موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الرحمن بن يوسف بن عبد الله العجلوني

نبذة مختصرة:

عبد الرَّحْمَن بن يُوسُف بن عبد الله العجلوني الأَصْل الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي نزيل الْمدرسَة المزهرية من الْقَاهِرَة وَيعرف بالشامي /. ولد سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وَثَمَانمِائَة بصالحية دمشق وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والشاطبيتين والدرة المضية فِي الْقرَاءَات الثَّلَاث المرضية لِابْنِ الْجَزرِي مَعَ مقدمته فِي التجويد والتنبيه وَربع الْمِنْهَاج وألفية النَّحْو
تاريخ الولادة:
861 هـ
مكان الولادة:
دمشق - سوريا
تاريخ الوفاة:
غير معروف
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • دمشق - سوريا
  • بيت المقدس - فلسطين
  • القاهرة - مصر

اسم الشهرة:

الشامي عبد الرحمن

ما تميّز به:

  • حافظ للقرآن الكريم
  • حسن السيرة
  • شافعي
  • عالم بالقراءات
  • عالم بالنحو
  • فاضل
  • متفقه
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • عثمان بن محمد بن عثمان الديمي أبي عمر فخر الدين
    • محمد بن عبد الرحمن بن محمد السخاوي أبي عبد الله شمس الدين
    • عبد الحق بن محمد بن عبد الحق السنباطي شرف الدين
    • محمد بن عبد المنعم بن محمد الجوجري شمس الدين
    • عمر بن يعقوب بن أحمد الطيبي الدمشقي أبي حفص
    • جعفر بن إبراهيم بن جعفر زين الدين أبي الفتح السنهوري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • علي بن يس بن محمد الداراني
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الرحمن بن يوسف بن عبد الله العجلوني

        عبد الرَّحْمَن بن يُوسُف بن عبد الله العجلوني الأَصْل الدِّمَشْقِي الشَّافِعِي نزيل الْمدرسَة المزهرية من الْقَاهِرَة وَيعرف بالشامي /. ولد سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وَثَمَانمِائَة بصالحية دمشق وَنَشَأ بهَا فحفظ الْقُرْآن والشاطبيتين والدرة المضية فِي الْقرَاءَات الثَّلَاث المرضية لِابْنِ الْجَزرِي مَعَ مقدمته فِي التجويد والتنبيه وَربع الْمِنْهَاج وألفية النَّحْو وتلا بالعشر افرادا وجمعا على عمر الطَّيِّبِيّ وبالقاهرة على جَعْفَر السنهوري وَلكنه لم يكمل عَلَيْهِ وَعَن أَولهمَا أَخذ فِي النَّحْو واشتغل فِي الْفِقْه عِنْد الْجَوْجَرِيّ وَعبد الْحق وَغَيرهمَا، وَكَانَ قدومه الْقَاهِرَة فِي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ فحج ثمَّ رَجَعَ بعد زيارته الْمَدِينَة وَبَيت الْمُقَدّس وأقرأ مَعَ اشْتِغَال الطّلبَة بِالْعَرَبِيَّةِ فَقَرَأَ عَلَيْهِ نور الدّين الطرابلسي الْحَنَفِيّ التَّوْضِيح لِابْنِ هِشَام وَقَرَأَ على قِطْعَة كَبِيرَة من البُخَارِيّ قِرَاءَة تدبر وَتَأمل وَكَذَا قَرَأَ على الديمي وَنعم الرجل فضلا وسكونا وتقنعا.

        ـ الضوء اللامع لأهل القرن التاسع.



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!