أبي بكر محمد بن رزق الله المنيني
نبذة مختصرة:
المنيني : الإمام المقرىء، خَطِيْبُ مَنِيْنَ، أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بنُ رِزْق الله ابن عُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي عَمْرٍو المَنِيْنِيُّ، الأَسْوَدُ. عَاشَ بِضْعاً وَثَمَانِيْنَ سَنَةً. سَمِعَ: عَلِيَّ بن أَبِي الْعقب، وَأَبَا عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مَرْوَانَ، وَالحُسَيْنِ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَبِي ثَابِتٍ، وَأَبَا عَلِيّ بنَ آدَمَ. رَوَى عَنْهُ: أَبُو الوَلِيْدِ الدَّرْبَنْدِيُّ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ الكَتَّانِيّ، وَأَبُو القَاسِمِ بنُ أَبِي العَلاَءِ، وَآخَرُوْنَ.| تاريخ الولادة: 342 هـ |
مكان الولادة: غير معروف |
تاريخ الوفاة: 426 هـ |
مكان الوفاة: غير معروف |
- منين - دمشق - سوريا
اسم الشهرة:
ابن الأسود محمد
ما تميّز به:
الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:
بعض تلاميذه الذين تأثروا به:
لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:
أبي بكر محمد بن رزق الله المنيني
محمد بن رزق الله
توفّي شَيخنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن رزق الله الْمَعْرُوف بِابْن الْأسود امام قَرْيَة منين فِي جُمَادَى الأولى سنة سِتّ وَعشْرين وأربعمئة
حدث عَن عَليّ بن يَعْقُوب بن أبي الْعقب وَأبي عمر مُحَمَّد بن مُوسَى بن فضَالة وَأبي عبد الله بن إِبْرَاهِيم بن مَرْوَان وَغَيرهم
وَحدثنَا بِكِتَاب السّنَن لأبي مَسْعُود الرَّازِيّ وجد لَهُ بَلَاغ كثير قَالَ لي كَانَ أبي قد سمعني كتبا كَثِيرَة وَكتب حمل جمل كتبا وَلَكِن احترقت وَلم يبْق لي إِلَّا مَا وجد فِيهِ سَمَاعي مَعَ النَّاس
وَكَانَ يكْتب خطا حسنا ويحفظ الْقُرْآن بأحرف حفظا حسنا رَحمَه الله
وَكَانَ يذكر أَن مولده سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وثلاثمئة
ذيل تاريخ مولد العلماء ووفياتهم – لأبي محمد الكتاني الدمشقي
المنيني : الإمام المقرىء، خَطِيْبُ مَنِيْنَ، أَبُو بَكْرٍ، مُحَمَّدُ بنُ رِزْق الله ابن عُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي عَمْرٍو المَنِيْنِيُّ، الأَسْوَدُ. عَاشَ بِضْعاً وَثَمَانِيْنَ سَنَةً.
سَمِعَ: عَلِيَّ بن أَبِي الْعقب، وَأَبَا عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مَرْوَانَ، وَالحُسَيْنِ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَبِي ثَابِتٍ، وَأَبَا عَلِيّ بنَ آدَمَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو الوَلِيْدِ الدَّرْبَنْدِيُّ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ الكَتَّانِيّ، وَأَبُو القَاسِمِ بنُ أَبِي العَلاَءِ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ الدَّرْبَنْدِيُّ: لَمْ يَكُنْ فِي جَمِيْع الشَّام مَنْ يُكْنَى بِأَبِي بَكْرٍ غَيْرُهُ، وَكَانَ ثِقَةً.
قُلْتُ: وَكَذَا لم ين يُوجَدُ بِمِصْرَ مُنْذُ تَمَلَّكَ بنُو عُبيد أَحدٌ يُكْنَى بِأَبِي بَكْرٍ، وَكَانَتِ الدُّنْيَا تَغلِي بِهِم رفضاً وَجَهلاً.
مَاتَ أَبُو بَكْرٍ سَنَة سِتٍّ وَعِشْرِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَفِيْهَا مَاتَ العَلاَّمَةُ شَيْخُ البَلاَغَة أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ شُهَيْد الأَنْدَلُسِيُّ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ جَعْفَرِ بنِ أَبِي الكِرَام بمصر.
سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي



