موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


يوسف بن أحمد بن يونس الحجاجي

نبذة مختصرة:

شيخ العارفين: العلامة الشيخ يوسف بن أحمد بن يونس الحجاجي الأقصري الشافعي ، يرتفع نسبه إلى الإمام أبي الحجاج الأقصري. ولد في الأقصر ، في شهر رجب ، سنة 1258ه، الموافق سنة 1842م، وتوفي والده وهو صغير ، فكفله أخوه الأكبر ، فحفظ القرآن الكريم وهو في التاسعة ، ثم اشتغل بتجويده وحفظ المتون.
تاريخ الولادة:
1258 هـ
مكان الولادة:
الأقصر - مصر
تاريخ الوفاة:
1333 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الأقصر - مصر
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أزهري
  • تاجر
  • حافظ للقرآن الكريم
  • شافعي
  • شيخ
  • عالم بالأدب
  • مجاز
  • ولي عارف بالله
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • إبراهيم بن علي بن حسن السقا
    • أبي العباس أحمد بن شرقاوي بن مساعد الخليفي الفرشوطي
    • علي أحمد أحمد كابوه العدوي
    • محمد الأشموني الشافعي
    • عبد الرحمن بن عبد الرحمن البحراوي
    • إبراهيم بن محمد الباجوري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        يوسف بن أحمد بن يونس الحجاجي

        شيخ العارفين: العلامة الشيخ يوسف بن أحمد بن يونس الحجاجي الأقصري الشافعي ، يرتفع نسبه إلى الإمام أبي الحجاج الأقصري.

        ولد في الأقصر ، في شهر رجب ، سنة 1258ه، الموافق سنة 1842م، وتوفي والده وهو صغير ، فكفله أخوه الأكبر ، فحفظ القرآن الكريم وهو في التاسعة ، ثم اشتغل بتجويده وحفظ المتون.

        وارتحل به أخوه سنة 1269ه إلى القاهرة ، حيث جاور في الأزهر الشريف زما، وتلقي على فقهاء الأزهر وعلمائه فكان من شيوخه العلامة محمد الأشموني ، والبرهان السقا، ومحمد الصاوي، ومنصور كساب ، وعبد الرحمن البحراوي ، ومحمد الخضيري ، والبرهان الباجوري، وعبد اللطيف الخليلي ، وأحمد کابوه العدوي ، وإبراهيم الرزو الشافعي ، والعارف محمد الحداد الخلوتي ، واشتغل بالتجارة ، وأجازه شيوخه المذكورون ، وتضلع من العلوم، ثم لزم شيخه الإمام المجدد أحمد بن شرقاوي وتأدب به ، وفتح له على يديه ، حتى أجازه بالتربية والإرشاد إجازة حافلة حاشدة ، وتصدر وانتفع الناس به ، وارتفعت له وجاهة وحشمة .

        ولكنه وراء كل ذلك كان عالما متفتحا، تأثر تأثرا شديدا بالشيخ الباجوري ، ولعل الشيخ الباجوري - بما نقل عنه ، وما أثر عن آرائه - أن يكون رائدا مجتهدا في تفسير القرآن الكريم والسنة الشريفة ، اجتهد في بعض النواحي القليلة وتأثر به جلة العلماء.

        توفي فجر الاثنين، لأربع ليال بقيت من شوال ، سنة 1333 ه ، الموافق سنة 1914م.

        أنظر كامل الترجمة في كتاب : جمهرة أعلام الأزهر الشريف في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الهجريين للشيخ أسامة الأزهري.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!