الدلجي على أُخْته وَاحِدَة بعد أُخْرَى وأخو أبي يزِيد لأمه. / ولد فِي سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين بدلجة وَنَشَأ فحفظ الْقُرْآن والرحبية فِي الْفَرَائِض وألفية النَّحْو ومختصر التبريزي أَو أبي شُجَاع واشتغل عِنْد صهره وَغَيره وَأقَام بِمَكَّة تسع سِنِين على طَريقَة حَسَنَة من الِاشْتِغَال وَالْكِتَابَة وَتَعْلِيم الْأَبْنَاء والإقبال على شَأْنه وَأخذ بهَا عَن النورين ابْن عطيف والفاكهي وَالشَّمْس المسيري وَعبد الْحق السنباطي ولازمهم فِي الْفِقْه والعربية والفرائض وَغَيرهَا وَقَرَأَ الْمِنْهَاج تبمامه بحثا بِالْمَدِينَةِ النَّبَوِيَّة على الشهَاب الإبشيطي، ووقف عَلَيْهِ نُسْخَة مِنْهُ وَكَذَا لازمني حَتَّى أَخذ عني شرحي للألفية سَمَاعا فِي الْبَحْث وَالْقَوْل البديع قِرَاءَة وحصلهما مَعَ غَيرهمَا وَأكْثر وكتبت لَهُ إجَازَة حَسَنَة أوردت جلها فِي التَّارِيخ الْكَبِير ثمَّ رَجَعَ إِلَى بَلَده ملازما طَرِيقَته فِي الْخَيْر والتواضع ولين الْكَلِمَة وَالرَّغْبَة فِي الْمَعْرُوف.

        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!