موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


عبد الوهاب بن عبد القادر الويلوري

نبذة مختصرة:

مولانا عبد الوهاب الويلوري مؤسس مدرسة الباقيات الصالحات الشيخ العالم الصالح عبد الوهاب بن عبد القادر القادري الحنفي الويلوري أحد كبار العلماء والمشايخ، صرف عمره في الدرس والإفادة، وأسس مدرسة عظيمة بمدينة ويلور، وهو أول من نشر العلم الشريف بعد اندراسه في بلاد المعبر والمليبار وأكثر بلاد الدكن
تاريخ الولادة:
1247 هـ
مكان الولادة:
غير معروف
تاريخ الوفاة:
1337 هـ
مكان الوفاة:
غير معروف
الأماكن التي سكن فيها :
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • مليبار - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • حنفي
  • شيخ
  • صالح
  • صوفي
  • عالم
  • عالم بالحديث
  • قادري
  • مؤسس نهضة علمية
  • مدرس
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • محمد نواب بن سعد الله بن عبيد الله الأفغاني الخالصبوري
    • رحمة الله بن خليل الله بن نجيب الله العثماني الكيرانوي
    • غلام قادر بن عبد الحق بن فاخر الكوباموي
    • إمداد الله حسين بن محمد أمين التهانوي المهاجر
    • أحمد بن زيني دحلان
    • محيي الدين عبد اللطيف بن أبي الحسن النقوي الويلوري
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

        لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        عبد الوهاب بن عبد القادر الويلوري

        مولانا عبد الوهاب الويلوري
        مؤسس مدرسة الباقيات الصالحات
        الشيخ العالم الصالح عبد الوهاب بن عبد القادر القادري الحنفي الويلوري أحد كبار العلماء والمشايخ، صرف عمره في الدرس والإفادة، وأسس مدرسة عظيمة بمدينة ويلور، وهو أول من نشر العلم الشريف بعد اندراسه في بلاد المعبر والمليبار وأكثر بلاد الدكن، وكان مولده سنة سبع وأربعين ومائتين وألف بمدينة ويلور، ونشأ في حب العلم، وقرأ بعض الكتب الدرسية على الحكيم زين لعابدين المائل والمولوي غلام قادر وعلى غيرهما، ثم سافر إلى مكة المباركة وأخذ عن الشيخ رحمة الله بن خليل العثماني الكرانوي والعلامة ملا محمد نواب الهندي المهاجرين إلى مكة، وأخذ الحديث عن الشيخ أحمد دحلان الشافعي مدرس الحرم الشريف والسيد حسين المهاجر، ثم رجع إلى الهند وصحب الشيخ محي الدين عبد اللطيف الويلوري وأخذ عنه الطريقة، ثم عكف على الدرس والإفادة، وأسس مدرسة عظيمة بمدينة ويلور، سنة تسع وتسعين ومائتين وألف وسماها الباقيات الصالحات وهي مدرسة مباركة في تلك البلاد، تخرج منها خلق كثير من العلماء.
        مات لثمان بقين من ربيع الآخر سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة وألف، فصلى عليه الشيخ عبد اللطيف بن ركن الدين بن عبد اللطيف الويلوري، ودفن بويلور، نفعنا الله ببركاته.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!