موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


المنذر بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم الأموي أبي الحكم

نبذة مختصرة:

المُنْذِرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الحَكَمِ: بو الحَكَمِ المَرْوَانِيُّ، صَاحِبُ الأَنْدَلُسِ، تَمَلَّكَ بَعْدَ وَالِدِهِ، فَكَانَتْ دَوْلَتُهُ سَنَتَيْنِ، فَمَاتَ وَهُوَ يُحَاصِرُ عُمَرَ بن حفصون، رأس الخوراج بِالأَنْدَلُسِ. وَكَانَ هَذَا بَدَوِيّاً، يَجلِبُ السَّمَكَ بِالأَنْدَلُسِ، فَآلَ بِهِ الأَمْرُ إِلَى أَنْ كَثُرَ جَمْعُهُ، وَاسْتَوْلَى عَلَى جَمَاعَةِ حُصُوْنٍ.
تاريخ الولادة:
229 هـ
مكان الولادة:
قرطبة - الأندلس
تاريخ الوفاة:
275 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • الأندلس - الأندلس

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • جواد
  • سلطان
  • مجاهد
  • ملك
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد بن عبد الرحمن بن الحكم الأموي المرواني أبي عبد الله
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • محمد بن المنذر بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم الأموي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        المنذر بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم الأموي أبي الحكم

        المُنْذِرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الحَكَمِ:
        بو الحَكَمِ المَرْوَانِيُّ، صَاحِبُ الأَنْدَلُسِ، تَمَلَّكَ بَعْدَ وَالِدِهِ، فَكَانَتْ دَوْلَتُهُ سَنَتَيْنِ، فَمَاتَ وَهُوَ يُحَاصِرُ عُمَرَ بن حفصون، رأس الخوراج بِالأَنْدَلُسِ. وَكَانَ هَذَا بَدَوِيّاً، يَجلِبُ السَّمَكَ بِالأَنْدَلُسِ، فَآلَ بِهِ الأَمْرُ إِلَى أَنْ كَثُرَ جَمْعُهُ، وَاسْتَوْلَى عَلَى جَمَاعَةِ حُصُوْنٍ.
        مَاتَ المُنْذِرُ فِي نِصْفِ صَفَرٍ، سَنَةَ خَمْسٍ وَسَبْعِيْنَ وَمَائَتَيْنِ، وَلَهُ ست وأربعون سنة.
        سير أعلام النبلاء - لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي


        المُنْذِر الأُمَوي
        (229 - 275 هـ = 843 - 888 م)
        المنذر بن محمد بن عبد الرحمن بن الحكم بن هشام الأموي، أبو الحكم:
        من ملوك الدولة الأموية في الأندلس. ولد بقرطبة. ولما شبّ سيّره أبوه للغزو والفتح، فكان مظفرا. وولي الأندلس بعد وفاة أبيه (سنة 273 هـ ففرق العطاء في الجند، وتحبب إلى أهل قرطبة، وأسقط عن الرعية عشر ذلك العام. وكان جوادا يصل الشعراء ويحب الأدب. إلا أنه، كما يقول صاحب المغرب: (شكس الأخلاق، مرّ العقاب) ولم تطل مدته في الإمارة، توفي محاصرا لعمر بن حفصون، أمام قلعة ببشتر (Bobastro) وانقرضت ذريته .
        -الاعلام للزركلي-



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!