موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

تراجم الشيوخ والعلماء والأعيان


محمد نواب بن سعد الله بن عبيد الله الأفغاني الخالصبوري

نبذة مختصرة:

محمد نواب الخالصبوري الشيخ الفاضل الكبير العلامة محمد نواب بن سعد الله بن عبيد الله الحنفي الأفغاني الخالصبوري، أحد الأفاضل المشهورين في الهند.
تاريخ الولادة:
غير معروف
مكان الولادة:
أفغانستان - أفغانستان
تاريخ الوفاة:
1309 هـ
مكان الوفاة:
مكة المكرمة - الحجاز
الأماكن التي سكن فيها :
  • أفغانستان - أفغانستان
  • المدينة المنورة - الحجاز
  • مكة المكرمة - الحجاز
  • بوبال - الهند
  • لكهنوتي - الهند

اسم الشهرة:

-

ما تميّز به:

  • أصولي
  • حاد الذكاء
  • شيخ
  • صوفي
  • عالم بالطب
  • فاضل
  • فقيه
  • قوة حفظ
  • مدرس
  • مشهور
  • نقشبندي
  • الشيوخ الذين قرأ عليهم وتأثر بهم:

    • إمام الدين الدهلوي
    • مرزا حسن علي بن مرزا علي اللكهنوي
    • فضل حق بن فضل إمام بن محمد أرشد العمري الخير آبادي
    • بعض تلاميذه الذين تأثروا به:

      • عبد الوهاب بن عبد القادر الويلوري
      • فرزند علي بن ضامن علي الشاه آبادي
      • إرشاد حسين بن أحمد حسين بن محي الدين الرامبوري
      • محمد معصوم بن عبد الرشيد بن أحمد الدهلوي
      • لمحات من سيرته وأقوال المؤرخين فيه:

        محمد نواب بن سعد الله بن عبيد الله الأفغاني الخالصبوري

        العلامة محمد نواب الخالصبوري
        الشيخ الفاضل الكبير العلامة محمد نواب بن سعد الله بن عبيد الله الحنفي الأفغاني الخالصبوري، أحد الأفاضل المشهورين في الهند.
        ولد ونشأ بأفغانستان، ودخل الهند في شبابه، فلازم العلامة فضل حق ابن فضل إمام العمري الخير آبادي، وقرأ عليه جميع الكتب الدرسية عقلياً كان أو نقلياً، وقرأ الكتب الطبية على الحكيم إمام الدين الدهلوي، ثم أخذ الطريقة النقشبندية عن الشيخ أحمد سعيد العمري الدهلوي، ثم قدم لكهنؤ وتزوج بخالصبور في إحدى العائلات الكريمة، وتطبب على مسيح الدولة الحكيم حسن علي بن مرزا علي الشيعي اللكهنوي، وكان يدرس العلوم الآلية والعالية بغاية التحقيق والتدقيق، درس مدة من الزمان بلكهنؤ، ثم سافر إلى بهوبال وأقام به سنتين، ثم سافر إلى الحرمين الشريفين فحج وزار، وسكن بمكة المباركة.
        وكان مفرط الذكاء جيد القريحة، سريع الإدراك قوي الحفظ معدوم النظير في زمانه، رأساً في الفقه والأصول، وله يد بيضاء في المنطق والحكمة والطب، وسائر الفنون الحكمية، حصل له القبول العظيم في زمانه، وأخذ عنه خلق لا يحصون بحد وعد، مات في جمادى الأولى سنة تسع وثلاثمائة وألف بمكة المباركة، أخبرني به ولده.

        الإعلام بمن في تاريخ الهند من الأعلام المسمى بـ (نزهة الخواطر وبهجة المسامع والنواظر)



        يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!