موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


أحمد علي بن غلام حسين بن سعد الله العباسي الجرياكوتي

نبذة مختصرة:

الشيخ أحمد علي الجرياكوتي الشيخ الفاضل أحمد علي بن غلام حسين بن سعد الله العباسي الحنفي الجرياكوتي: أحد العلماء المبرزين في الفقه والأصول والعربية، ولد سنة مائتين وألف بجرياكوت بكسر الجيم الفارسي وتشديد التحتية وتلقى العلم في بلده عن الحافظ غلام علي الجرياكوتي
تاريخ الولادة:
1200 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1272 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • رامبور - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أصولي
  • حنفي
  • شيخ
  • شيخ العربية
  • عالم بالنحو
  • عالم تجويد
  • فاضل
  • فقيه
  • قارئ
  • لغة هندية
  • مدرس
  • مصنف
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • حيدر علي بن عناية علي الحسيني الطوكي
    • غلام علي بن نجابة الله بن فضل الله العباسي الجرياكوتي
    • غلام جيلاني بن أحمد الشريف الرامبوري
    • نسيم الرامبوري
    • أبي إسحاق بن أبي الغوث العمري البهيروي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • نصر الله بن محمد عمر الخويشكي الخورجوي
      • سخاوة علي بن رعاية علي بن درويش علي الجونبوري
      • علي أحمد بن نعمة الله بن محمد أطهر العمري البهروي
      • إحسان علي بن فصيح الله البهيروي
      • رجب علي بن إمام بخش بن جار الله الجونبوري
      • كرامة علي بن إمام بخش بن جار الله الصديقي الجونبوري
      • علي عباس بن إمام علي بن غلام حسين الجرياكوثي
      • عناية رسول بن علي أكبر الجرياكوثي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        أحمد علي بن غلام حسين بن سعد الله العباسي الجرياكوتي

        الشيخ أحمد علي الجرياكوتي
        الشيخ الفاضل أحمد علي بن غلام حسين بن سعد الله العباسي الحنفي الجرياكوتي: أحد العلماء المبرزين في الفقه والأصول والعربية، ولد سنة مائتين وألف بجرياكوت بكسر الجيم الفارسي وتشديد التحتية وتلقى العلم في بلده عن الحافظ غلام علي الجرياكوتي، ثم سافر إلى رامبور وأخذ القراءة والتجويد عن نسيم المقرئ، وقرأ بعض الكتب في الفنون الرياضية على مولانا غلام جيلاني، وبعضها على مولانا حيدر علي، ثم سافر إلى بلاد أخرى واستفاض عن جماعة من الأعلام، ثم رجع إلى بلاده، ولازم الشيخ أبا إسحاق بن أبي الغوث البهيروي، وأخذ عنه الأذكار والأشغال، ثم تزوج في عشيرته، وتصدر للتدريس، وكانت له يد بيضاء في إلقاء المعاني الدقيقة على ذهن الطالب، ينتفع به الناس في مدة قليلة.

        ومن مصنفاته الأنوار الأحمدية حاشية قال أقول وشرح سلم العلوم وما أتمه، وله نور النواظر في علم المناظر وله رسائل في إثبات تثليث الزاوية بالعربية والهندية، ورسائل في النحو والصرف. توفي لست ليال بقين من ذي الحجة سنة اثنتين وسبعين ومائتين وألف، كما في تذكرة العلماء للناروي.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)


         



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!