موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد بن أحمد بن أحمد بن إبراهيم الحلبي موفق الدين أبي ذر

نبذة مختصرة:

أحمد بن أبي بكر احمد بن أبي محمد أحمد بن أبي الوفاء إبراهيم الشيخ موفق الدين ابو ذر ، بن الشمس بن الموفق ، ابن الحافظ برهان الدين ، المحدث الحلبي الشافعي شيخ شوخ حلب .  ولد بجلب سنة ست و ثمانين و ثمان مئة . وكان يسال عن مولده فيكثر أن يخفيه وبقول : أقبل على شانك ، ثم بذكر ما ذكره جده ابو ذر في تاريخه وأنه رواه مسلسلا إلى الأمام البويطي.
تاريخ الولادة:
886 هـ
مكان الولادة:
حلب - سوريا
تاريخ الوفاة:
962 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • حلب - سوريا

اسم الشهرة:

شيخ الشيوخ

ما تميّز به:

  • شافعي
  • شيخ
  • عالم بالحديث
  • عالم بالنحو
  • مجاز
  • محدث
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • إبراهيم بن أحمد بن يعقوب الكردي القصيري برهان الدين
    • أحمد بن أحمد بن إبراهيم بن محمد الحلبي شمس الدين أبي بكر
    • محمد الطرابلسي المالكي كمال الدين
    • حسن بن علي بن يوسف بن المختار الإربلي الحصكفي بدر الدين
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد بن أحمد بن أحمد بن إبراهيم الحلبي موفق الدين أبي ذر

        أحمد بن أبي بكر احمد بن أبي محمد أحمد بن أبي الوفاء إبراهيم
        الشيخ موفق الدين ابو ذر ، بن الشمس بن الموفق ، ابن الحافظ برهان الدين ، المحدث الحلبي الشافعي شيخ شوخ حلب . 
        ولد بجلب سنة ست و ثمانين و ثمان مئة . وكان يسال عن مولده فيكثر أن يخفيه وبقول : أقبل على شانك ، ثم بذكر ما ذكره جده ابو ذر في تاريخه وأنه رواه مسلسلا إلى الأمام البويطي.
        قال : - سالت الشافعي [ رضي الله عنه ] عن سنه ؟ قال : أقبل على شانك : قال : سالت مالك بن أنس عن سنه ؟ قال : أقبل على شانك ثم قال : ليس من المروءة أن يخبر الرجل بسنه ، قلت : ولم؟ قال : إن كان صغيرا استحقروه ، وإن كان كبيرة استهرموه  انتهى ما ذكره جده هناك عند ذكر من توفي سنة سبع وماني مئة.
        وقرا جلب على البرهان لبشبكي . ألفية النحو ، و شرحها لابن عقیل ، وعلى البدر السيوفي بعض : ألفية الحديث ، وسمع عليه  . الشفا ، للقاضي عياض . وسمع على الكمال بن الناسخ الطرابلسي المالكي تلميذ جده البرهان  صحیح البخاري ، وأجاز له
        وولي مشيخة الشيوخ بجلب في الدولة الجرکسبة  ، ولذا اشتهر فيها بشيخ الشيوخ . ثم حصلت له الخطوة عند أكابر الدولة العثمانية بحلب من قضاتها ، وكثير من كفالها ، كقراجا باشا ، ومن بعده ، لما له من الشهامة .
        توفي بالطاعون سنة اثنتين وستين وتسع مئة.
        انظر كامل الترجمة في كتاب درر الحبب في تاريخ أعيان حلب للشيخ (رضى الدين محمد بن إبراهيم بن يوسف الحلبي).



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!