موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد بن عيسى القلماوي الأزهري

نبذة مختصرة:

أبو عيسى محمد بن عيسى القلماوي الأزهري الشافعي ، حفظ القرآن ببلدة قلمة ، من مديرية القليوبية ، وقدم إلى الأزهر، وهو ابن اثنتي عشرة سنة ، فتلقى العلم عن مشايخ عصره، واجتهد وحصل وفاق أقرانه في كل فن وتصدر للتدريس ، فقرأ كبار الكتب ، وشهد له مشايخه
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
القليوبية - مصر
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • القاهرة - مصر
  • القليوبية - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • آمر بالمعروف ناه عن المنكر
  • أزهري
  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • أحمد بن محمد شرف الدين المرصفي
    • أحمد الدمهوجي
    • إبراهيم بن محمد الباجوري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد بن عيسى القلماوي الأزهري

        أبو عيسى محمد بن عيسى القلماوي الأزهري الشافعي ، حفظ القرآن ببلدة قلمة ، من مديرية القليوبية ، وقدم إلى الأزهر، وهو ابن اثنتي عشرة سنة ، فتلقى العلم عن مشايخ عصره، واجتهد وحصل وفاق أقرانه في كل فن وتصدر للتدريس ، فقرأ كبار الكتب ، وشهد له مشايخه، ومن مشايخه: الشيخ الدمهوجي، والسيد مصطفى الذهبي، والشيخ أحمد المرصفي، والشيخ إبراهيم الباجوري، وممن أخذ عنه: الشيخ حسين المرصفي، والشيخ إبراهيم سرور، والشيخ محمد أبو النجا، والشيخ عبد القادر الرافعي مفتي الديار المصرية ، والشيخ محمد الحسيني رئيس مصححي الكتب بدار الطباعة الميرية ، والشيخ حسين الطرابلسي ، والشيخ سليم البشري ، والشيخ أحمد الرفاعي ، وغيرهم من جهابذة الأزهر ، المتصدرين للتدريس.

        وفي سنة 1276 انقطع ببلده في رضا والده ، يستفيد منه الكبير والصغير، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، إلى أن توفي والده ؛ فأقام بعده ببلده مدة ، ثم رجع إلى الجامع الأزهر، وصار يقرأ فيه الكتب الكبيرة العظيمة ، مكبا على تعليم العلوم من فقه و تفسیر وحدیث ومعقول، وكان يشرح مغني اللبيب ، حتى مرض مرضا شديدا ، فتوجه إلى بلده ، وزاد به المرض، فتوفي إلى رحمة الله تعالى ببلده.

        أنظر كامل الترجمة في كتاب : جمهرة أعلام الأزهر الشريف في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الهجريين للشيخ أسامة الأزهري.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!