موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


غلام جيلاني بن أحمد الشريف الرامبوري

نبذة مختصرة:

مولانا غلام جيلاني الرامبوري الشيخ الفاضل العلامة غلام جيلاني بن أحمد الشريف البغدادي ثم الهندي الرامبوري أحد العلماء المشهورين، ولد ببلدة بيلي بهيت وانتقل منها بعد ما توفي حافظ الملك إلى رامبور وقرأ العلم على ملا حسن بن غلام مصطفى اللكهنوي
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
هيت - العراق
تاريخ الوفاة:
1234 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • بغداد - العراق
  • دهلي - الهند
  • رامبور - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • شيخ
  • عالم
  • عالم بالحديث
  • فاضل
  • مدرس
  • مسند
  • مشهور
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • سلام الله بن شيخ الإسلام بن فخر الدين الدهلوي
    • عبد العزيز بن ولي الله بن عبد الرحيم الدهلوي العمري
    • محمد حسن بن غلام مصطفى بن محمد أسعد السهالوي اللكهنوي
    • عبد العلي بن نظام الدين بن قطب الدين الأنصاري السهالوي اللكهنوي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • أحمد علي بن غلام حسين بن سعد الله العباسي الجرياكوتي
      • غياث الدين بن جلال الدين بن شرف الدين الرامبوري
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        غلام جيلاني بن أحمد الشريف الرامبوري

        مولانا غلام جيلاني الرامبوري
        الشيخ الفاضل العلامة غلام جيلاني بن أحمد الشريف البغدادي ثم الهندي الرامبوري أحد العلماء المشهورين، ولد ببلدة بيلي بهيت وانتقل منها بعد ما توفي حافظ الملك إلى رامبور وقرأ العلم على ملا حسن بن غلام مصطفى اللكهنوي وعلى بحر العلوم عبد العلي بن نظام الدين السهالوي، ثم سافر إلى دهلي وأخذ الحديث عن الشيخ عبد العزيز بن ولي الله الدهلوي، كما في يادكار إنتخاب.
        وإني سمعت من الشيخ محمد بن الحسن الرامبوري المحدث أنه أسند الحديث عن الشيخ سلام الله بن شيخ الإسلام الدهلوي، لعله قرأ عليه أولاً ببلدة رامبور ثم ذهب إلى دهلي وأخذ عن الشيخ عبد العزيز المذكور، والله أعلم.
        وكان كثير الدرس والإفادة، قرأ عليه المفتي شرف الدين والقاضي خليل الرحمن ومولانا حيدر علي ومولانا محمد علي وخلق كثير من العلماء.
        وبايع السيد الإمام أحمد بن عرفان الشهيد لما زار رامبور واستفاد منه، وكان مع جلالته وسنه وكثرة تلاميذه، يجري مع راحلة السيد عند رجوعه، فإذا منعه من ذلك وقف يبكي ويقول: لو كانت أيام الشباب لجريت هكذا، ذكره الأمير وزير الدولة في كتاب وصايا الوزير.

        مات ضحوة الإثنين لثلاث بقين من ذي الحجة سنة أربع وثلاثين ومائتين وألف وله ثمانون سنة، كما في يادكار إنتخاب.
        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!