موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


حسين بن أبي حلاوة أحمد بن حسين المرصفي

نبذة مختصرة:

رائد النقد الأدبي الحديث: العلامة الجليل المتقن الشيخ حسين بن أبي حلاوة أحمد بن حسین بن حلاوة الكبير المرصفي ، الشهير بالشيخ حسين المرصفي  ولد - على التقريب - سنة 1231ه، في مرصفی. وحصل وتعلم في الأزهر الشريف ، وحفظ المتون حتى متن جمع الجوامع وتلخیص المفتاح، وتولى التدريس فيه وعمره ثلاثون سنة ، فأقرأ الكتب الكبار كمغني اللبيب لابن هشام وغيره.
تاريخ الولادة:
1231 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

حسين المرصفي

ما تميّز به:

  • أديب
  • أزهري
  • حافظ
  • شيخ
  • شيخ الأدب
  • كفيف
  • لغة فرنسية
  • متقن
  • مدرس
  • ناقد
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

      بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • حامد بن إبراهيم عاشور
      • محمد عبد الوهاب حلاوة المرصفي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        حسين بن أبي حلاوة أحمد بن حسين المرصفي

        رائد النقد الأدبي الحديث: العلامة الجليل المتقن الشيخ حسين بن أبي حلاوة أحمد بن حسین بن حلاوة الكبير المرصفي ، الشهير بالشيخ حسين المرصفي  ولد - على التقريب - سنة 1231ه، في مرصفی. وحصل وتعلم في الأزهر الشريف ، وحفظ المتون حتى متن جمع الجوامع وتلخیص المفتاح، وتولى التدريس فيه وعمره ثلاثون سنة ، فأقرأ الكتب الكبار كمغني اللبيب لابن هشام وغيره.

        ثم كان أستاذا للأدب العربي وتاريخه في كلية دار العلوم سنة288ه، وتعلم اللغة الفرنسية ، وقرأ الخط العربي والفرنساوي في أقرب زمن مع أنه كفيف البصر

        وهو شيخ أدباء العصر ، ورأس النقد الأدبي المعاصر، وكل من سواه من المعاصرين فهو عالة عليه في أصول النقد الأدبي ، قال أحمد بك الحسيني: (كان من أجلاء العلماء وأفاضلهم، له اليد الطولى في كل فن، وقل أن يسمع شيئا إلا ويحفظه ، مع رقة المزاج ، وحدة الذهن، وشدة الحذق).

         وله من المؤلفات: (الكلم الثمان) في الأمة والوطن والحكومة والعدل والظلم والسياسة والحرية والتربية ، و(الوسيلة الأدبية، في العلوم العربية) مجلدان، وهو مجموع محاضراته في دار العلوم، و(زهرة الرسائل) ، وكل ذلك مطبوع ، و(دليل المسترشد ، في فن الإنشاء) طبع في ثلاثة أجزاء.

        وهنا تعليق عن قيمة كتاب (الوسيلة الأدبية)، حيث احتفى النقاد والباحثون بهذا الكتاب ، لما له من دور كبير في النهضة الأدبية في القرن التاسع عشر.

        ولما كان كلام العلماء في ذلك منتشرا في مصادر كثيرة ، فإني أكتفي هنا بنموذج ترى من خلاله كيف وقع هذا الكتاب موقعا رفيعا عند أهل الاختصاص.

        أنظر كامل الترجمة في كتاب : جمهرة أعلام الأزهر الشريف في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الهجريين للشيخ أسامة الأزهري.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!