محمد بن محمد بن محمد بن أحمد المكي أبي القاسم شرف الدين
نبذة مختصرة:
أَبُو الْقسم بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن سعيد بن عمر بن يُوسُف بن عَليّ بن إِسْمَاعِيل الشّرف وَيُسمى مُحَمَّدًا بن الْجمال أبي النجا بن الْبَهَاء أبي الْبَقَاء بن الضياء الْمَكِّيّ الْحَنَفِيّ قاضيها وَابْن قضاتها الْمَاضِي أَبوهُ وجده وجد أَبِيه وَأَخُوهُ صَالح وَيعرف كسلفه بِابْن الضياء ولد فِي ربيع الأول سنة تسع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْكَنْز والمنار وألفية النَّحْوتاريخ الولادة: 849 هـ |
مكان الولادة: مكة المكرمة - الحجاز |
تاريخ الوفاة: غير معروف |
مكان الوفاة: غير معروف |
- مكة المكرمة - الحجاز
- القاهرة - مصر
اسم الشهرة:
ابن الضياء
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
محمد بن محمد بن محمد بن أحمد المكي أبي القاسم شرف الدين
أَبُو الْقسم بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن سعيد بن عمر بن يُوسُف بن عَليّ بن إِسْمَاعِيل الشّرف وَيُسمى مُحَمَّدًا بن الْجمال أبي النجا بن الْبَهَاء أبي الْبَقَاء بن الضياء الْمَكِّيّ الْحَنَفِيّ قاضيها وَابْن قضاتها الْمَاضِي أَبوهُ وجده وجد أَبِيه وَأَخُوهُ صَالح وَيعرف كسلفه بِابْن الضياء ولد فِي ربيع الأول سنة تسع وَأَرْبَعين وَثَمَانمِائَة بِمَكَّة وَنَشَأ بهَا فحفظ الْكَنْز والمنار وألفية النَّحْو وَعرض على جمَاعَة وَقَرَأَ على أَبِيه فِي الْفِقْه والأصلين والعربية والْحَدِيث وَكَذَا أَخذ عَن البدرين ابْن عبيد الله وَابْن الْغَرْس فِي مجاورتهما الْفِقْه وأصوله وَعَن خير الدّين الشنشي فِي مجاورته أَيْضا الْفِقْه واليسير عَن الزين قَاسم فِي أَيَّام الْمَوْسِم والعربية وَغَيرهَا عَن ابْن يُونُس والمحيوي عبد الْقَادِر وارتحل إِلَى الْقَاهِرَة مرَّتَيْنِ أولاهما فِي سنة سبع وَسبعين وَأخذ فِيهَا عَن الأقصرائي وَسمع عَلَيْهِ الحَدِيث بل سمع بِبَلَدِهِ على عَم أَبِيه أبي حَامِد وَأبي الْفَتْح المراغي وَأَجَازَ لَهُ خلق مِنْهُم جده وَشَيخنَا وَابْن الديري وَالشَّمْس الصَّفَدِي والعز بن الْفُرَات وَسَارة ابْنة ابْن جمَاعَة والرشيدي وَأَبُو جَعْفَر بن العجمي وَالثَّانيَة فِي سنة ثَلَاث وَثَمَانِينَ وَحضر فِيهَا دروس الإِمَام الْبُرْهَان الكركي وَاسْتقر بعد موت أَبِيه فِي الْقَضَاء وَفِي دروس يلبغا وَخير بك وَالسُّلْطَان وباشرها وَكَثُرت مناكدته لِابْنِ عَمه أبي اللَّيْث ثمَّ لوَلَده وَزَاد وَلم يجد منصفا بل قيل أَنه برز فِي الشَّارِع المستطرق بمنى بأذرع فِي مَكَان ضيق.
ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي.